أقام (قروب عمري يامحرق) تكريماً للفريق الأول لكرة القدم بنادي المحرق بعد تحقيقه لقب كأس جلالة الملك المفدى أمس الأول بالتغلب على الرفاع في المباراة النهائية بثلاثة أهداف لهدف، إذ تم تقديم (كعكة) بهذه المناسبة، وأيضاً أقيم ممراً شرفياً للاعبين مكون من لاعبي فئة البراعم الذين قدموا (الورود) للاعبين وبالتنسيق مع الجهازين الفني والإداري لهذه الفئة والمكون من المدربين أحمد سالمين وعلي بوزبون ومدير الفريق عيسى جعفر.
و(قروب عمري يامحرق) هو لمجموعة من عشاق النادي، وفكرة تأسيسه تعود للمصور يوسف الحداد عضو الفريق الجهاز الإعلامي لنادي المحرق، وقام هؤلاء العشاق بتزيين مدرجات الاستاد الوطني بالعديد من اليافطات التشجيعية في النهائي.
لافريق مالمحرق ولا كياان كالمحرق ولاجمهور كالمحرق ولابطولات كالمحرق ولا تاريخ كالمحرق ولا عراقه كالمحرق ،، فخر للجميع