العدد 5342 بتاريخ 22-04-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


بالفيديو... لماذا لا تقرأ الكتب؟

 



أضف تعليق



التعليقات 7
زائر 1 | 8:18 ص عشان نعرف كم وصل عدد التجنيس في البحرين وكم اصبح البحريني يعاني الازحام وتضرر الخدمات من ازمة سكن وبطالة وزحمة شوارع وزحمة في السلمانية وغيرها حتى اصبح يبحث عن لقمة العيش الحلال بصعوبة وسط تلك المخالفات التي تفرض على الشعب رد على تعليق
زائر 2 | 8:21 ص عدم التعود على هذا الشيء من الطفولة ..
عدم رؤية شخص امام الطفل كقدوة ومثال كالأم والأب او احد الاقارب ..
الاحساس بالملل وعدم وجود عنصر التشويق او الرغبة في القراءة
الضعف في اللغة ..
وجود منافسين اقوى لهواية القراءة كالرياضة مثلا..
عدم وجود مكتبات قريبة جدا ..بمسافة المشي على الاقدام في كل منطقة في البحرين ..فمثلا لو تواجدت ومعها تواجدت ايضا فعاليات ومسابقات تجذب الاطفال والشباب وجميع الفئات العمرية لحصل التشجيع رد على تعليق
زائر 3 | 8:46 ص السبب ؟ ببساطة هذا الجيل جيل تلفونات ذكية يبون كل شي بالتلفون موجود.. رد على تعليق
زائر 4 | 8:53 ص المعلومات في الكتب محدودة واسعار الكثير مبالغة والان تستطيع تحميلها وقرائتها في التابلت اضافة لليوتوب خلوا الكتب مال اول رد على تعليق
زائر 5 | 1:50 م أنا اعتقد هذي عبارة عن ثقافة تكتسب من المدرسة والبيت والأصدقاء.
حكى لي أحد المعارف عن الأنجليز في الثمانينات أنه شاف الكثير منهم يقروون الكتب خارج البيت. مثلا اذا ناطرين المترو أو الباص تحصلهم كانوا يشغلون روحهم بالقراءة.
أنا حبي للقراءة بدأ من مجلات الأطفال، والوالد أسعده أنشغالي بالمجلات فواصل يشتريها. بعدين تحولت لحب المعرفة، فصرت أقرأ عن كل شي ابغي أعرف عنه إلى الوقت الحاضر.
حاليا أقرأ ما يعادل ثلاث كتب شهرياً، باللغة الأنجليزية لشح العلوم المترجمة. وأشتريها من النت لتوفرها ورخصها. رد على تعليق
زائر 6 | 12:52 ص الكتب مو دليل الثقافة. تقدر تطالع برنامج وثائقي وتتعلم اشياء كثيرة .. يعتمد على طريقتك في التعلم فيه ناس بصريين وناس سمعيين يسمعون الكتاب عشان يفهمونه. انا من الاشخاص الي اذا اقرأ لفترة طويلة ما اركز زين و لازم اعيد الي قريته ! مع اني احب اتعلم لكن عقلي ما يتشغل مع سطور مسطرة رد على تعليق
زائر 7 | 12:20 م أنا أحب أن اتعلم بعدة طرق، وعادة لا أعتمد على القراءة وحدها بالإضافة إلى التطبيق حتى يرسخ ما أتعلمه.
لكن اعذرني عزيزي، القراءة عمود مهم للعلم لا يجب تخطيه أو تهميشه، إلا إذا اردت أخذ فكرة عامة لأن المرئيات جيدة للتعلم ولكنها تكون مختصرة في الغالب.
القراءة هي الأفضل في نقل العلم، ولا يضاهيه إلا التعلم من صاحب العلم مباشرة. في الواقع ليس كل منا محظوظ ليكون صاحب العلم موجود أو مستعد لتعليم ما يعرفه.
عندما تقرأ تقدر أن تسرع أو تبطئ، وتقدر أن تتبحر أو أن تمر مرور الكرام.