العدد 3731 بتاريخ 23-11-2012م تسجيل الدخول


الرئيسيةمحليات
شارك:


قاسم: استهداف الموسم العاشورائي استفزاز للمسلمين ومعاداة للمراسم الحسينية... والقطان: استشهاد الحسين على أيدي الطغاة حدث مؤلم للقلوب

الوسط - محرر الشئون المحلية

الشيخ عيسى قاسم - الشيخ عدنان القطان

قال إمام وخطيب جامع الإمام الصادق (ع) في الدراز، إن استهداف الموسم العاشورائي، يعد استفزازاً لمشاعر المسلمين، ومعاداة للمراسم الحسينية، مؤكداً أن الإمام الحسين (ع) «استشهد ليبقى ويذكر ويكون محل نظر الأجيال ومحط أملها ويدوم ويأخذ موقعه في الصدارة، يقود هذه الأمة على طريق ربها ويأخذ بها إلى هدايات السماء ومنهجها المنقذ ويصحح إرادتها وينقذها من محاولات الوأد ويثير في داخلها شوق الحرية والاعتزاز بالكرامة ويخلصها من الصبر السلبي على الظلم والتخلف وأسر الذل ومن هزيمة النفس في طريق الحق ومن استحواذ النفس على صاحبها بالباطل ويحميها من الاستجابة للمغالطة في الفهم والتضليل ومن تسلل أي فهم مزور للإسلام إلى عقليتها ونفسيتها وواقعها العملي».

وأوضح قاسم، في خطبته يوم أمس الجمعة (23 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012) أن «الشيء المؤسف الذي لابد من شجبه واستنكاره من جميع المسلمين وأهل الضمائر والعقلاء في هذا الوطن، ما جرى من استهداف واضح وإساءة صارخة لإحياء هذا الموسم العاشورائي في البحرين، وتضييق فوق ما كان للحرية الدينية واستفزاز لمشاعر الضمير المسلم ومعاداة من قبل الجهة الرسمية للمراسم الحسينية، وكلمات منقولة عن الإمام الحسين عليه السلام وشعارات من شعاراته وما يذكر بمأساته ويمثل مظهراً من مظاهر التحزن على مصرعه الشريف ومصرع الكرام من أهل بيته وأنصاره كعلم أسود ينصب هنا أو هناك ولو في واجهة مأتم».

وأشار إلى أنه «استدعي خطباء ونادبون ومنشدون ورؤساء مآتم، وجرى التحقيق والمحاسبة لشعار من شعارات الإمام الحسين عليه السلام المنقولة عنه، لآية قرآنية تلاها خطيبٌ، لعلم أسود تكفل شخصٌ بنصبه، ووصل الأمر إلى حد الاعتقال كما في حالة السيدكامل الهاشمي».

واعتبر أن «هذه لغة عملية أصرح من اللغة اللفظية في الحجر على الحق الديني، على الحرية الدينية، على حق مقرر على مستوى الميثاق وحتى على مستوى الدستور المختلف عليه، على حق أثبته التاريخ العملي الطويل الشاخص على هذه الأرض».

وأضاف أن «هذه مواجهة صريحة لشعيرة إحياء عاشوراء، التي هي محل اعتقاد مذهبي ثابت لمكون رئيسي من أبناء هذا الشعب الكريم».

وبيّن أن «المواجهة الشرسة لإحياء هذا الموسم بدأت قبل أن تظهر مواكب العزاء إلى الشارع، وفي بدايات الموسم، وكل هذه المواجهة ولا جديد هذا العام في إحياء عاشوراء ولا خروج فيه على المألوف في الموضوع ولا استفزاز من قبل الشعب».

وتابع «ألا يقنع هذا التعسف في التعامل في مسألة الحقوق والحرية الدينية، كل دولة من الدول التي تنادي بالحرية وتنادي بحق الشعوب وكل مؤسسة من هذه المؤسسات - ألا يقنع هذا الجميع ؟ - بضرورة الإصلاح الجدي والعاجل؟».

