14 عامًا من العزلة والمأساة عاشها باتريك هارديسون، رجل الإطفاء الذي عانى من تشوّهات شديدة في الوجه عندما دخل أثناء أدائه لعمله منزلاً وهو يحترق فانهار السقف فوقه مما أدى إلى خسارته لجفنيه وأذنيه وشفتيه وتضرُّر أنفه بشدة وكذلك معظم شعره وحاجبيه.
100 طبيب أخصائي من مركز لانجون الطبي في جامعة نيويورك قاموا العام 2015 بإجراء ما تم اعتباره عملية زرع الوجه الأكثر تعقيدًا في العالم، لتنطلق بعدها الرهانات على مدى نجاح العملية.
وركز الفريق الطبّي المسؤول عن العملية على ثلاث مسائل ونجح في تحقيقها، أولها أنه لم تظهر على باتريك علامات الرفض للزرع والذي يعدّ من الاختلاطات الشائعة مع عمليات الزرع، كما سمحت له جفونه والآليّة التي يرمش بها بالحفاظ على بصره، وكذلك تمّ إجراء العملية الأكثر اتساعًا بالأنسجة الرخوة لزرع الوجه دون حدوث الرفض.
وهاهو باتريك هارديسون اليوم بعد عام من العملية يتنقل بين الناس ويمارس معظم واجباته اليومية ويلتقي مع الأصدقاء دون حرج.
وبعد مرور عام على عمليته الجراحية، عبّر باتريك عن اهتمامه بلقاء عائلة الشخص الذي تبرّع له بالوجه، والذي يدعى ديفيد روديبا.
وقد مهّدت هذه المبادرة الطريق لاستكشاف المزيد من الفرص لتعزيز التشريعات حول التبرع بالأعضاء في نيويورك والولايات المتحدة، وذلك حسب تقرير نشره موقع "إرم نيوز".
يضحي بنفسه ليعيش غيره مسلمين بلا اسلام واسلام بلا مسلمين الله يمن عليه بالشفاء
عجل في السلمانية تدخل صاحي تطلع مكسح
او ميت
اللهم لك الحمد والشكر علي نعمك التي لا تعد ولا تحصا
مسلمين بلا اسلام واسلام بلا مسلمين اتعلموا يادواعش منهم فمن احيى نفسا فكأنما احيى الناس جميعا هذه الآية عامه والى الناس ككل
لك الحمدُ يا رباه على نعمك كلها
يا دافع البلا
العلم. عندهم لين وصل. الحمد لله على جميع نعمه التى. لا تحصى ولا تعد
ولد زويد
العلم تطور والغرب يصنع المعجزات والطائرات والسيارات والكترونيات وغيرها من الخدمات وإحنا المسلمين مازلنا نسأل ( أنت سني وله شيعي ) قاتل الله الجهل والتخلف