العدد 5351 بتاريخ 01-05-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


عدم شكر النعم... تقصير أم افتقادٌ للإحساس؟

 الوسط - محرر الشئون المحلية

من كلام الناس... يشعر الإنسان بنعم الله عليه حينما يرى من يفتقد تلك النعم، كأن يذهب شخصٌ إلى المستشفى فيرى نماذج كثيرة من المرضى الذين يعانون ويصرخون، فيتذكر نعمة الصحة فيحمد الله ويشكره عليها.

فيما يوجد آخرون، على رغم مشاهدتهم لتلك المواقف، لا يكلّفون أنفسهم عناء ذكر عبارات الشكر والحمد، ويمضي الموقف عابراً أمامهم.

برأيك... إن عدم شكر النعمة وتقديرها، تقصير ولا مبالاة... أم سببه عدم إحساس؟



أضف تعليق



التعليقات 18
زائر 1 | 11:07 م تقدر تقول تقصير ونسيان رد على تعليق
زائر 2 | 11:21 م افتقاد للاحساس رد على تعليق
زائر 3 | 11:25 م النعمه تحتاج الواحد يحافظ عليها و يحمد ربه حتى بحفظها من الزوال رد على تعليق
زائر 5 | 12:01 ص الانسان بطبيعته يرى فقط ما ينقصه ولا يلتفت الى ما عنده ولذلك لا يكون سعيدا رد على تعليق
زائر 6 | 12:04 ص البحريني مسكين من العداب الى يشوفه في ديرته وتفضيل الأجنبي علية صارت المشاعر عنده معوقه اذا قالك ادلف يعني مشكور رد على تعليق
زائر 15 | 3:04 ص لا أخي
البحريني قد يكون مظلوماً من البشر ولكن هذا لا يعني أن يظلم نفسه ويجحد نعمة خالقه
في النهاية الإمام الحسين فقد كل أهله وقتلوا أمامه إلا أنه لم يترك شكر الله للحظة وقال كلمته المشهورة: إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى
زائر 7 | 12:17 ص لئن شكرتم لأزيدنكم
هذا وعد ربي للشكرين رد على تعليق
زائر 9 | 12:48 ص سببها ان الوضع في البحرين جد صار مافيه نعم علينا .. افلاس في افلاس من بدايه الشهر من اليوم انا مفلس رد على تعليق
زائر 17 | 4:09 ص استغفر الله.. ليش النعمة بس فلوس يعني؟
صحتك نعمة
ولادتك انسان مسلم نعمة
وجود موبايل عندك نعمة
وجود اهلك نعمة
وظيفتك نعمة
والكثير الا مو قادر تجوفه وتحمد ربك عليك
الله يهديك بس كلامك مخجل
زائر 10 | 1:10 ص هذي طبيعة إنسانية مذكورة في القرءان {{ إن الإنسان لربه لكنود (6) }} العاديات.
كنود معناها جاحد للنعمة. رد على تعليق
زائر 11 | 1:48 ص الحمدلله رب العالمين على كل نعمة كانت او هي كائنة لو الناس تفكر شوي بنعم الله عليها بتحس بحلاوة ولذة وراحة صح محتاجين نتحلطم ساعات بس مو معناتها نجحد كل نعم الله علينا ابسط شي فكر بالتنفس اللي انت تسويه بدون احساس غيرك ما يقدر ولازم اجهزة والماي فكر بالبلدان اللي يقطعون مسافة طويلة عشان قطرات ماي والاشياء اللي احنا نعتبرها بديهية وعادية عندنا لكن هم بالنسبة ليهم صعبة وشي كبير
كفاية انك قعدت بخير وصحة واهلك عندك
الحمدلله على كل نعمه باطنة وظاهرة
ونصيحة اقروا (((مناجاة الشاكرين))) رد على تعليق
زائر 12 | 1:51 ص فكيف لي بتحصيل الشكر وشكري اياك يفتقر الى شكر؟
فكلما قلت: لك الحمد
وجب علي لذلك ان اقول : لك الحمد رد على تعليق
زائر 13 | 2:02 ص الفقير يحسد الغني والغني يحسد جاره الي عنده جهال وجاره يحسد ولد عمه الي كل سنه يسافر وولد عمه يحسد زميله في الشغل الي تحبه الناس والي تحبه الناس يحسد الفقير لانه بيدخل الجنه بدون حساب. رد على تعليق
زائر 14 | 2:54 ص وإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون
ليست المشكلة في أن تدعو الله في الشدة وتتذكر نعمه المشكلة في أن تكفر بنعمه في الوقت الذي أعطاك فيه الرخاء والراحة
اللهم اجعلني ممن يديم شكرك رد على تعليق
زائر 16 | 3:12 ص مع الحالة المادية الجيدة إلا أني أطمح في أن يعطيني الله بعض مما أعطى الفقراء ، ولكن أنا متيقن أن لكل حرمان أو تأخير حكمة وفضل من الله ( الحمد لله رب العالمين)
بعض الأحيان أفكر لو يصيدنا ما صاد غيرنا من الدول كالحروب والدمار والفقر وغيرها هل سنظل متكبرين ؟
يا بحريني اقنع بما لديك فغيرك محروم ، وهذا لا ينافي مطالبتك بحقك .
فصلت من عملي لمدة 11 شهر وتأقلمت نوعا ما وكنت أرى من هو أقل مني وأتتني مساعدات كنت أرفضها .
الحمد لله على كل حال رد على تعليق
زائر 18 | 5:13 ص عدم احساس , اللهم لك الحمد و الشكر مادامت السموات و الارض رد على تعليق
زائر 19 | 5:54 ص الاثنين معا: التقصير وانعدام الإحساس
نعم الله الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى تستوجب الشكر لله المنعم والحمد لله رب العالمين على كل حال رد على تعليق
زائر 20 | 10:36 م تقصير
الحمدلله على كل حال رد على تعليق