وقال قاسم: «صار على الشعب في نظر الناحية الرسمية أن لابد من التفكير في إحياء من مستوىً مقبول غير مزعج لها، وحتى يكون كذلك حسبما تشير إليه الموضوعات التي ذكر أن التحقيق جرى بشأنها أن يتحدث عن حسين آخر غير الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) في إيمانه بالله وحاكمية الله وألوهيته وحده وفي إبائه وعزته وفدائيته وتضحيته، وعن شعارات على خلاف شعارات ثورته، ولابد أن يبحث عن قرآن آخر كذلك غير هذا القرآن المعروف عند المسلمين والذي لا قرآن لنا جميعاً غيره، عن قرآن خال من مثل قوله تبارك وتعالى: «ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون» (هود: 113).

وأكد قاسم أن «كل هذه الأمور المستفزة لا ربط لها مطلقاً بالعلاقة بين الطائفتين الكريمتين في هذا البلد، وما يجب أن تكون عليه من احترام متبادل، ورعاية لحق المسلم على أخيه المسلم وتعاون بينهما في سبيل الله وصالح المجتمع والإنسانية».

القطان: استشهاد الحسين على أيدي الطغاة حدث مؤلم للقلوب

من جانبه، قال إمام وخطيب جامع مركز أحمد الفاتح الإسلامي، الشيخ عدنان القطان، إن: «من الأحداث المؤلمة المحزنة للقلوب التي وقعت في شهر الله المحرم، استشهاد الحسين بن علي، رضي الله تعالى عنه وعن أبيه وعن آله الطيبين الطاهرين، وكان ذلك في يوم الجمعة العاشر من المحرم سنة 61 من الهجرة على أيدي الظالمين من الطغاة البغاة في كربلاء».

وذكر القطان، في خطبته يوم أمس الجمعة (23 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012)، أن «أبا عبدالله الحسين هو أبو الشهداء وريحانة رسول الله في الدنيا، وسيد شباب أهل الجنة يوم القيامة، وهو الذي قال فيه سيد الخلق محمد (ص): (حسين مني وأنا من حسين، أحب الله من أحب حسيناً، حسين سبط من الأسباط)، أي هو كأمَّةٍ صالحة من الأمم، فله عظيم القدر في الدنيا، وعظيم الأجر في الآخرة».

واستشهد القطان بقول لابن تيمية، وهو «لا ريب أن قتل الحسين من أعظم الذنوب؛ وأن فاعل ذلك والراضي به والمعين عليه مستحق لعقاب الله الذي يستحقه أمثاله». وقال في موضع آخر: «وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله أو رضي بذلك؛ فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين؛ لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً».

ورأى أن «حب العترة الطاهرة من آل بيت النبوة، والوقوف على ذكرى الحسين وآل البيت رضوان الله تعالى عليهم، يكون في التأسي والاقتداء بهم في مقاومة الباطل، وإنكار المنكر، والدعوة إلى الإصلاح، والثبات على الحق. التأسي بآل البيت يجب أن يكون كما كان بين القرابة والصحابة من التراحم والمحبة والتآخي والتواد، والتناصح والتواصل، وحب الخير لجميع المسلمين، والبعد عن الشر والحقد والبغضاء، والتعاون على البر والتقوى، والحرص على الوحدة الإسلامية، ووحدة الكلمة والصف والمجتمع والأمة».

وأضاف: «نحن اليوم كأمة إسلامية واحدة، على اختلاف مذاهبنا وطوائفنا، نواجه أعداءً كثيرين للإسلام والمسلمين، ونواجه خصوماً عديدين، يتربصون بنا فتكاً، وبمقدراتنا ومقدساتنا سلباً ونهباً، والواجب يقتضي أن نجعل من عاشوراء، مناسبة لوحدة الأمة والوطن وإبعادها عن التوظيف السياسي، وتأكيد التلاحم بين أبناء الأمة والوطن الواحد والابتعاد عن إثارة الفتن والمحن، ونجعلها محطة للتخطيط والعمل لمستقبل أكثر اتحاداً وتآلفاً وتعاوناً وتكاتفاً وإصلاحاً، من أجل عزة وكرامة ورفعة هذه الأمة، وأوطان المسلمين».

