قالت مصادر من الشرطة ومصادر طبية إن عدد القتلى في انفجار سيارة ملغومة بحي مدينة الصدر في العاصمة العراقية بغداد اليوم الأربعاء (11 مايو/ أيار 2016) ارتفع إلى 50 قتيلاً.
وكان تنظيم "داعش" أعلن مسئوليته عن الانفجار.
وأضافت المصادر أن 60 شخصاً على الأقل أصيبوا في الانفجار وأن كثيرين في حالة خطيرة.
ووقع الهجوم في سوق مزدحمة في ساعة الذروة الصباحية في الحي الذي تقطنه أغلبية شيعية.
هذة افعال الشياطين
كل هذا لان الصدريين العرب الشرفاء انتفضوا ضد إيران وفساد حكومة العبادي. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
ولد البلاد
مدينه الصدر ليست المره الاولى التي تستهدف فيها اين الشرطه العراقيه اين الجيش اين الحشد الشعبي هناك خونه من نفس المنطقه يسهلون عبور المجرمين مقابل اموال والضحيه هم الناس الي في الشارع
لأن الصدريين قايمين ضد فساد الحكومة العراقية قامت مليشيات الحكومة بتدبير الانفجار ومن بعدها يظهر ملثم يقول داعش والله أكبر ويصدق الشعب الكذبه .
الشعب
للعلم فقط الحكومة العراقية في وزراء من تيار الصدر ولديهم فساد
ليست ميليشيات الحكومة
هي ليست ميليشيات الحكومة الحالية ولكنها ميلشيات تتبع رئيس الحكومة السابق والذي أزيح بالقوة من منصبه الذي كان يتشبث به بأسنانه وأضافره
وطالب الصدريون بمحاكمته علي جرائمه وفساده الذي فاق ما قام به صدام
حقاني
أول مرة أسمع ان في مدينة بغداد إسمها الصدر من سنة جم هالاسم امممممممم
مدينه الصدر كانت تسمى مدينه الثوره في زمن عبدالكريم قاسم (١٩٥٨م)
إنا لله وإنا إليه راجعون
المشتكى لله وساعد الله قلب الشعب العراقي وعظم الله اجرهم
شكله الدفرشين ماصاده شي ابيعونه
يالله يومهم الله يرحمهم
آمان ياالبحرين
عاد من يحمد ربه
الله اعينكم ياالعراقيين شكلكم مابيتغير حالكم ليوم القيامة
لعنة الله على الدواعش وعلى من يرفع رايتهم
آمين
ولكن هذي موب عمل داعشي
هذي إنتقام الفاسدين اللي خرجت إنتفاضات صدرية تريد إقتلاعهم ومحاسبتهم علي جرائهمهم في حق الشعب العراقي
ويش بيدنا عليكم حسبي الله ونعم الوكيل
لا حول و لا قوة الا بالله
الله يرحم القتلى و يرحم بحال هالشعب المسكين ،، المشتكى الى الله
حسبي الله و نعم الوكيل في الدواعش
أين الأمن والأجهزة التي بحوزتهم اللهم آمنا في أوطاننا ولا تسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم لعن كل من يأيدهم بأفعالهم أو السكوت عنهم
انا لله وانا اليه راجعون ..يانار كوني بردا وسلاما