أكدت مديرة إدارة الخدمات الفنية ببلدية المنطقة الوسطى فاطمة محمود، استمرار حملة إزالة السيارات المعروضة للبيع من الشوارع في المنطقة الوسطى، لما تمثله من عشوائية وتشويه للطابع الجمالي للمناطق، فضلاً عن تضرر أصحاب المحلات والمعارض، وكثرة شكوى المواطنين والمقيمين من هذه الظاهرة، مشيرةً إلى أنه تم حتى الآن إزالة 22 سيارة من مختلف مناطق الوسطى.
وبينت مديرة "الخدمات الفنية" أن الحملة لاقت صداً إيجابياً من قبل المواطنين، الذين أشادوا بجهود البلدية، وطالبوها بالاستمرار وأن تشمل الحملة باقي المناطق التي تكثر فيها هذه الظاهرة.
وذكرت أن عملية إزالة السيارات المعروضة للبيع تتم بالتعاون مع إحدى الشركات المتخصصة، ويتم تخزينها في فرع البلدية بمنطقة توبلي، ومن يرغب باسترجاع سيارته فعليه تسديد رسوم إزالتها، والتي تتدارس البلدية رفع قيمتها من أجل ردع المخالفين وحثهم على عدم الاستمرار في عرض سياراتهم في الشوارع.
وأشارت محمود إلى أن البلدية قامت في الآونة الأخيرة بزراعة المساحات والفراغات التي كانت تستغل لعرض السيارات ببعض الأشجار والأزهار الموسمية، التي أضفت بعداً جمالياً آخر على المنطقة.
وتحدثت مديرة "الخدمات الفنية" عن تجاوب عدد كبير من المخالفين مع البلدية، وذلك انعكس على انخفاض أعداد السيارات المعروضة للبيع مقارنة بالفترة الماضية، داعيةً الجميع إلى التعاون من أجل إنجاح مساعي البلدية للحد من هذه الظاهرة.
الي الزئر رقم 6
وازدك من الشعر بيت عندما جاء لنا القرار رفضنا واطلعنا رؤسائنا بملاحظاتنا وقد اقتنعوا لكن حسب ماتعرف يااخي مايسمي بالتسلط والأوامر
إلى متوظف متقاعد ألف لايك
أصبت كبد الحقيقة. خلهم يخلصون شغلهم بعدين يفترون على شغل الوزارات الأخرى
موظف متقاعد
لماذا لا تكرسون جهدكم بازالة السيارات من امام ورش التصليح والتي مرعليها فترة طويلة وهي معطلة ومخافة للقانون من ناحية التسجيل في المرور حيث انها تسد الطريق وتشكل خطرا من تجمغ القدرات تحتها لأن هذا العمل من اختصاكم اما السيارات المسجلة والمأمن عليها في اعتقادي تخص المرور والبيع والشراء يخص التجارة
حرب الارزاق
كل ما نراه هو حرب على ارزاق الاخرين \r\nولن نجد البديل سوى غرامة الفقراء الذين يحاولون \r\nكسب الرزق بلحلال \r\nاما من يريد كسب الحرام فكل السبل متاحه
نحتاج الى مسئولين قد المسئولية
المشكلة لدى وزارة البلديات وغيرها من الوزارات انهم لايجدوا البديل لحل المشاكل وبالنسبة عن عرض السيارات للبيع تحتاج الى زيارة المسئولين بالبلديات مدينة العوير بالامارات للاطلاع على كيفية التنظيم في عملية بيع وشراء السيارات.
مشكلتنا ان المسئولين لدينا عقولهم محدودة التفكير في ايجاد البدائل فقط تطبيق القوانين واستفاء الرسوم