أصدرت المذيعة الكويتية حليمة بولند مؤخرا مجموعة قصصية للأطفال عن شركة "سبارك" للمطبوعات، وهو تجربتها الثانية في الكتابة بعد كتاب "me" الذي أصدرته العام الماضي.
وخلال استضافتها في برنامج "تفاعلكم"، الذي تقدمه الإعلامية سارة دندراوي على قناة "العربية"، تحدثت بولند عن تفاصيل المجموعة القصصية، كاشفة أن شركة "سبارك" التي تنشر لكبار الكتاب في العالم العربي اكتشفت خلال إعداد كتابها الأول مدى عشقها للأطفال، فطلبوا منها أن تكتب قصصاً لهم.
وحول سؤال ما إذا كانت بالفعل مؤهلة للكتابة للأطفال، قالت حليمة، إنها بالفعل مؤهلة لذلك، فهي دارسة للإعلام في الكويت، وتملك من الثقافة والفكر ما يؤهلها للكتابة للأطفال.
وأضافت حليمة خلال لقائها أن الطلاب في كلية الإعلام في الكويت عندما يجلسون على مقاعد الدراسة في الجامعة يقولون هذا الكرسي كانت تجلس عليه نجمة اسمها حليمة بولند، مؤكدة أن شهرتها وصلت للمشرق والمغرب.
ومن جهة أخرى، استعرضت المذيعة بعض الصور لحليمة والتي أثارت الجمهور على وسائل التواصل الاجتماعي، كان من بينها صورا لحليمة بملابس الرياضة، فقد تحدثت بولند عن صورة، مؤكدة ان الملابس الرياضية ليست مثيرة، ولكن هي نفسها مثيرة ومثيرة للجدل. وقالت: "حتى لو ارتديت عباءة سيقولون أني مثيرة لأني باختصار حليمة بولند".
ورفضت اتهامها بالغرور بل اعتبرت حديثها نابع من ثقة بالنفس وأنها تعرف قدر نفسها جيداً، وعندما عرضت عليها مقدمة البرنامج سارة دنداروي صورة قديمة لها من حفل زفافها ومدى تغيّر شكلها، أجابت بولند بأنها لم تتغير وأنها ترى نفسها جميلة بكل حالاتها وأنها كلما تقدمت بالعمر كلما زاد جمالها.
وأشارت إلى أن تتويجها كملكة جمال الإعلاميات العرب لم يأت فقط بناء على الشكل والجسد بل لأنها تملك الثقافة والذكاء الإعلامي والتعليمي ما يؤهلها لذلك، وأنها ليس بالضرورة إذا كانت جميلة إن تكون مجوفة وفارغة من الداخل.
بغض النظر عن اختلافنا معها في ما تلبس وما تعرض او تستعرض، المذيعة لم تحرجها ابدا، بل ان حليمة أظهرت براعة وتفوق في الرد وكانت صريحة، ...
استغفر الله استغرب من زوجها ماعنده غيريه عليها تعرض نفسها بطريقه مزريه
لاحول ولاقوة الا بالله
الله يهديها