أيهما تفضل أن تدعى لحفل زفاف "إلكترونياً" أم "شفوياً"؟
تخطت التكنولوجيا العديد من السلوكيات والطقوس الاجتماعية الجميلة عبر استخدامها من قبل الناس.. فعلى سبيل المثال: "الدعوات الإلكترونية" في المناسبات الاجتماعية المتعددة لا سيما حفلات الزفاف، التي يرسلها شخص ما لأصدقائه ومعارفه في ثوانٍ قليلة، معلناً موعد ومكان حفل زفافه، مما يثير غضب البعض، خصوصاً كبار السن الذين يرونها انتقاصاً من قيمة الشخص المرسلة له، بينما يجدها الشباب وسيلة فعالة تختصر التكاليف وتفي بالغرض المطلوب.
فبرأيك، أيهما أفضل الدعوات الإلكترونية، أم الدعوة الشفوية التي يتعنى فيها الداعي للمدعوين ليبلغهم بالدعوة شفوياً؟