تتجاهل رينيه زيلويجر التعليقات حول تغيير مظهرها حيث قالت خلال مقابلة مع محطة Today NBC، إنها لا تلتفت إلى هذه التعليقات ولا حتى تسمعها وليست حتى جزءا من حياتها، بل بدل عن ذلك، تفعل ما هو الأجدر بهدر وقتها، إذ تنتظر الجزء الثالث من سلسلة Bridget Jones"s Baby الذي طال انتظاره خمس سنوات.
وأكدت رينيه في اللقاء أنها لا تسمح لأن تدخل هذه التعليقات إلى داخل منزلها لأنها أصلا لا تتعامل مع أي موقع من مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت رينيه قد غيّرت من ملامح وجهها تغييرا جذرياً حيث لفتت الأنظار في أولى إطلالتها بعد هذا التغيير في حفل Elle Women in Hollywood Awards في العام 2014 حيث كانت برفقة صديقها دويل برامهال، ولكن تبقى الممثلة مصرّة على أنها لا تكترث ولا تواجه مشكلة مع الناس الذين يعلقون على ما أصبح عليه وجهها.
في ذلك الوقت، أي قبل عامين وعلى أثر التعليقات قالت النجمة لمجلة People: "أنا سعيدة كوني أبدو مختلفة فأنا اليوم أعيش بطريقة مختلفة، أعيش حياة أكثر سعادة".
لكن بدت الممثلة الحائزة على جائزة أوسكار في أولى إطلالتها وكأنها امرأة أخرى بملامح مختلفة للغاية، فيما عدا عينيها الزرقاوين وشعرها الأشقر.
الممثلة التي تبلغ من العمر اليوم 47 عاما، أثبتت تمامًا أنها خضعت للعديد من عمليات التجميل والبوتوكس التي غيرت ملامحها بشكل تام، ربما لكي تبدو أصغر سنا، إلا أنها محت ملامحها وتكاد لا تتعرّف على نفسها، وذلك حسب ما نشر موقع "سيدتي. نت".
خسااااره كانت جمييييله كانت وايييد تعجبني خساره عفست روحها عفاس...ناس عندها فلوس مو عارفه شتسوي فيها ..عطونه اياها نعرف شنسوي فيها