أيدت المحكمة العليا في إسرائيل اليوم الخميس قرار محكمة أقل درجة صدر في وقت سابق العام الجاري بإدانة الرئيس الإسرائيلي السابق موشيه كاتساف بتهمة الاغتصاب.
أدين كاتساف (65 عاما) في مارس الماضي بتهمة اغتصاب موظفتين والتحرش الجنسي بثالثة وحكم عليه بالسجن سبع سنوات.
واعتبر القضاة الثلاثة بالمحكمة الشاهدة الرئيسية في القضية التي عرفت فقط بالحرف "ايه" والتي كانت مديرة مكتب كاتساف وإحدى الضحايا صادقة ولم تفبرك هذه الاتهامات ورفضت في الوقت نفسه ما دفع به محامو كاتساف من أن ما حدث كان محض علاقات غرامية.
كان كاتساف وصل مبكرا الى مقر المحكمة العليا في القدس محاطا برجال الامن وافراد عائلته، ليجد عشرات الصحفيين في انتظاره.
يكتب الحكم الذي صدر اليوم كلمة النهاية لقضية استمرت على مدار السنوات الخمس الماضية، والتي تكشفت عندما ابلغت مديرة سابقة لمكتب الرئيس السابق الشرطة عن تعرضها للتحرش من جانب كاتساف، تلتها آخريات.
الحمدلله رب العالمين
صح أنهم يهود ومحتليين فلسطين لكن تعال شوفهم شلون في حكم العدالة ما في عندهم وحدة ثنتيين رئيس وزير مدير فقير كلهم سواسيه وهذا الي أحنة المفروض نطبقة ونمشي على سنة رسول الله محمد (ص) عندما قال لو فاطمة بنت رسول الله (ع) سرقة لقطعة يدها.
أين العدالة في الدول العربية ؟؟؟ .
حتى ناطور ما يقدرون يحاكمونه إذا كان ظهره قوي و يسنده هامور عود !!!! .
و الكيان الإسرائيلي الغاصب يحكمون على هواميرهم لأجل عيون الشعب المحتل !!! .
أبو صرة .