تقيم «جمعية المرسم الحسيني للفنون الإسلامية» اليوم الثلثاء (25 يناير/ كانون الثاني 2011)، معرضاً في العاصمة الدانماركية كوبنهاجن، لمدة أربعة أيام، بالتعاون مع جمعية «سلام» النسائية التي يشرف عليها عددٌ من المهاجرين الخليجيين. ويشارك في المعرض كلٌّ من الفنانة فاطمة دهنيم، ومنى رضي، حيث ستشاركان في رسم بعض اللوحات أثناء أيام العرض، وتتناول موضوع التقارب بين الثقافات والأديان. كما سيتم عرض مجموعة تضم أكثر من خمس وعشرين لوحة فنية، رسمها فنانو وفنانات المرسم في مناسبات دينية مختلفة، مثل ذكرى مولد السيد المسيح (ع)، وعاشوراء الإمام الحسين (ع).
المعرض الذي يأتي بمناسبة إحياء ذكرى الأربعين، يهدف إلى تعزيز قيم التقارب بين الشعوب، وترسيخ ثقافة التسامح والمحبة بين البشر، وتعريف الشعب الدانماركي بنهضة الإمام الحسين (ع) ورسالته الإنسانية الخالدة.
يذكر أن «المرسم الحسيني» سبق لها أن شاركت في فعالياتٍ أخرى في دول عربية وأجنبية، من بينها المشاركة في معرضٍ للجمعيات الحقوقية في جنيف بسويسرا، الذي نظمته الأمم المتحدة.
العدد 3063 - الإثنين 24 يناير 2011م الموافق 19 صفر 1432هـ
التغير ضروري
الجمعية تحتاج الى التغير في سياستها وادارة شؤنها فهناك وجوه شابه قادرة على قيادتها فاتركوا المجال للأخرين لاثبات الوجود وكفاية حكرا على قيادتها .
ما دور الاوقاف الجعفرية؟
ألا تستحق هذه الجمعية النشيطة وصاحبة المبادرات والفعاليات التي تتوزع طوال اشهر السنة، ألا تستحق منا الالتفاف حولها ومساعدتها على ايجاد مقر دائم؟ ما هو موقف الاوقاف الجعفرية؟ ولماذا تماطل وتضع العراقيل امام هذه الجمعية؟ ولماذا منعت عنها الكهرباء العام الماضي وسببت لها مشاكل هذا العام؟ اليست الاوقاف مسؤولة امام الله عن هذه السياسة البعيدة عن الصواب؟
بارك الله فيكم وسدد خطاكم
شيء رااائع .. وان شاء الله دائما موفقين والى مزيد من الانشطة والانجازات
الثورة المتدفقة
هذه الأعمال هي التي تساهم بشكل كبير في نقل الثورة الحسينية الإنسانية من الحيز الضيق الى الفضاءات العالمية لتثبت أن ثورة الحسين لها ماض وحاضر ومستقبل.
جمعية كبيرة باسمها واعضائها
بالتوفيق دائماً. يعجبني المرسم الحسيني على ما يقوم به من نشاطات هادفة واعمال كبيرة في خدمة الدين والمجتمع والوطن.