العدد 2745 بتاريخ 12-03-2010م تسجيل الدخول


الرئيسيةمحليات
شارك:


انتقد إهمال هذه الفعاليات ودعا إلى الالتحام بالعظماء لصنع الحاضر وتصحيحه

قاسم: مؤتمر «العلامة العصفور» خطوة لاستنهاض الحركة الإيجابية الصالحة

الوسط - محرر الشئون المحلية

الشيخ عيسى قاسم

اعتبر الشيخ عيسى أحمد قاسم في خطبة الجمعة بجامع الإمام الصادق (ع) بالدراز أمس مؤتمر «العلامة الشيخ حسين العصفور ... الرسالة والموقف» الذي يفتتح غدا (الأحد) «خطوة مباركة ورائدة وهادية ومدشنة وموفقة ـ إن شاء الله ـ على طريق الاستجابة الطبيعية لمقتضى وعي هذا الشعب وإحساسه بقيمة تاريخه وحاجته لاستنهاض دور العلم والإيمان والحركة الإيجابية الصالحة في المشاركة الفعالة في صنع الحاضر وتصحيحه والتقدم به والتمهيد للرشد الصاعد الحي والوعي المتفجر الذي ينبغي أن يزخر به المستقبل».

واستدرك قاسم «للشهادة فإن المؤسسات الثقافية الإسلامية الشعبية عندنا وقعت في تأخر وتأجيل وتقصير في هذا المجال وكان عليها أن تفعل الكثير». كما ألمح إلى أنه «جرت محاولة قبل عشرات السنين لهذا الشأن وووجهت بالقوة».

وقال: «إن فقيهنا الكبير كان له أوسع درجة من التقليد لآرائه الفقهية من بين بقية الآراء في البحرين وعموم المنطقة ولمدة زمنية طالت جدا ولايزال تقليد آرائه الفقهية قائما إلى اليوم، ولقد ملك الشيخ في جملة شخصيته قلب هذا الشعب وصار من ضميره وعمر في شعوره الكريم فذا كبيرا لزمن طويلٍ وسيبقى كذلك».

وسأل قاسم: «ماذا يقدر الناس إذا لم تقدر في مثل هذا الرجل الكريم صفاته من علم وإيمان وتقوى وفضائل وجهاد؟ وانه لتحتاج الحركة الدينية العلمية والعملية حتى تشتد وتصح وتحتفظ بأصالتها وتثبت على الطريق ولا تصاب بالاهتزاز أو الميل للالتحام بإضاءات الماضي الوضيء وسيرة عظماء الأمة معينا لها ذلك للانشداد بمحورها الأول ومنارتها الأصل من كتاب الله المجيد وسيرة رسوله الكريم وأهل بيته المعصومين (عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام)».

ولفت قاسم في خطبته أمس إلى أن «للبحرين هوية لا تنكر، كتَبها تاريخ إسلامي مجيد ورجالات عظام كثر وجماهير مؤمنة غفيرة، وهوية هذا البلد هوية علم وإيمان وتقوى وحركة جهادية متواصلة صابرة، وقد عرفت خطها الإيماني مبكراَ وآمنت به وثبتت عليه رغم الصعاب والمحن». وأضاف أن «سماحة الفقيه الكبير العلامة الشيخ حسين العصفور (رحمه الله وعطر مرقده) واحد من الذين مثلوا هذه الهوية بحق في أبعادها المختلفة والتحم بها والتحمت به، فالحديث عن الشيخ وأمثاله حديث عن هذا البلد الطيب والهوية الكريمة والتاريخ المجيد وهو صفحة من صفحاته المشرقة وعلم من أعلامه الذين كتبت لهم الحياة لا الموت». ورأى أن «الحديث عن التاريخ ورجالاته إنما هو لاستنهاض الحاضر وتعزيز الثقة بالانتماء، وفيه شهادة بالحق وتأكيد على الأصالة وتذكير بالقدرة وبعث للهمم والاستفادة من إضاءات الماضي وإشراقته في حركة أكثر تقدما وأكبر طموحاَ تشغل الحاضر وتستشرف بخطوات قاصدة آفاق المستقبل». واستطرد «إذا فتح الحاضر بعض الصفحات المظلمة في تاريخ أمة أو بلد فإنما ذلك للعظة والعبرة وتجنب تجارب السوء ورموز الانحدار، وما من أمة نابهة وشعب واعٍ يتعامل مع تاريخ أمجاده ورجاله الصالحين بإهمال وعدم مبالاة ويعيش مبتورا عن حركته الحضارية الكريمة التي أسست لحاضره وكتبت له القوة والصمود، ووعي هذا الشعب لا يناسبه هذا الإهمال الذي طال وقتا كثيرا». وعلى صعيد ذي صلة قال قاسم: «يريد البعض أن يفصل الدين عن السياسة ويصر على ذلك وينكر على الإسلاميين تدخلهم في ميادينها، بينما كان الإسلام جادا كل الجد في قرآنه العظيم وعلى يد رسوله الكريم على معالجة القضية السياسية معالجة إسلامية وحل مشكلاتها حلا إسلاميا عادلا وبطريقة إسلامية إلهية بعيدة عن هوى البشر وأنانيتهم الشخصية، وقد أقام الرسول (ص) دولة الإسلام المباركة في المدينة المنورة على مرأى من العالم كله وحكم أربعة بعده (ص) باسم الإسلام، بل أن الحكم الأموي وكذلك العباسي (...) كانا يرفعان شعار الإسلام والخلافة الإسلامية، فالحكم الإسلامي صدقا أو زيفا استمر لعدة قرون».

