تعلق الشيف حسن العود بالطبخ منذ العام 1979، حيث كان كثير السفر عبر البر، الأمر الذي جعله يحاول مرةً بعد أخرى الطبخ حتى أتقن معظم فنونه، ومع مرور الوقت وتقاعده عن العمل عاد العود إلى المطبخ عبر مساعدة عدد من أصدقائه بعد افتتاحهم أحد المطاعم الشعبية بالعاصمة المنامة.
يقول العود: "رائحة الطعام الزكية تجعلنا أكثر لطفاً وايجابية، وهذا ما يجعلني أستمتع بينما أكون في المطبخ، ولا يمكنني أن أتصوّر حالي دونه". ولا يقتصر الشيف على مساعدة زملائه بالعمل في المطعم وتهيئة المكان، بل إنه يعمل أيضاً طباخاً معتمداً لدى عددٍ من حملات السفر السياحية. يقول: "لدي برنامج معتمد مع حملات سياحية أقوم بمرافقتها، والعمل تحت مظلتها أثناء السفر، وعادةً ما يكون هذا البرنامج جميلاً وترافقه بعض المواقف الرائعة التي تبقى بالذاكرة".
ويرى العود أن عودة الأطباق الشعبية إلى الواجهة بالمطاعم دلالةٌ على عشق البحرينيين والخليجيين لكل ما هو لذيذ ورائع، مضيفاً: "تمكّنت تلك المطاعم من إحياء الموروث الشعبي بالأكلات التي تتميّز بالطعم والشكل، وهذا أمر إيجابي يبعث على السعادة".
ويقدم العود مع أصدقائه العديد من الأطباق التي يعدها بنفسه، ومنها اللقيمات، الناشف، القِيمَة، البيض بمختلف أنواعه. ويقول: "الطَبْخ نَفَس كما يقولون، وأنا أحاول أن اكون مختلفاً بما أقوم بطبخه، ولذلك دائماً ما أصغي جيداً لملاحظات الزبائن، وآخذ بالكثير منها، وذلك لضمان الاستمرارية".
دائما وابدا الطعام التقلبدي اهو اللذيذ
بالتوفيق النسيب.
مطعم اللمبي في المنامة
ربي يوفقك ان شاء الله يا ولد العود بالصلاة على محمد وآل محمد
الله يعطيك الصحة والعافية أبو محمد ، موفق لكل خير إن شاء الله وتسلم إيدك على هالطباخ الزين
اسم المطعم
ويش اسم المطعم
شنو اسم المطعم.؟.
يا بخت مرتك في شهر الله
بتوفيق عمي ابومحمد
وين صاير المطعم او ويش اسمه
ماشالله. امس رحناه واليوم في الجريدة. موفق. صراحة خوش مكان
موفق بومحمد طباخك لا بعلى عليه جداً لذيذ