الأم عادة هي من تتحمل مسئولية تدريس أو مراقبة مذاكرة أبنائها للإمتحانات النهائية، وفي هذا الوقت يمكن سماع أصوات الصراخ العالية في كثير من بيوت البحرين، حيث تتميّز غالبية الأمهات البحرينيات بأسلوبهن الخاص في تدريس أبنائهن وقت الامتحانات. كما لا يخلو البيت من وجود العديد من "الأسلحة" المستخدمة في هذا الميدان وأخفّها "قرصة الأذن" والدعوات!
الكثير من الفيديوهات الفكاهية التي تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي في هذه الفترة، شكّلت معايشةً لهذه الأجواء وأوضاع الطلاب وأمهاتهم أيام الامتحانات. برأيكم هل لازالت هذه الأمور تحدث في وقت المذاكرة للإمتحانات أم أن الأساليب تغيّرت وأصبح الصراخ والمعاقبة بالضرب و"القرص" أسلحةً من الماضي؟
يعطين من أعمارهن وشبابهن وقوتهن وأحبالهن الصوتية ما ينأى عن تحمله الرجل . فألف تحية لكل الأمهات .
الأمهات هم إلى يدرسون أولادهم اني كنت ادرس اولادي واتعب وياهم لكن الحمد الله كانت نتائجهم تفرحني وابوهم حتى مايعرف هم فى اي تخصص يدرسون أوفي اي صف
الامهات عقب تدريس اولادهم يبغي،ليهم فترة نقاهة
ذابت جبودنا احنا الأمهات لو يخلونا احنا نمتحن أحسن الينا من هالمحاته حالتنا كسيفة
اي ماضي الا حاضر وحاضر
يقرحون قلبنا ايام الامتحانات ما يبغون يدرسون
هههههههه . الله يكون بالعون .
لو المقطع يضيفون اليه القاعدة الي اتميز الكلمات التي تنتهي بالتاء المربوطة لأصبح هذا الفيلم هادفا .