وفي الشأن الدولي تحدث قاسم عن القضية الفلسطينية تحت عنوان «إسرائيل تهزأ» قائلا: ذهب العرب والسلطة الفلسطينية بعيدا في التنازل لإسرائيل في ظل موقف متعجرف ومستعلن منها وشعور بالقوة اتكاء على السلاح النووي والدعم الأميركي المفتوح ماليا وسياسيا وامنيا والاحتضان الدافئ من أميركا وأوروبا والضمان الأميركي للأمن الصهيوني وتكرار الوعد بالوقوف معها بأي ثمن والضغط المتواصل على الجانب العربي حتى زاد استئساد الصهاينة وشذاذ الأرض فصاروا يتعاملون مع الأنظمة الرسمية العربية بالهزي والسخرية. وذكر قاسم أنه كلما أبدت هذه الأنظمة تنازلا وتقدمت مسافة على خط التنازل للرغبات الصهيونية والحل الذي يرضي إسرائيل ودفعوا بالسلطة الفلسطينية على هذا الطريق المذل كلما طغى التعنت الإسرائيلي وعبر عن نفسه ساخرا من الطرف العربي بإعلان المزيد من مشاريع الاستيطان ووضع عراقيل جدية محرجة للسياسة العربية الرسمية في تنازلاتها، فما هي إلا أيام مضت على إعلان العودة من الجانب الرسمي العربي والسلطة الفلسطينية لمحادثات لما يسمى بالسلام غير المباشرة، وفي ظل وجود المبعوث الأميركي الكبير ـ كما يقولون في المنطقة ـ في مهمته التقريبية أو التغريرية النزيهة يعلن الجانب الإسرائيلي عن ألف وستمئة وحدة سكنية استيطانية في القدس الشرقية إرغاما لأنف العرب.


سيطرح الباحثون فيه 18 ورقة عمل في 7 محاور

غدا انطلاق مؤتمر «العلامة العصفور» بمقابة

الوسط - محرر الشئون المحلية

أعلنت اللجنة الإعلامية لمؤتمر العلامة الشيخ حسين آل عصفور انطلاق فعاليات المؤتمر غدا (الأحد) وتستمر حتى (الثلثاء) المقبل تحت شعار «الرسالة والموقف» الذي ينظمه مجلس الحاج منصور آل عصفور، مفيدة بأن باحثين من داخل البحرين وخارجها سيقدمون 18 ورقة عمل في 7 محاور تشمل الفقه والتاريخ وعلم الكلام.

وقال الأمين العام للمؤتمر أحمد المرزوق: إنه من المقرر أن يبدأ برنامج المؤتمر في الساعة 9:00 من صباح غدٍ بكلمة الافتتاح وكلمة أسرة آل عصفور للشيخ أحمد العصفور، وكلمة يقدمها الشيخ محمد محسن العصفور عن مجلس الحاج منصور بن إبراهيم آل عصفور، وستكون هناك كلمات لكل من: السيد محمد حسين فضل الله (بالنيابة)، الشيخ عيسى قاسم، الشيخ علي الكوراني والشيخ حسن الصفار، وسيكون المقرران لهذه الجلسة كل من محمد علي الحجيري وزكريا رضي.