وتحدث القطان في خطبته عن «عدة قضايا مهمة، جديرة بالتنبيه والإشادة، وحرية بالتذكير والإفادة»، مشيراً إلى أن من هذه الوقفات «حدث لا كالأحداث، حدث غيّر مجرى التاريخ، حدث يحمل في طياته معاني الشجاعة والتضحية والصبر والفداء، والعزة والقوة والإخاء، والتوكل على الله وحده مهما بلغ كيد الأعداء، ذلكم هو حدث الهجرة النبوية على صاحبها أفضل صلاة وأزكى تحية، ذلكم الحدث الذي جعله الله سبحانه وتعالى طريقاً للنصر والعزة والكرامة».

وذكر أن من دروس وثمراث الهجرة النبوية «ترسيخ مبدأ الأخوة الإسلامية والوحدة الإيمانية»، متسائلاً: «ما هي آخر الأنباء في أرضنا المباركة فلسطين المسلمة، وفي غزة المجاهدة؟ وفي قدسنا السليب وأقصانا الحبيب؟ ما هي أخبار إخوانكم هناك الذين يتعرضون في كل وقت وحين للقتل والقصف بالقنابل والصواريخ والطائرات، بوحشية وهمجية من قبل الصهاينة المعتدين... وأين هم المسلمون عن نصرتهم على أعدائهم الطغاة البغاة الذين تكالبوا عليهم من كل مكان؟».

واعتبر أن «من أبرز ما يصور معاني الهجرة، الأخذ بتعاليم الإسلام التي جاء بها صاحب الهجرة (ص)، والتجافي عن الهبوط إلى مستنقعات المعاصي والآثام، وهذه هجرة لا يعذر مسلم في تركها، وإن من أكبر ما يترجم عناية الأمة بالهجرة النبوية، هو التمسك بمنهج صاحب الهجرة (ص)، والتزام سنته وهديه، وأطر النفوس على الهجرة في كل صورها ومعانيها، إما بمعناها الشرعي الخاص، بالانتقال إلى حيث العزة والمنعة وإقامة الدين، أو بمعناها العام بهجر المعاصي بكل أنواعها».

وقال إن من الأحداث في شهر محرم، والتي فيها «درس بليغ على نصرة أولياء الله، وانتقام الله من أعدائه مهما تطاولوا وتجبروا وتغطرسوا، إنه حدث قديم، لكنه بمغزاه متجدد عبر الأمصار والأعصار، إنه يوم انتصار نبي الله وكليمه موسى عليه السلام، وهلاك فرعون الطاغية، وكم في هذه القصة من الدروس والعبر، والعظات والفكر للدعاة إلى الله في كل زمان ومكان».



