ألغت إحدى الشركة مقابلة عمل مع فتاة كندية شابة تدعى تايلور بيرنيس؛ بعد أن حاولت الاستفسار عن الراتب.
وقال موقع "ميرور" البريطاني، ربما يكون السؤال محرجاً؛ لكنه سؤال طبيعي في مقابلات العمل، وأوضحت تايلور؛ أنها أجرت مقابلة هاتفية ناجحة مع الشركة، وتمّ الاتصال بها لمقابلة الفريق، وقبل أن تذهب، أرسلت رسالة إلكترونية تسأل فيها عن الأجر والمزايا، ويبدو أن مسئول الموارد البشرية لم يعجبه الأمر، فأخبرها أن المقابلة الثانية تمّ إلغاؤها.
تحجّج الرجل بأن أولوياتها لا تناسب الشركة، حيث تؤمن شركته بالعمل الجاد والمثابرة، وليس التركيز على المقابل المادي.
ودعت تايلور؛ إلى مقاطعة الشركة، واتفق كثيرٌ من الأشخاص على أنه تمّ التعامل معها بشكل غير عادل.
بعد انتشار حملة تايلور؛ اعتذرت الشركة لها، وعرضت عليها إجراء مقابلة للمرة الثانية، وقال أحد المسئولين عن الشركة، في بيان، إن البريد الإلكتروني تمّ إرساله بالخطأ ولا يمثل نهج الفريق أو قيمه.
من حقها السؤال عن الراتب ولايمكن يشغلونها ببلاش
سؤال طبيعي عن الراتب لأنه يمكن يكون قليل فما يعجبها بس عموما الناس تعرف مستوي الرواتب
اني لما كنت اروح مقابلات ماكنت اجيب طاري الراتب ابدا لان للاسف الشركات يفضلون الشخص الا مايكون الراتب قائمة اولوياته في العمل
المثل البحراني يقول: الحچوة اللي تستحي منها، بد ابها.. زين سوت فيهم.
اي ويش بيقولون و هالنموذج عندنا حتى في البحرين