وأوضح أنه سيترأس جلسة العمل الأولى رئيس تحرير صحيفة «الوسط» منصور الجمري ومقرراها كل من محمد الأعضب وجعفر كاظم، وتشمل ثلاث أوراق عمل هي العلاقة الثقافية بين البحرين والنجف لمحمد حسين الصغير، فيما يقدم مستشار جلالة الملك لشئون السلطة التشريعية نائب رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية محمد علي الستري ورقة عمل بعنوان: «مدرسة البحرين الفقهية... المباني العامة المرجعية: الشيخ يوسف والشيخ حسين والشيخ عبدالله نموذجا»، أما السيد حسن النمر فسيقدم ورقة عمل بعنوان: «إمامة أهل بيت النبي بالنص الجلي والخفي... مؤلفات الشيخ حسين نموذجا».

وفي جلسة العمل الثانية التي يترأسها محمد حسين الصغير ومقرراها كل من جاسم محمد وجعفر محمد حسين، فسيقدم فيها الشيخ محمد عسيران ورقة عمل بعنوان: «العلاقة بين طريقتي الاستدلال في مدرسة أهل البيت من وجهة نظر العلامة الشيخ حسين»، وسيقدم الباحث أكبر نذاد استعراضا لمخطوطات العلامة الشيخ حسين في أنحاء العالم الإسلامي.

وبشأن جلسات يوم بعد غدٍ (الإثنين) ثاني أيام المؤتمر، قال المرزوق: إن الشيخ ناصر العصفور سيترأس الجلسة الأولى ويقررها كل من عبدالجبار ابراهيم وحسن علي علي، ويتحدث فيها سالم النويدري في ورقته: «كتابة السيرة عند الشيخ حسين وخصائصها الفنية»، فيما يتناول سيروان عبدالزهراء ورقة عمل بعنوان: «الأساس الفكري لتوظيف القواعد النحوية في مؤلفات الشيخ حسين»، وستكون ورقة الشيخ فاضل عبدالجليل الزاكي مخصصة لتلامذة العلامة الشيخ حسين آل عصفور، ويترأس جلسة العمل الثاني عيسى الوداعي ويقررها كل من عيسى حسن، وجعفر نعمان، ويتحدث فيها فرح موسى حول الإمامة بين هشام بن الحكم والشيخ حسين آل عصفور، أما القاضي محمد جواد الطريحي فسيقدم ورقة عمل عن فقه العامل التجاري عند الشيخ حسين آل عصفور، وستخصص جلسة العمل الثالثة التي يترأسها الشيخ عبدالنبي الدرازي ويقررها محمد الأعضب وزكريا يوسف ورقة عمل لعلي خضير بعنوان: «الشيخ حسين آل عصفور واتجاهاته الحديثية»، فيما يتناول صباح عباس عنوز ورقة عمل بعنوان: «الشيخ حسين آل عصفور... رؤى نقدية».



أضف تعليق



التعليقات 21
زائر 1 | كلام غريب 11:11 م ماذا تعني يا شيخنا بقولك (بل أن الحكم الأموي وكذلك العباسي (...) كانا يرفعان شعار الإسلام والخلافة الإسلامية، فالحكم الإسلامي صدقا أو زيفا استمر لعدة قرون) ؟؟؟؟؟ رد على تعليق
زائر 2 | تفسير الكلام الغريب 1:12 ص الشيخ عيسى يعني من كلامه أن الرسول ( ص ) أقام دولة الإسلام لكن بعد الرسول جاء بني أمية وبني العباس ، وهؤلاء حكموا الناس تحت شعار الإسلام وإن كان الأسلام منهم براء ، فالنتيجة أن إدخال الدين في السياسة استمر من عهد الرسول إلى بني العباس صدقا أو زيفا رد على تعليق
زائر 3 | الى زائر رقم واحد 1:19 ص ما الغريب ان يسمي الشيخ حكم قائم على الخمر و النساء بحكم اسلامي زائف ؟ الغريب هو استغرابك! رد على تعليق
زائر 4 | طالع فيه 1:27 ص الشيخ كاتب لافته على مدخل الدراز ان (الحسينيون عندما تنقلب شهواتهم الى المال والدنيا يصبحوا يزيديون) ويش هالحنكة يافيلسوف ابو عيون فتانه. رد على تعليق
زائر 5 | وطني الحبيب 1:40 ص كنت ابحث عن ما يضيق نفسيتي بالامس فتذكرت هذا الصباح انني تركت صلاة الجُمعة !! .. سماحة الشيخ لولا امتحاناتي والله لسـ أذهب لهذا الاحتفاء الزاخر بعلم من علماء امة الاسلام الشيخ حسين العصفور .. سماحة الشيخ جزاك الله خير على هذه الدعوة .. وشكرا للوسط رد على تعليق
زائر 6 | كبر في السن 1:52 ص الرجل كبر في السن شوفو له تقاعد مبكر

