العدد 5366 بتاريخ 16-05-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


بالفيديو... حوار الأيدي | الملف الإسكاني إلى أين..!

كثيرة هي الهموم التي قد تلحق بالأسرة، بعضها بمقدور الإنسان أن يتغلب عليه بدون جهد يذكر، وبعضها الآخر يحتاج إلى بعض الوقت مع تهيئة الأجواء والموارد الضرورية للحد من بعض هذه الهموم التي تنتاب الكثير من الأسر في مجتمعنا البحريني.

 

 

في الوقت ذاته توجد بعض الهموم التي ليس بمقدور الأُسر البحرينية أن تتغلب عليها بسهولة كالملف الإسكاني، ويرجع ذلك إلى أن الدخل العام للمواطن البحريني هو دخل محدود بشكل عام، وأمله الوحيد هو الحصول على وحدة سكنية ضمن المشاريع التي تشيدها وزارة الإسكان وتتحمل بدورها جزءًا من مبلغ القسط مما يخفّف على المواطن مبلغ التحمل.



أضف تعليق



التعليقات 18
زائر 1 | 2:29 ص بلغنا من العمر عتيا ونحن ننتظر رد على تعليق
زائر 8 | 3:58 ص يا مسوولين في وزارة الاسكان اين العدل في توزيع طلبات القديمة 2000/2001/2002 لي قال عن سمو رئيس الوزارء ماكو خبر عنها بخصوص قرى منطقة البديع سار وباربار والدراز وبني جمرة ومقابة عمر طلبات لي 17/18/19/20سنة من انتظرررررر
زائر 2 | 2:48 ص حل هذه المعضلة . يتوجب على وزارة الإسكان . ان ابداء بالأفضلية للأقدمية ..... انا ما اعرفليش الطلبات الجديدة تستحق . لا يوجد مساوة في هذا البلد رد على تعليق
زائر 3 | 3:26 ص التذبذب الواضح ف سياسة وزارة الاسكان في توزيع الوحدات السكنية ع المواطنين فمرة توزع على المناطقية وان كل اهل منطقة هم احق بالحصول ع وحدة سكنية في مناطقهم والمناطق القريبة منهم وتارة توزع على حسب الاقدمية فأصبحت هناك طلبات متكدسة من التسعينات لم تحصل على وحدات سكنية وهناك مناطق اخرى وصلوا الى 2008 وهذا ظلم واضح لشريحة كليرة من ابناء هذا الوطن وفقدان الشفافية باعلان الاسماء والارقام الشخصية وتاريخ الطلب يرسم عدم ثقة بسياسة التوزيع حبذا لو تكون هناك خطة واضحة وشفافة للوزارة رد على تعليق
زائر 4 | 3:29 ص نرجو من الاخوة الكرام في صحيفة الوسط التطرق الي موضوع القسائم السكنية وقروض البناء المقدمة من الاسكان ايضا ..
موضوع البيوت وتوزيعها يروج الى ان الاسكان ماضية في توزيع البيوت وغض الطرف عن باقي الخدمات.
من حقنا كمواطنين حرمنا من خدمة الانتفاع بالبيوت الاسكانية والقبول بالقرض او القسيمة السكنية فقط بالانتفاع من الخدمات المقدمة مع انها تؤخذ اضعاف مضاعفة وليست كخدمات البيوت الاسكانية التي يدفع المواطن قيمة البناء او الارض فقط ويكون الباقي من جيب الدولة او من جيوب المواطنين الحاصلين على القروض. رد على تعليق
زائر 5 | 3:34 ص احنا موضوعنا الى أين؟
الطلب من 1984 والوزارة مو راضية تعترف به رد على تعليق
زائر 16 | 5:24 ص طلبكم الذي حيّر العقول! كل اهالي منطقة توبلي مستغربين من طلب الحجي صار له فوق ثلاثين سنه وهو ينتظر. هل لأن مريض وما يقدر يراجعهم فانهضم حقه؟ والي نعرفه ان الابناء يتواصلون مع الوزارة والنواب ولكن من دون جدوى.
زائر 6 | 3:42 ص صَبْرًا وَبِاللّه المُسْتَعَان رد على تعليق
زائر 7 | 3:52 ص انه طلبي سنه 95 لااتصال ولا شهادة إستحقاق ولازلت انتظر .95/1085 الله يسهل امري انشالله رد على تعليق
زائر 9 | 4:46 ص هلوووووووو، قروض البنااء متى؟؟ رد على تعليق
زائر 10 | 5:52 ص عتبي الكبير على الصحافة لأنها هي أيضا جزء في عدم تحرك الملف الإسكاني، لماذا؟ سبق وأن أمر صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان بتحريك الطلبات الإسكانية للعام 2002م والصحف صامته عن هذا الشيء وفتحت الملف مرة أو مريتن والظاهر أنه أغلقت هذا الملف ولم تعد تستفسر من الوزارة أو استضافة أي شخص لكي يعلق عن هذا الأمر؟ فالرجاء كل الرجاء منكم التحرك معنا والضغط على وزارة الإسكان لتنفيذ أوامر سمو رئس الوزراء. رد على تعليق
زائر 11 | 8:05 ص الوزارة صرحت أكثر من مرة انها راح تقدر تلبي الطلبات إلى العام 2002 في نهاية عام 2018.
زائر 12 | 11:36 ص ارجو الطلع في امر الطلبات القديم التي يتجاوز عمرها اكثر من 30 عام الى يومنا الحالي ولم يصدر في شنهم اي حق او اجراء لحد الآن ارجو من سعادة الوزير النظر في امر طلباتهم ﻻنها تختلف عن بقية الطلبات ولها حق التظلم لطول الانتظار رد على تعليق
زائر 13 | 2:10 م مو قادرة أعيش حياتي من هم الإسكان تعبت اني اذل روحي و ادخل على هذا و اروح إلى هذا بدون أي فائدة حتى عيالي عرفوا حالتي النفسية أكثر من عشرين سنة أنتظار تعبنا والله بس الحمدلله على كل حال مالنا إلا الصبر و الدعاء رد على تعليق
زائر 14 | 4:58 م 2002... احنا بداية التسعينات وننتظر
زائر 15 | 5:21 ص احنا من الثمانيات وننتظر
تمحى الرقم من السيستم بس الله ساتر علينا عندنا الطلب
زائر 17 | 11:04 ص تكلمتون عن التسعينات وانزين الي طلبهم في الثمانيات؟؟؟ رد على تعليق
زائر 18 | 5:23 ص احنا طلبنا ٢٠٠٠ الحد و الاسكان اعطت ناس من المحرق و م حمد و م عيسى و نحن لازلنا ننتظر