أضف تعليق



التعليقات 28
زائر 1 | bahraini 10:40 م السلام عليكم ،،كل...الارض لا يساون قطره من دم الحسين ،،سلام الله عليك يا ابا عبدالله ،،،، خادم الحسين رد على تعليق
زائر 2 | محاربة ذكرى الحسين (ع) هو عداء له، وليتذكر من أعان على ذلك القول: «وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله أو رضي بذلك؛ فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين؛ لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً». 11:00 م القطان: «حب العترة الطاهرة من آل بيت النبوة، والوقوف على ذكرى الحسين وآل البيت رضوان الله تعالى عليهم، يكون في التأسي والاقتداء بهم في مقاومة الباطل، وإنكار المنكر، والدعوة إلى الإصلاح، والثبات على الحق».
قاسم: «صار على الشعب في نظر الناحية الرسمية أن لابد من التفكير في إحياء من مستوىً مقبول غير مزعج لها، وحتى يكون كذلك أن يتحدث عن حسين آخر غير الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) في إيمانه بالله وحاكمية الله وألوهيته وحده وفي إبائه وعزته وفدائيته وتضحيته، وعن شعارات على خلاف شعارات ثورته». رد على تعليق
زائر 3 | قاسم 11:44 م وخطابك اكليل ورد يزين وحدتنا ويجمعنا فصل خطابك لم يشر لشق طائفي بل جامعاً وموحدا وحكيما ورزينا هو ذلك سر التعلق بك لانك لم تكن ممن يرد بعنف او يقبل بطائفيه او يرضى بما لا يقبل به حكم الله وشرعه رد على تعليق
زائر 4 | لبيك ياحسين 12:12 ص لعن الله من فرح بقتل سبط رسول الله وحشره مع الطغاة في قعر جهنم رد على تعليق
زائر 5 | حداوووي 12:19 ص يجب على فئة من الناس ان تفهم ماردده الشيخ القطان في حب الحسين رضوان الله عليه وارضاه ويجب عليهم لايأخذو او يستشهدو من اناس لهم مصلحه في تشويه سمعة السنه بأنهم اعداء آل البيت ضوان الله عليهم جميعا ...نحن اهل السنة نتسمى بأسماء آل البيت لحبنا لهم وقال رسول الله صل الله عليه وسلم ( من صلي ولم يسلم على أهل بيتي لا صلاة له ) وليش شرط ان نبين حبنا بالبكاء والنحياح يقول الله عز من قائل وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون رد على تعليق
زائر 6 | نتمن 12:48 ص من العقول المغلقه تتفتح ولاتقول هدا بدع هادا الحسين ع عظيم الشأن عند الله احب الله من احب حسينا رد على تعليق
زائر 7 | فطوم 1:02 ص اولا: ماجورين يا علي بمصاب الحسين عليه السلام .
ثانيا: نورت الصفحه بو سامي .
ثالثا: الله يخليك ان شاء الله ويبعد عنك الشر والضر ويبعد عنك العدوان يارب .
رابعا:شيخ عيسى قاسم كلامك من ذهب على العين والراس .
سير كل الشعب وياك . رد على تعليق
زائر 8 | شكرا لك يالقطان 1:07 ص أين الذي ينادي بأن الحسين لم يقتله يزيد فليتعظ من الغير وأين هو طيلة السنوات الماضية هل انه لم يعرف الحسين الا هذا العام من أجل استغلال الاحداث في صالحه نقول له أن الحق لن يغيب طال الزمان أو قصر رد على تعليق
زائر 9 | قاسمنا والقطان 1:34 ص بارك الله بك ياابا سامي ستبقى لنا رمز وقائد
القطان : بارك الله بك كلام طيب في يوم مقدس وهو يوم
الجمعة .
عظم الله لكم الاجر في مصاب سيدنا الحسين عليه السلام رد على تعليق