كلامه كله مستهلك ومافي جديد عنده...الله يرحمك يالجمري انت تاج رأسي اما هذا خرف رد على تعليق
زائر 7 | 14 نور 2:07 ص لعل صاحب السؤال بكلام غريب لم يفهم ذلك القول فمن قاله غني عن التعريف وملك الحديث صاحب الراية حبيب النفوس أجودي بهي بحراني درازي له من الشعب القلوب ونفديه بالنفوس .
والتفسير كما كتبه لك حبيبي الزائر رقم 2 ولا أزيد عليه فقد أوفى. رد على تعليق
زائر 8 | انفصال الدين عن السباسة يعني انتحار رجال الدين سياسيا 2:50 ص نفتك من
الجهل
المناوشات بين الشيعة والسنة الجهلة
التمميز
التخلف
من جر الناس الجهله وراء آراء رجال الدين في السياسة التي لا يعوا فيها اي شيئ يذكر الا التخلف و الدمار للحضارة
عدم احترام القانون الا قانونكم
هذه بعض المساوئ والتخلف لكل من يتقبل و ينجر وراء الافكار المعلنه اجزائها من اعلاه
والاهم من ذلك ايضا ينتهي دور رجال الدين ولن تكون لكم القيمة السياسية و المكاسب المعلنة والغير معلنة التي قد تجعلكم رجال دولة في دولة و بعض اعضاء البرلمان رد على تعليق
زهرة وطن | حفظكم الله ورعاكم 2:58 ص جعلكم الله ذخرا لنا وأمدكم بطول العمر رد على تعليق
زائر 10 | تراب لافدام المراجع جاسم الهدار 3:37 ص رحم الله الفقية ومتعنا الله بوجود هذا الفقيه الا وهو سماحة آية الله العظمى الشيخ عيسى قاسم جعله الله خير خلف خير سلف


