أنكر المتهمان (شرطيان من جهاز الأمن الوطني) بتعذيب الشهيد عبدالكريم فخراوي حتى الموت التهمة أمام المحكمة الكبرى الجنائية الأولى في جلستها اليوم (الأربعاء 27 يونيو/حزيران 2012)، فيما قررت المحكمة تأجيل القضية حتى 19 سبتمبر / أيلول 2012 للإطلاع والرد.
وبحسب تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، فإن وفاة الشهيد عبدالكريم فخراوي حدثت في مستشفى قوة دفاع البحرين بعد نقله من التوقيف في جهاز الأمن الوطني، حيث أجرى الجهاز تحقيقاً بشأن الإساءة البدنية التي تعرض لها فخراوي، ولكن لم يتناول هذا التحقيق واقعة وفاته. ولقد أسفر هذا التحقيق عن محاكمة شخصين بسبب الإساءة البدنية.
ورأت اللجنة أن جهاز الأمن الوطني لم يتمكن من إجراء تحقيق فعال، وبالتالي لم يفِ بالالتزامات المنصوص عليها في القانون الدولي.
الله يرحمك يا شهيد .
الله ينتقم لك من من قتلك ظلما و عدوانا يا شهيد .
لا قانون رادع
لذلك مازال المعذبين والقتلة يسرحون ويمرحون وينالون الدعم والعلاوات، بينما المتهم بقضية تجهر، يعتقل ويهان ويعذب ويسجن لعدة أشهر وبعدها يحاكم لشهر ويخرج ويكون قضى 7 شهور زيادة، يعني ظلم لسلبة حقوقة وظلم لمطالبتة بحقة وظلم من قبل المحكمة، ولذلك فوضنا أمركم للمنتقم الجبار حيث لا عدالة على هذه الأرض
ان لله وان اليه راجعون
الله ينتقم (ان لله وان اليه راجعون)
و الخمسة الي قتلوا زكريا العشيري اش صار عليهم ؟
هم أيضا أنكروا
مشيمع والمقداد وابراهيم شريف ونبيل رجب وجميع الرموز والحقوقيون أيضا أنكروا التهم الموجهة اليهم .. فلماذا لا يزالون في السجن؟ بينما المتهمون بالتعذيب حتى الموت أحرار بحجة انهم انكروا التهمة؟
انتقم الله من كان السبب
ايتمت اولاده يا عديمين الرحمه والانسانيه فكيف تجرؤن على قتل نفس بغير ذنب الفخراوي من خير الرجال في البلد فهو معروف انه خلق ودين فهل يستحق ان يقتل بهذه الطريقه الوحشيه
قضية فخراوي
القاتل يقتل ولو بعد حين
افلات كبار المسؤولين من العقاب
لم نرى عندما قتل تحت التعذيب ان المسؤولين فتحوا تحقيق للوقوف على من عذب حتى الموت بل ينفون التعذيب و يتهمون المعارضة بتلفيق الصور
انهم شركاء بالقتل و التستر على القتلة فيجب محاكمتهم
لا لثقافة الافلات من العقاب
هو الله الملك العدل الحق المبين لا تعزب عنه مثقال ذرة
انكروا وقولوا ما شئتم فنحن مؤمنون بالله وبعدله وانه لا يمكن الهروب من عدالته هو ربنا واليه مصيرنا
وعند الحساب تظهر الحقائق حيث تخرس الالسن وتنطق الجوارح
هناك عند السراط الموعد
دوله القانون
القتله والمعذبين واصحاب الغزوات ويحاكم الاشراف والاحرار تبا لكم ولما تدعون
لماذا الكيل بمكيالين
عندما يتعلق الأمر بطفل يعتقل تضخم القضية ويطهر هذا الطفل كمن ظرب رجل أمن ومزق ثيابه ونكل به ولكن عندما يتعلق الأمر بجهة أو شخصية نافذة فأن الأمر يتحول من تعذيب وقتل تحت التعذيب لأساءه بدنية.
ويل للمطففين
لماذا تاخرة المحاكمة الى ما بعد تقرير بسيوني
بسيوني لم يرى الجثة و انما شاهد الادلة
الداخلية شاهدت الجثة و انكرت التعذيب و القتل داخل السجون
المسؤولين و المتسترين لم يحاكمو حتى الان
التعذيب سياسة ممنهجة تعتمد لاخذ الاعترافات و تلفيق التهم للمعارضة
رغد
هم لم يقصدا موته
ولكن الاصابات التي افتعلت به اقضت الى وفاته
الحين اكثر من سنة على هالتحقيق !!!
الى رحمة الله يا صـاحب الابتســـامة والاخلاق العالية
وان افلتاا من حكومة الدنيـــا
فحكومة الآخـــرة ستكون أشد وأعظم
عدالة السماء
ان فروا من عدالة القانون فلن يفروا من عدالة السماء رحمك الله ايها الشهيد
أنكروا الأن
ولكنكم لن تنكروا على المنتقم الجبار، يعني وأهو دخل المستشفى العسكري حق شنو، الأستجمام مثلاُ، حسبنا الله ونعم الوكيل