زائر 10 | وماذا عن هذا الشخص الذي نسف التاريخ في خطبته واراد تأليف تاريخ ينسجم مع اهوائه 1:42 ص ......... في خطبة جمعه كشف حقيقة قتل الحسين : الحسين (ع) لم يخرج من مكه الا لطلب الثأر لقتل مسلم .. ان من اجتمع لقتل الحسين هم شيعته وعددهم 5 الاف ..نصحه الحر بالعوده فأبى .. حوصر في كربلاء مع 73 من اهل بيته واصحابه وقتلوا جميع .. جاء شمر بن ذي الجوشن المجرم الحقير قطع رأس الحسين وقطع جثته ( يقولها وهو يتباكى ) ..إذا من قتل الحسين هم الرافضة .. نحن اهل السنه لا نلطم او ننوح بل نقول أنا لله وانا اليه راجعون .. نحن لا تصح لنا صلاة بدون الصلاة عليه .. يجب على الحكومة ان تمنعهم )) منقول رد على تعليق
زائر 12 | نوروني 2:00 ص انه ماعرف في الدين. حسين مات قبل .... سنه ليش للحين الحزن و تضربون روحكم رد على تعليق
زائر 15 | سلامٌ على سيد الشهداء... 3:12 ص يا أخينا الكريم ... إذا كان الحسين قتل قبل أكثر من ألف سنة فهابيل قتل قبل أكثر آلاف آلاف السنين .. وكذلك أصحاب الأخدود .. وكذلك مؤمن آل ياسين ... وكذلك إلخ...فإذا كان تخليد ذكرى مقتل سبط رسول الله صلى الله عليهِ وآلهِ عمل غير عقلائي فعليك أن تناقش القرآن الكريم لماذا خلّد ذكرى مقتل هؤلاء وهم قد قتلوا قبل الحسين بعشرات الآلف من السنين...
أيها الحبيب.. إنَّ الأمة التي لا تفي للعظماء الذين ضحوا من أجلها أمّة ميتة والحسين أكبر من ضحى من أجل الإسلام بعد جدّه وأبيهِ وأمه وأخيهِ.سلامٌ عليكَ أخي في الله
زائر 30 | زائر 15 12:49 م كلامك سليم الامة التي لا تفي للعظماء الذين ضحوا من اجلها و خصوصاً اذا كانت أمة محمد ( ص ) أمة ميتة ولاكن هل هذة الممارسات من لطم و ضرب الروؤس و الصدور و شق الجيوب هي التي ستوفيهم حقهم ؟ لو الحسين علية السلام موجود بيننا هل يستحسن ما تفعلونة والمهم اين الحسين الان ؟ انة في جنات النعيم عند مليك مقتدر المفروض ان نبكي علي حالنا اتمنا لك الهداية
زائر 13 | صدقت 2:24 ص لك منا السلام يا أبا عبدالله . فالحسين عليه السلام تحول إلى راية جده رسول الله و لولاه لرجع من أسلم إلى الجاهلية الأولى. كانت خطبتك يوم الجمعة على قدر الحدث و الألم الذي ألم بأمة الإسلام. رد على تعليق
زائر 14 | ردا ليس بمستوى علم الاخرين 2:31 ص صحيح انا لست مثقفة ولكنني متتبعة لقصة الطف وكيف استشهد الامام الحسين وابنائه عطاشى بكربلاء على يد يزيد وهذه قضية تاريخية تدرس للاجانب وليس للعرب فقط وسبب تجديد الحزن اننا امة محمد يجددون قضية استشهاد الامام الحسين كعبرة للجميع وان الظلم مهما جار فلا يمكن ان يستمر وحب ال البيت الاطهار ثابت بقلب كل مسلم سواء كان شيعيا ام سنيا فمجورين يامة محمد وماجورين ياشعب البحرين فانتم ونعم الشعب العظيم
شموخ بحرينية رد على تعليق
زائر 16 | الزائره 14 3:27 ص كلنا في حب الحسين وآل بيته ولكن تجديد الولاء والمحبه ليس بهذه الطريقه التي نراها من لطم وتطبير
زائر 19 | الأخ العزيز زائر 16... تحية واحترام... 3:52 ص من حق أي إنسان أن تكون له طريقته في التعبير بما ينسجم مع قواعد الشرع في الدين ... وقد تختلف طريقة فهمك للأمور عن طريقة فهمي أنا والحل لهذا الاختلاف يتم مناقشته بالحوار والاحترام المتبادل والتفاهم بالتي هي أحسن ... فإذا وجد منك أخوك الصدق والأدب في مناقشته قد تستطيع إقناعهُ بوجهة نظرك ... وإذا وجدتَ منهُ الحب والصدق والتعاون قد تقتنع بوجهة نظرهِ ... ويبقى الإسلام العزيز يجمعنا لأنه دين الأخوّة والتراحم... وفقك الله للخير يا أخانا الكريم..