دمتم بود رد على تعليق
زائر 11 | عندما تنشر الوس\\ط تعليقات لأناس منحطون وساذجون أمثال الزائر 6 أستغرب ما هو دور مراقب الردود؟ّ!! 4:01 ص التعليق للمثقفين وليس للجاهلين، فمثلا المسجد يدخله المصلي المسلم ولا يدخله السكير أو اليهودي، وهنا أيضا من سيعلق يحترم أولا نفسه ثانيا يحترم الآخرين، وطريقة كلام الزائر 6 التافه تدل على نوعيته وأنه أناس غير متربي (تربية شوارع وحوطات) وتراه كالتيس يناطج جبلا أشم، عموما تعليقك مردود عليك بقول الإمام علي عليه السلام: وكل إناء بالذي فيه ينضح، فلو كنت متربيا لعرفت كيف تتكلم مع الناس ولكن من هو على شاكلتك فمكانه ليس هنا فإبحث عن مكانك المناسب وربعك المناسبين رد على تعليق
زائر 12 | حفظك الله يا شيخنا الجليل و أطال في عمرك 4:39 ص و بعداً و سحقاً لكل الحاقدين... موتوا بغيظكم رد على تعليق
زائر 13 | الى زائر 6 6:37 ص هانتم تكملون الدرب الذي خطاه الاجداد لنا جميعا رغم انف الحاقدين على الدين و المتدينين من العلماء والمثقفين الملتزمين بخط اهل الببيت. اما انتم أيها الملحدون الشيوعيون و العلمانيون سوف لن تهتدوا طريق مجلس النواب. و لولا اخواننا في الوفاق لما سمع احد صوتكم ابدا. ولكن موتوا بعيضكم؟ رد على تعليق
زائر 14 | حفظ الله قائدنا ابو ساامي 7:14 ص 4 6 ... نعم قلنا حرية تعبير لكن هناك حدود حمراء لايمكن تجاوزها .... .. اما بخصوص الردين المعنيين فأنا سأطبق المقوله القائله (( ولا ترد على السفيه جوابا )) رد على تعليق
زائر 15 | كلام غريب 2 7:21 ص عندما يصف الشيخ الدولة الاموية و الدولة العباسية( تنسب الى العباس عم الرسول ص) اللتين انتشر في عهدهما الاسلام وازدهرت العلوم و الفلسفة ، عندما يصفهما الشيخ عيسى بانهما كانا يرفعان شعار الاسلام الزائف ، فهذه هي الغرابة بعينهههههها ؟!!!!!!!!!!!!! التاريخ كالشمس ، هل يمكنك يا شيخنا ان تسد ضؤ الشمس بكفيك؟؟؟؟؟
فعلا كلام غرييييييب رد على تعليق
زائر 17 | رد على الزائر 6 7:54 ص خسئت انت لست جعفريا وهذا يستدل عليه من كتاباتك السخيفة انت تريد توقع فتنة ولم تحسن الاختيار لان الله لايوفقك لذلك اعلم ( ماادري انت علي اي مذهب زائف) ان خط الشيخ عيسى قاسم هو خط الجمري لا فرق فمحاولتك بائسة وخاسرة واعلم ان الشيخ عيس قاسم معه شعب البحرين كله وانتم شاهدتم ذلك عندما تعرض له المدعو ابو حصالة كيف هب الشعب بمسيرة ضخمة تندد بذلك فنحن حتى لو لم نصلي وراء احد من علماءنا لا تصل بنا الخساسة بالتهجم عليه وانا عن نفسي لم اصلي قط مع الشيخ عيسى حفظه الله الا انني لايتجرء لساني على التهريج عليه رد على تعليق
زائر 18 | السياسة دهاء فن الممكن 8:09 ص انا سيد من آسرة ال محمد ،اعتقد بفصل الدين عن السياسة مع ااحترامي لآراء الأخرين ،لأنني مؤمن بان اي شخص مهما كان موقعة اذا كان صادقا و يعمل لله وللآنسانية فأنه يستطيع ان يغير المجتمع بالنموذج الذي يتبعه و السلوك الذي يسلكه،فلا داعي للوعظ دون رؤيتة نهاية النفق خاصة اذا كان المؤمن يتعامل مع اساسة لا إيمان يهيمنون على جميع مفاصل الحياة،لونا في الرسول و عترته الطاهرة خير مثل في هذه الدنيا الزائلة،فهل نحن بأقل من غاندي الذي سيطر وهو حافي وخالي القدمين؟متي نتعظ ايها القوم؟ وسامحوني مقدما ان اخطئت. خليل رد على تعليق
زائر 19 | 14 نور 8:19 ص الى التافه وما اقلها من كلمة لوصف هذا الماجن خرجتم عن الخط وذلك هو السبب تبعتم أمية واحفاذها وهنا تكون العله فسقتم ببيعتكم للإبن مرجانه ويزيد وتلك المصيبة سقتم بيعتكم لأبناء الطلقاء , سقتموها لمن شربوا الخمور وحضوا على الفجور , سقتموها لمن ليس له في الدين صلة فنعمتم بالغباء لا بالدراية, سعيكم وراء المال أعمى بصيرتكم فإذا إعتديتم على من هو أشرف منكم ومن اسيادكم فلا عتب عليكم فانتم لستم أهلاً للعتب. رد على تعليق
زهرة وطن | زائر 6 و4 8:28 ص أعتقد انكم أحقر من أنكم تردون او تغلطون على سماحة الشيخ ..
أحترموا نفسكم وخلكم ريال احسن .. هاللي تقولون عنه هالكلام انتون ماتسوون غبار نعاله ..

على قول المثل الطول طولة نخلة والعقل عقل صخلة
روحوا تعلموا الأدب وتربوا عدل رد على تعليق
زائر 20 | لماذا تعبدونه! 3:30 م الشيخ الجمري كان متمكن في السياسة وقد عرض نفسه للخطر، أما الشيخ عيسى قاسم فيطبق "إبعد عن الشر وغني له" وغالبية قراراته فاشلة من إختيار نواب الوفاق، وموافقتهم على 1%، عندما تضطرب الأوضاع يهرب، يسافر إلى إيران للإستجمام مدعيا المرض، هو إنسان عادي ولا معصوم من الخطأ!! إنشري يا وسط الرأي الآخر رد على تعليق
زائر 21 | 3:38 م بعض المعلقين الذين يدافعون عن شيخ عيسى قاسم ألفاظهم بديئة ولا يحسنون الرد "ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك" تحتاجون دروساً في فن التعامل والأخلاق وتقبل الرأي الآخر، والشيخ ليس معصوما، هو إنسان عادي يخطىء وحسابه أشد من حساب الناس العاديين!! رد على تعليق