نجت الفنانة السورية سلاف فواخرجي من محاولة اغتيال خلال زيارتها الأخيرة إلى السودان كضيفة شرف على "مهرجان الخرطوم للفيلم العربي" في دورته الثانية.
وكتبت فواخرجي في تدوينة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "بالرغم من كل شي ومن صعوبة وخطورة هي اللحظات اللي عشتها... قضيت أيام جميلة جداً بالخرطوم مارح انساها بحياتي... شكرا لحكومة السودان اللي ساهمت بأني ارجع لبلدي آمنة... وشكراً لأهل السودان أهلي وأحبابي اللي تركوا أجمل أثر بقلبي..".
وكشفت تقارير صحافية تفاصيل محاولة الاغتيال الفاشلة، لافتةً إلى ابلاغ أحد كبار مسؤولي الأمن السوداني الفنّانة السورية بضرورة التعاون مع فريق أمني ضخم خصص لحمايتها، بسبب تهديداتٍ جديّة لسلامتها.
وذكر موقع "لها" أمس الاحد (4 سبتمبر/ أيلول 2016) في تقرير أن "السلطات الأمنيّة علمت بخطورة هذه التهديدات من رجل أعمالٍ سوري مقيم بالخرطوم، أبلغهم عن بدء تحركّاتٍ ملموسة لاستهدافها".
وحظيت فواخرجي باستقبال حافل في السودان، كضيفة شرف على "مهرجان الخرطوم للفيلم العربي" بدورته الثانية، والذي افتتح فعاليّاته يوم الخميس 25 أغسطس/آب 2016، بعرض فيلمها السينمائي الأوّل كمخرجة "رسائل الكرز
ومُنحت فواخرجي أيقونة المهرجان "أنثى الأبانوس"، تكريماً لمسيرتها الفنيّة الغنيّة، وسط حفاوة كبيرة من مساعد رئيس الجمهورية السوداني اللواء عبد الرحمن الصادق المهدي، الذي سلمهّا الجائزة مع وزير الثقافة سيد عمر هارون، والفنّان علي المهدي رئيس مجلس المهن التمثيلية في السودان.
وشكرت النجمة السوريّة السودان شعباً وحكومةً، على حفاوة استقبالهم لها، واحتضانهم لآلاف السوريين الذين أجبرتهم الظروف على ترك البلاد، وأشادت بطموح الشباب السوداني، وجهوده اللافتة بصناعة حدثٍ ثقافي يستقطب السينمائيين الوطنيين والعرب، معربةً عن أملها بأن يساهم ذلك في دعم صناعة السينما بالسودان، يعبّر عن الطاقات الكبيرة، والمحاولات المجتهدة التي يبذلونها في هذا المجال.
الله يحفظج سلافي . الحمد لله ع السلامة
14
عيل إشقال؟ أحلاموه العنزه ملكه هههههههه أنا ما حطها حتى خدامه حق ها البدره "سيلي" أي سلاف.
@
مستعد أن أقتل أنا ولا يمسها أي أذى. #سلاف_اتجنين_بجمالك
ما شاء الله جميله الله حفظها
هذه هي ثورتهم المزعومة أما أن تكون معهم أو تكون في اعداد الموتى.. ويعيبون على نظام الأسد الذي يتهمونه بقتل معارضيه، أنتم يا أصحاب الثورة الفاشية ماذا تركتم مما تنتقدونه لنظام الأسد.. ومثل ما قال بوش الصغير "أما معنا أو ضدنا" حتى المحايد مذبوح مذبوح يا ولدي.. رحم الله ياسين بقوش..
يريدون قتلها لأنها لم تقف إلى جانب (ثورة الإرهابيين)،كما حاولوا من قبل أن يغتالوا الشهيد (سمير القنطار) خلال إحدى زياراته لتونس،فقط لأنه مقاوم ووقف إلى جانب الدولة السورية وجيشها.
هاذي انا اخليها في صندوق واقفل عليها في الحفظ والصون
ولين خاست ويش بتسوي فيها ؟؟
بحنطها وارد اخليها في الصندوق لووووول. اللي نفس هذي المرأة تنحط على الراس
هذه ضريبه الفنان اللذي يحب بلدة واللذي وقف مع شرعيته
الله طلعها من الزووول
غربله الله احد يقتل هالمزه
ويش مودنش السودان انتين؟