"داعش" يتبنى هجوماً انتحارياً على مسجد بحي العنود في الدمام

زائر 1 | لا تعليق 8:09 ص يا داعش .. شنو ذنبهم !! رد على تعليق

زائر 11 | ليست داعش 8:32 ص داعش من الظاهر هو مشروعها السيطرة على الحكم في المنطقة وليس أعمال عبثية بقتل نفر من طائفة يكرهها وكلنا نعرف من المستغيد

زائر 31 | ولماذا تدافعون عن داعش الارهابية 9:49 ص انتم ما تفهمون ، داعش تتبنا التفجير و انتم تقولون ليست داعش !!!!! احترمو عقولكم و عقول الاخرين رجاء ...... !

زائر 42 | اخي زائر 31 1:23 م الاخ يقصد ، يا داعش وش ذنبهم، قصده شنو ذنب المصليين و الشيعه عشان تفجرونهم، مو دفاع عنهم

زائر 2 | كل يوم جريمة في مكان 8:10 ص الله ينتقم رد على تعليق

زائر 3 | هذه دولة الكفر المزعومة 8:15 ص نجد أن دعاوى داعش إقامة الإسلام
و ما تقوم به هو الذبح و القتل و التفجير و التهجير و الاغتصاب و الزنا و شرب الخمر و هدم المساجد و دور العبادة و نبش القبور و بيع النساء و الاستيلاء على الأطفال
محاربة هؤلاء أولى من مقاطعة الدول الكافرة لنشرها ما يسيء للنبي الأكرم عليه السلام رد على تعليق

زائر 4 | علي و المسجد 8:17 ص إن علياً و أبنائه نهايتهم في المسجد
هنيئًا لهم هذه الشهادة
و احشرهم مع علي(ع)
اللهم إلعن البغاة أبناء البغايا القتله
و احشرهم مع من تولو رد على تعليق

زائر 5 | يمهل ولا يهمل 8:18 ص أرنا يا رب عجائب صنعك في داعش
حسبنا الله ونعم الوكيل
الرحمة للشهداء الأبرار رد على تعليق

زائر 6 | حسبنا الله ونعم الوكيل 8:19 ص حسبنا الله ونعم الوكيل رد على تعليق

زائر 7 | يامنتقم 8:20 ص حسبنا الله ونعم الوكيل ولاحول ولاقوة الله بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون يامنتقم يامنتقم يامنتقم رد على تعليق

زائر 8 | لعنة الله عليكم يا دواعش 8:23 ص شلون يكون الإرهابي شهيدا عندكم
وهو ترك الصلاة وذهب لقتل المصلين
عجيب امر الكفار رد على تعليق

زائر 12 | عاد يزيد؟؟؟ 8:35 ص فكان عاد في الزمان يزيد
وبسيف يدور في الاجساد

زائر 30 | من قال ليست داعش... 9:43 ص حقدا دفين من اعماق صلب الشيطان تتفوه بالسان الجهل والطغيان.قبح الله عملكم ايها الارجاس الصهاينة.

زائر 9 | لا نخدع انفسنا 8:29 ص داعش والقاعدة وجبهة النصرة وكل الارهاب في العالم صناعة ..... رد على تعليق

زائر 10 | الا لعنة الله على القوم الظالمين 8:30 ص هنيئاً له الشهادة اللهم احشره مع محمد وال محمد ... الله يصبر أهله رد على تعليق

زائر 13 | سؤال 8:45 ص هل يا ترى لحق يتغذى مع الرسول كما يزعمون من أسسوا هذا الفكر الغبي ؟ الف رحمه ونور على أرواح الشهداء رد على تعليق

زائر 14 | يا الله 8:45 ص (وما ربك بغافل عما يعمل الظالمون) رد على تعليق

زائر 15 | الله يلعن الدواعش 8:51 ص إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون رد على تعليق

زائر 16 | saad 8:53 ص داعش شنو إسلامهم الإسلام بريء منهم برائة الذئب من دم يوسف
الله ينسفهم وينسف كل من يحاول إيذاء الشيعة والسنة الأمنين رد على تعليق

زائر 17 | أبو علاء 8:56 ص الله يلعنهم الجبناء .. قتل الناس الأبرياء الآمنين غيلة ليست من الإسلام في شيء رد على تعليق

زائر 18 | البحرين 9:00 ص كل شي داعش ؟! الحمدلله والشكر على نعمة العقل..
من له المصلحة في اشعال الفتنة في ارض العرب ؟ رد على تعليق

زائر 24 | انت غبي لو غبي ؟ 9:19 ص داعش أعلنت رسميا مسؤوليتها
للحين تدافعون عنها !!!!!

