المفروض هذا الموتمر لا ينعقد في البحرين
فالينعقد في البلدان التي تعنى بالمصابين بالتوحد حق العناية
وليس للعرض وكسب الأموال
ماذا استفدنا نحن كأولياء أمور هذه الفئة من هذا الموتمر؟
مراكز قليلة واموال ورسوم خيالية مبالغ بها
وفي نهاية المطاف لا يجد الطفل المكان المناسب
أنا ام لطفل توحدي
مع الالم والمعاناة لا اجد لطفلي المكان المناسب لتعليمه نظرا لغلاء المراكز والأماكن المختصة لذلك فهم يطلبون أسعار خيالية لا تتلاءم مع مستوى معيشة المواطن البحريني العادي او لا يتم قبوله لعدم توافر مكان له
أين الجهات المختصة او التي تدعي الاختصاص
لا حياة لمن تنادي
نحن نتألم ولا نجد الدعم والمشتكى لله رب العالمين حسبنا الله ونعم الوكيل
والدليل صور هذا الموتمر اعداد قليلة من الحضور لفئة معينة من الناس والمعنيين بالأمر من أولياء أمور لا يستطيعون الحضور
نحن عوائل هؤلاء الأطفال المصابين بالتوحد نعيش الحيرة والألم فوق صعوبات الحياة التي يعانيها معظم البحرينيين تتضاعف معاناتنا مع أطفالنا ولا نجد من يساندنا في محنتنا بل بالعكس نجد من يستثمر معاناتنا لكسب المزيد من الأرباح ووزارات الدولة التي تزرع الورد على جوانب الطرقات وفي الميادين العامة تغمض عيونها عن معاناة حقيقية تعيشها فئة من المجتمع لا ذنب لها غير أنها بين أناس لا يعرفون معنى الإنسانية الحقيقية بل يتظاهرون بها في الشاشات ووسائل الإعلام الأخرى
المفروض هذا الموتمر لا ينعقد في البحرين
فالينعقد في البلدان التي تعنى بالمصابين بالتوحد حق العناية
وليس للعرض وكسب الأموال
ماذا استفدنا نحن كأولياء أمور هذه الفئة من هذا الموتمر؟
مراكز قليلة واموال ورسوم خيالية مبالغ بها
وفي نهاية المطاف لا يجد الطفل المكان المناسب
أنا ام لطفل توحدي
مع الالم والمعاناة لا اجد لطفلي المكان المناسب لتعليمه نظرا لغلاء المراكز والأماكن المختصة لذلك فهم يطلبون أسعار خيالية لا تتلاءم مع مستوى معيشة المواطن البحريني العادي او لا يتم قبوله لعدم توافر مكان له
أين الجهات المختصة او التي تدعي الاختصاص
لا حياة لمن تنادي
نحن نتألم ولا نجد الدعم والمشتكى لله رب العالمين حسبنا الله ونعم الوكيل
والدليل صور هذا الموتمر اعداد قليلة من الحضور لفئة معينة من الناس والمعنيين بالأمر من أولياء أمور لا يستطيعون الحضور
لنا الله
نحن عوائل هؤلاء الأطفال المصابين بالتوحد نعيش الحيرة والألم فوق صعوبات الحياة التي يعانيها معظم البحرينيين تتضاعف معاناتنا مع أطفالنا ولا نجد من يساندنا في محنتنا بل بالعكس نجد من يستثمر معاناتنا لكسب المزيد من الأرباح ووزارات الدولة التي تزرع الورد على جوانب الطرقات وفي الميادين العامة تغمض عيونها عن معاناة حقيقية تعيشها فئة من المجتمع لا ذنب لها غير أنها بين أناس لا يعرفون معنى الإنسانية الحقيقية بل يتظاهرون بها في الشاشات ووسائل الإعلام الأخرى