إستضافت مملكة البحرين ممَثلةً في جمعية الصداقة للمكفوفين في الأسبوع الماضي إجتماع إدارة إتحاد أسيا للمكفوفين وهو الإجتماع الأول للإدارة بعد إنتخابات مجلس الإدارة التي
أجريت مؤخرا بالهند.
وضم الإجتماع كل من رئيس مجلس الإدارة ونائبه وأمين السر والأمين المالي ورئيسة لجنة المرأة بالإضافة إلى مراقبين من النرويج الدولة الداعمة للإتحاد.
وقد إشتمل برنامج الإجتماع الذي إمتدا لثلاثة أيام على ورشة عمل مكثثة في اليومين الأولين حيث تم مناقشة إستراتيجية إختيار وعمل المشروعات وكيفية تمويلها وكيفية الإستفادة القصوى منها بما يخدم أكثر شريحة ممكنة من المكفوفين في قارة أسيا كما تمت مناقشة الهيكل التنظيمي وتوزيع العمل بين أعضاء الإدارة بالإضافة إلى البحث عن مصادر إضافية لتمويل برامج الإتحاد
فيما تم الإتفاق في اليوم الثالث على الميزانية وبرنامج عمل الإتحاد للفترة القادمة حتى نهاية عام 2013م وإسناد بعض المهام للدول الإعضاء بالإتحاد.
ويأتي إنعقاد هذا الإجتماع في ربوع مملكة البحرين وضيافة جمعية الصداقة للمكفوفين ليأكد على المنزلة التي تبوأتها الجمعية ودورها الفعال في إتحاد أسيا للمكفوفين وخصوصا مع نيل شريفة المالكي نائب رئيس الجمعية ورئيسة لجنة المرأة عضوية مجلس إدارة الإتحاد ورئاسة لجنة المرأة بالإتحاد.
لقد نالهم التنكيل
لقد نالهم التعذيب والتنكيل داخل وطنهم، وما جرى مع الفقيد الكفيف الأستاذ حسين الأمير من ضرب وإهانة وتعذيب لهو خير دليل.
قصته مؤلمة والسبب لأنه نطق بالحق.
الله أكبر
عجباه لك يابحرين
تستضيفي المكفوفين وتعمي ابصار المبصرين بطلقات الشوزن