زائر 25 | انت اغبى من الغبي 9:25 ص داعش تعلن مسؤليتها عن الحادث وانت تقول ليس لهم صلة بالحادث
الأعمى مو اعمى البصر اعمى البصيرة

زائر 29 | انت محشش لو محشش؟ 9:43 ص خفف الصنف الي تتعاطاه شكله أصلي بزيادة

زائر 32 | قبح الله وجه الراضين والمدافعين عن الظلمه 9:50 ص لا أعجب من ردك هذا فالحقد قد تصلب في نخاعكم داعش تعلن رسميا تبنيها للحادثه وانت تنفي او تشكك في الحقيقة .. والله ان الحق بين وان اصحاب الحق والتابعين للحق فقط هم المخلصين لله ورسوله .. اما من ملئ قلبه كل هذا الحقد فنقول قبح الله وجه الحاقدين والمارقين

زائر 34 | انت ما تفهم 9:57 ص انت ما تفهم يقول لك داعش اعلنت عن مسؤليتها عن التفجير الاجرامي وانت بعدك تقول كل شي داعش و جاحش !!!!! احترم عقلك و عقول الاخرين رجاء ...... ! لا تكن غبي و لا تنام على اودانك كتييييييير ، الحين روح الحمام و نام

زائر 19 | ترك القتلة وهدد الضحية 9:02 ص في مقطع مصور لحوار بين أحد أقارب الشهداء لمنطقة القديح مع محمد بن ......قال احد اقارب الشهداء اذا الدولة لم تأخذ موقف فإنها شريكة في الجريمة ورد محمد بن..... هو تهديد حين ترك المشكلة وهدد أن من سيحاول الدفاع عن نفسه حتى عند تقصير الدولة سياحسب!!وطبعا لم يعلق على السائل عندما سأله \"وقناة وصال\" اي كيف لا يتصدى لها المسؤلون ..!حسبنا الله ونعم الوكيل رد على تعليق

زائر 47 | فهد 4:09 م المواطن قال الدولة لم تقم بواجبها وقاله الدولة قائمة ولن تسمح لأحد يأخذ دورها بعدين المواطن قال وصال

زائر 20 | أينكم عنهم؟؟ 9:06 ص أين الجيوش الإسلامية التي تحارب في اليمن وسوريا من محاربة إرهاب داعش؟!! رد على تعليق

زائر 21 | بوعلي 9:08 ص لعن الله من ايقظ الفتنة امثال الخبيث ياسر الخبيث وامثال بو لحية الي يخطب في جامع الرامز مدينة عيسى رد على تعليق

زائر 23 | سيد ناصر الموسوي 9:11 ص اللهم ألعن اعداء الدين اللهم ألعن أعداء الإسلام لعنت الله على داعششش رد على تعليق

زائر 27 | . 9:28 ص .ههه النبي بعد ماعنده شغله الا يغدي ويعشي ها القتله الانتحارين
التكفيرين الحمد لله على نعمه العقل رد على تعليق

زائر 35 | استغقر الله 10:13 ص جيف فاتح له مطعم بالجنه

زائر 39 | بوعلي 12:26 م الي يتكلم عن النبي صلوات الله وسلامة عليه وعلى ال الاطهار يتكلم بادب واحترام

زائر 40 | محرقي بحريني 12:37 م الكل يدين ويستهجن هذا العمل الارهابي الذي لايمت للاسلام بصلة والسعودية مثل ماحاربت أصحاب هذا الفكر الضال سوف تسعى للتخلص من هذه الآفه الخبيثة
ولكن
يازائر 35 و27
من المعيب عليكم أن تستهزوا برسول الله صلى علية وسلم
واحد يقول الرسول ماعندة شغل الا يتعشى ويتغدة معاهم والثاني يقول الرسول فاتح مطعم بس باقي يكملها واحد ثالث يكملها بسخرية أخرى

زائر 36 | Bah 10:28 ص كل الدول الحريصة على أمنها وأمن مواطنيها الإسراع الى شجب واستنكار هذا النوع من الاٍرهاب والمبادرة على وضع الخطط العملية الكفيلة باعلان حالة الطوارئ للعمل على قلعه من جذوره قبل ان يستفحل رد على تعليق

زائر 46 | وجوب اللعن. 2:58 م لعنة الله على داعش وعلى المتعاطفين معهم.

زائر 38 | ليس هناك شئ اسمه داعش 12:00 م هي محاولات دنيئة لخلق حالة طائفية المستفيد الأكبر منها هو من يهمه تقاتل قوم فقدوا بوصلتهم عن المعنى الحقيقي للإسلام....هم جماعة من الأوباش الفسقةارتهنوا أنفسهم للمال....نقولها بالفم الملئان موتوا غيضا لن تفلحوا في مهمتكم القذرة. رد على تعليق

زائر 43 | داعش هم أولاد حرام وجبناء يمشون بالبترودولار كالدمى . 2:15 م خوارج هذا الزمان , صناعة أمريكا اليهوديه. رد على تعليق

زائر 45 | زائر 2:31 م هههههههه العجيب ان داعش وكل هذه الجرائم من قتل وسلب والزنا الجماعي بالنساء تحت مسمي جهاد النكاح يعني يطلع ولد زنا يبيعون النساء هوايتهم القتل والذبح يجمعون المجرمين ويقولون لهم اذهبوا للعراق اقتلوا وازنوا واسلبوا كغنائم لكم وبعد ذلك الذي يموت منكم يتغذي مع الرسول ص رد على تعليق