زائر 24 | زائره 19 4:35 ص بارك الله فيك وجعلك قدوة لجميع النساء اسلوبك يجعلني اثني على اخلاقك الدمثه الرزينه هذا هو الرد الذي يستطيع الانسان ان يتحاور به لجعل الصوره في بروازها الصحيح ... اختي العزيزه ذكرت بأن حب الحسين في دمنا دام هو حفيد اعظم الرسل والانبياء .. وكان ردي يا الخت العزيزه التعبير بهذه الطريقه لا اعتقد اي شرع او دين يرضاها ..مع الاسف اقولها بأن الطقوس التي نراها في المسلمين نراها في ديانات اخرى للتكفير عن ذنوبهم ... وديننا الحنيف برئ من تعذيب النفس
زائر 25 | أخونا في الله... 5:38 ص ليس كل ما لا نفهمهُ فهو خاطئ..بعض الأمور بحاجة إلى أن تعيشها من الداخل حتى تدرك فلسفتها أما الحكم عليها من الخارج فلا يعطيك نتيجة سليمة...مثلاً شعائر الحج عند المسلمين ، هل يستطيع الكافر أو غير المسلم أن يقتنع فكرياً بممارسة المسلمين لرمي الجمرات أو الطواف حول الكعبة أو المبيت في عراء منى؟!!.. هذه قضايا لا يفهمها إلا من يعيشها ويؤمن بها .. وكذلك شعائر عاشوراء ... علماً أن بعض الممارسات التي تتحدث عنها هي محل جدل بين علماء الشيعة أنفسهم فبعضهم يناقش ويعارض بعض ما ذكرت وهذا لا يفسد الأخوة بينهم
زائر 27 | اختلاف وفي الاخير اخوه 9:19 ص الاخت العزيزه نحن اخوه في الله ثم الوطن واعتقد لو تطول هذه المحاوره بيني بينك سنكون منصفين دام ذكرتي هناك شيوخ دين من اهل الشيعه الكرام يرفضون هذا التبالغ في حب الحسين رضوان الله عليه .. وانا على فكره قلت كلامي عن التطبير واللطم ليس من نفسي طبعا مأخوذ من شيوخ شيعه كرام بارك الله فيهم وفيك وفي الاخير نقول لاخوتنا الشيعه ( مأجوووورين )
زائر 18 | استشهاد الحسين ذكرى مؤلمة و بقعة سوداء في تاريخ المسلمين 3:49 ص لذلك يجب عدم اقحام السياسة في ايام الحزن هذه.. و من يفعل فهو الذي يستفز مشاعر المسلمين. رد على تعليق
زائر 21 | زائر رقم 16 4:01 ص عندك المايكرفون يا حبيبى اشرح لنا كيف نجدد الولاء لابى عبد الله الحسين؟؟
هذه العادة صار لها 14 قرن الحين جاى انت بتغيرها؟؟؟
و اذا تقول انك محب للحسين اشرح لى كيف تعزى مصيبة الحسين؟؟؟
تلزم الصمت و تقعد فى البيت يعنى؟؟؟ رد على تعليق
زائر 22 | البلادى 4:10 ص قول الحق ولا غيرة واللة ثم واللة ان هذا اشيخ الجليل فضيلة الشيخ عدنان القطان باخلاقة وسماتة وتواضعةمن خيرة شيوخ الطائفة الكريمة فلم اسمع من خطبة الا خيرا واتزانا ولا يتطرق الى ما لا يجعل منة انتقادا من الاخرين وتطرقة الى مصاب الامام الحسين خير دليل على نظافة هذا الشيخ من الحساسيات التى ينثرها الاخرون فى ايامنا هذة وقولة الحق اكبر برهان على ان الامام قتل ظلما وعدوانا وفقك اللة يا ابا عبداللة لما فية خير البلد والاسلام والمسلمين. رد على تعليق
زائر 23 | هل سيستدعى القطان كما حدث للخطباء؟ 4:23 ص استدعاء الخطباء هو استهداف للشعائر ومحاولة لحرف مفاهيم قضية الامام الحسين ع
رد على تعليق
زائر 26 | سنابسيون 6:13 ص بارك الله فيك يا شيخ القطان
دائما أجد فيك خطاب الاعتدال والصدق رد على تعليق
زائر 28 | فطوم 10:45 ص الى زائر 16
بس بوصل ليك معلومه انت ويش عرفك حق هل سوالف انت استاد حق طبل رد على تعليق
زائر 31 | رد 1:00 م بما اني ولدت انسان لابد ان اتعلم كل شي من الحياه بعدها امبز ابن الخير واين الشر
زائر 29 | الوحدة 11:04 ص نحن من دعاة الوحدة والتكاتف بين الطائفتين الكريميتين رد على تعليق