وللناخب... الكلمة الفصل
يعقوب عبدالله المحروس (بائع لحوم في السوق المركزي) قال ان الترشح سيساعد على تحقيق حاجات الشعب الأساسية مثل السكن ورفع الأجور وتوظيف الخريجين العاطلين الذين مازالوا ينتظرون التوظيف في منازلهم في المقابل يتم توظيف الأجانب الذين يسيطرون على خيراتنا ونحن نتفرج، مضيفا أني سأرشح لكي يكون لي صوت داخل قبة البرلمان والتحدث عن همومنا.
- جعفر احمد القصاب أكد أن المشاركة في الانتخابات المقبلة ستكون في مصلحة المواطنين، موضحا أن معظم النواب السابقين لم يحققوا شيئا يذكر وكانوا يعملون لمصالحهم الشخصية، متمنيا من المترشحين الجدد تحقيق مطالب الشعب ورفع الأجور وبحرنة الوظائف وزيادة الحريات بدلا من من كتمها، متنيا ان يكون المواطن أولا هو الذي يحصل على الوظائف والسكن والحاجات الأساسية وليس غيره.
- مصطفى السعيد «بائع دواجن مثلجة» قال ان الترشيح حق كل مواطن بحريني، مضيفا أن المقاطعة في البرلمان السابق ساعدت على دخول نواب وفرض قوانين ضد مصلحة المواطن، مطالباً البرلمان المقبل بتحقيق جزء من مطالب الشعب مثل رفع الأجور وحل مشكلة البطالة والسكن وتوفير أعمال للأجيال المقبلة.
- عباس احمد علي مفتاح «عامل في احد شركات الدواجن»، أوضح ان «الترشح حق من حقوقي وحقوق أبنائي»، مفيدا بان «كل إنسان يريد الحصول على حقوقه عليه المشاركة»، واردف «ان المقاطعة في البرلمان السابق لم تحقق أية نتيجة».
- حبيب مكي (عامل في احد شركات الدواجن) أفاد ان «مشاركتنا في الترشح لضمان حقوقنا وحقوق أولادنا من الضياع»، مطالبا المجلس المقبل بالقضاء على المشكلات الأساسية الذي يعاني منها الشعب مثل الفقر وتدني الأجور وحل مشكلة الإسكان والبطالة والتمييز في التوظيف