بادرة انطلقت منذ أكثر من 10 أعوام تبناها مجموعة من الخطاطين والفنانين التشكيليين والرسامين، بجهود أهلية، وأخرى مدعومة بحملات بلدية وبيئية، حوّلوا من خلالها جدران وأسوار المباني إلى لوحات جمالية مزينة بأبدع الخطوط.
استخدم الفنانون الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، فضلاً عن الأقوال المأثورة والعبارات والأشعار ذات المضمون الاجتماعي التربوي والأخلاقي، وكذلك البيئي والصحي وغيرها، وغيروا بذلك ملامح واجهات بعض القرى إلى أخرى أكثر جماليةً.
"الوسط" رصدت بعدستها مجموعة من هذه "الجداريات"، والتي وصفها البعض بـ "العمليات التجميلية" للمباني التي غطتها الملصقات الإعلانية والعبارات المكتوبة بشكل عشوائي. ترى هل تحتاج مختلف المدن والقرى للمزيد من هذه المبادرات الجمالية التي تعطي انطباعاً جمالياً واجتماعياً وبيئياً أفضل عن أهلها؟ أم أن كثرة الملصقات الإعلانية والكتابات العشوائية والإهمال بات يمثل إحباطاً لهذه المبادرة وبالتالي إبقاء الوضع على ما هو عليه؟
علي العلي
انا لا اشجع هذه الكتابات ابداً وارا فيها تشويه للمنظر العام للبلد مع احترامي الشديد للأيات القرانية وللفن الخط العربي ..
اتمني من جريدتكم المحترمة ان تنشر صور الفنانين و تعمل معهم مقابلة و هم أحياء ليتشجعوا و يقدموا المزيد. بدلا من نشر تاريخ حياتهم و هم مرتكبين عنا.
قمة الجمال , لكاتبها أجر ولقارءها أيضا بالمثل. اللهم ثبتنا على دين محمد وآل محمد . أم مروه البلادية .
للعلم, البعض بدأ بوضع الآيات لمنع اللي يكتبون عبارات سياسية... القهر انه المخربين قامو يكتبون حوالين الكتابات
ولد البلاد
هذه منطقه البلاد القديم
عجيييب
يعطيهم العافية .. ذي المواهب والا فلا .. نعم للمواهب اللي تستخرج ليروها كافة الناس
زأئر
تشرح الصدر وتذكر الغافل وتعرف المرء قدره وتكسر كبريآئه وتقول له(من أنت؟ وأين وضعت نفسك؟ وماهي نهايتك؟إنتبه؟!!)