العدد 4605 بتاريخ 16-04-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


شرطة دبي تنفي وجود كاميرات داخل غرف الفنادق .. وتقبض على مروج المقطع المتداول

الوسط - المحرر الدولي

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو وثقه أحد السعوديين من داخل غرفة بأحد الفنادق في دبي لجهاز تم وضعه أسفل شاشاة التلفزيون بالغرفة وقال إنه لكاميرا تسجل ماذا يحدث داخل الغرف وأشار إلى أنه تم وضعه أمام السرير، وفق ما ذكر موقع أنحاء الأخباري هذا اليوم الجمعة (17 أبريل / نيسان 2015)

وأصدرت الشرطة تعليقاً بخصوص المقطع المتداول على لسان نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي الفريق ضاحي خلفان ، الذي أكد أنه لا توجد أية كاميرات ظاهرة أو خفية في أي غرفة بجميع فنادق دبي، وأوضح أن الجهاز الذي تم تداوله في المقطع ما هو إلا جهاز استقبال للقنوات حديث، ويبدو أن مصور الفيديو لم يره من قبل، فظن أنه كاميرا.

وأضاف أنه بعد التحقق من المقطع تم إلقاء القبض على مصوره وناشره – وهو سعودي الجنسية -، وبعد تحقيق التحريات الخاصة بالفندق تبين أن ما تم تداوله عارٍ تماماً من الصحة.



أضف تعليق



التعليقات 6
زائر 1 | غريبة 6:14 ص لكننا رأينا انها كاميرا ... من نصدق الآن . رد على تعليق
زائر 2 | اي أكيد 100% 6:20 ص من زمان هذا الخبر ,وأكثر الى يشتغلون في الفنادق من وزارة الداخلية (شرطة دبي) موظفين استقبال .CIA رد على تعليق
زائر 3 | ههههههه 6:24 ص بس علشان تعرفون شلون دواعش يقصون عليهم
انا شفت فيديو منتشر كاميرا الي يقول عنها ماهي الا وصله للرسيفر الي ضع خلف تلفاز رد على تعليق
زائر 4 | اصلا 7:24 ص اصلا الي بخلي الكاميرا يعرف يشلون يخليها ... نفس الي خلوها حق .... وانفضح ... صح ..... تعرفون شنو اقصد . رد على تعليق
زائر 5 | زائر 100 7:33 ص انا يوم شفت المقطع قلت أنه يمكن يكون السنسر مال الرسيفر رد على تعليق
زائر 8 | جميع فنادق العالم بها كاميرات .... ام محمود 9:25 ص المعلومة ليست جديدة فمنذ عشرات السنوات و الجميع يعلم بان الفنادق بها كاميرات فيديو مقابل للسرير و كل شيء يعمله النزلاء مسجل في الاشرطة و هناك كاميرات في المراقص و حمامات السباحة و كل زوايا الفندق ايضا أضيف ان شقق الدعارة بها هذه الكاميرات
الناس تخاف من كاميرا البشر و لا يخافون من الكاميرات الالهية التي تسجل عليك الذنوب و المعاصي و تعرض عليكم يوم القيامة مثل الشريط السينمائي السريع و الآية الكريمة تقول (ما بال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة الا أحصاها) رد على تعليق