تخيلي أن ترتدي حفيدتك قلادة مستوحاة من رسم والدتها حين كانت طفلة في عمرها، وتخيلي أن تحتفظ هذه الحفيدة بهذه القلادة، إنه أمر أشبه بتحويل الذكريات العابرة إلى شيء يمكن الاحتفاظ به، أو تثبيته بطريقة ما.
هذا ما تقوم به الفنانة ياسمينا من تركيا، إذ تحول رسومات الأطفال إلى مجوهرات، إنها فكرة جميلة ونادرة ولكنها تجعل من بعض لحظات الطفولة خالدة ويمكن تناقلها من جيل إلى جيل.
كما أنها تجعل الطفل يقدر قيمة الإبداع وأن ما يفعله من جمال يتم تقديرة والمكافأة فعلا عليه.
استوحت ياسيمنا الفكرة من صديقتها التي رسم طفلها رسمه فحولتها إلى مجوهرات ترتديها طيلة الوقت، فتشاركت الاثنتان معاً وبدأتا في مشروع صغير ولكن نتائجه إلى الآن رائعة،وذلك حسب ما نشر موقع "أنا زهرة".
اي والله ما يمشي اللا الأكل المطاعم ازيد من الناس في الديرة هههه
هذي المشاريع ما تمشي في البحرين
ما يمشي الا الأكل
أنا
يا زائر ٢ عطني رسمة بنتك وبيزات . أنا رائح تركيا أسبوع الجاي وما يصير خاطرك الا طيب . وإذا في احد يمبه بعد قول ليهم وانا حاضر .
ذكرى الطفولة
فن جميل...وابداع
انا بنتي رسمتني
يصير شلون نتواصل معاها أبيها تسويها لي
بدون أن نستعين بالاجنبي نستطيع أفضل مابحققه الأجنبي وهذا ليس بالمستصعب في ورش الصياغه