العدد 5334 بتاريخ 14-04-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


شارك برأيك... هجوم البعض على المعلمين ... حسد وبغض أم انتقام لفشله التعليمي؟

الوسط - محرر الشئون المحلية

في ظل توجيه البعض انتقادات لاذعة جداً تصل إلى التهجم باستمرار ضد المعلمين والمعلمات، يرى البعض أن ذلك نتيجة للحسد والبغض، وهو ما قد يكون نتيجة لكون المتهجم فاشلاً في مسيرته التعليمية، أو بسبب مواقف واجهها مع المعلمين والمعلمات.

شارك برأيك... هجوم البعض على المعلمين... حسد وبغض أم انتقام لفشله التعليمي؟



أضف تعليق



التعليقات 41
زائر 2 | 5:21 ص هذي قلة ادب وقلة احترام وقلة تربيه رد على تعليق
زائر 3 | 5:25 ص لا حسد و بغض لا قالها الله ... هاذي يسمونها وقاحة و قلة ادب و سوء تربية رد على تعليق
زائر 5 | 5:26 ص حاسدينهم على هالمعاش وهالاجازة اللي طالعين من روحهم ماسدرون بهم شابعين امراض رد على تعليق
زائر 39 | 8:08 ص اي و الله الراتب و الاجازة للعلاج هذا يستحق حسد أغلب المعلمين أمراض اشكال و انواع من القهر
زائر 6 | 5:27 ص قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا رد على تعليق
زائر 7 | 5:36 ص النقد والانتقاد عملية ضروريه للتطور والتقدير وعلى الكادر التعليمي تقبلهما بصدر رحب. وعلى النقاد الالتزام بالموضوعية وعدم التجريح. رد على تعليق
زائر 8 | 5:39 ص نكران للجميل ... والهروب من مسؤولية الفشل عن طريق تحميلها لطرف اخر وهو المعلمين رد على تعليق
زائر 9 | 5:47 ص المجتمع الذي لا يحترم معلميه هو مجتمع فاشل و يعاني من ازمة اخلاقية حادة .. مقياس نجاح اي مجتمع احترام الصغير للكبير رد على تعليق
زائر 10 | 5:50 ص معظم اليي يهاجمون فاشلين تعليميا رد على تعليق
زائر 34 | 10 8:04 ص 10 / تعال ليكون انتو ملاك محد يقدر ينتقدكم ؟ فيكم الزين وفيكم لخرطي ، واشدعوه الحين انتو كلكم خريجين جامعة السوربون بفرنسا !
زائر 11 | 5:50 ص لا يُنكر فضلَ المعلم ، و لا يتطاول عليه آلّا لئيمٌ لم يتعلّم حرفا من نور ، و لم يتأدّب مثقال ذرّة . و مازالت طبقات الجهل ، و الوضاعة ترين على عقله ، و تثخن ضميره . و في مجتمعات الأمية المقنّعة ، و الجهل السافر تبقى مناصَبة المعلمين العداوة مرضا ينخر مفاصلها . رد على تعليق
زائر 12 | 5:52 ص يدل على عدم احترام النفس للشخص نفسه وسوء الأدب ولو فيه الخير جان شافو منو اللي في التدريس الحين عشان يعرفون الفرق بين اللي يتم في التدريس وبين اللي دشو التربية بلا شهادات ويا زعم بدرسون بس ما فيهم شدة يبون ادخال بيانات هذا حدهم ... نفتخر كوننا معلمين نعمل بضمير واجرنا عند رب العالمين ولله الحمد رد على تعليق
زائر 13 | 5:53 ص قلة ادب وعدم إحترام..
قبل اسبوعين اعتدى طالب في احد مدارس الخاصة على مدرسه في الصف امام الطلبة! وعندما احضروا ولي امر الطالب قام بالدفاع عن إبنه،!!! رد على تعليق
زائر 14 | 5:56 ص بل هو محاولة لاضعاف قوة و شخصية المعلم الذي يفني عمره في بناء الاجيال .. والتسقيط من مكانة المعلم .. رد على تعليق
زائر 15 | 5:57 ص للاسف جفت مدرسات اللي يحبونها يكرمونها واللي مايحبونها يؤذونها ماعندهم اي مباديء او احترافية رد على تعليق
زائر 16 | 6:03 ص المشكلة اذا معلم واحد شاذ يحطون الحرة في كل المعلمين مع ان معظم المعلمين قايمين بدورهم الا ثلة منهم هذول لازم ينحط البال عليهم رد على تعليق
زائر 17 | 6:05 ص ١٠٠٪‏ حقد وحسد رد على تعليق
زائر 18 | 6:05 ص التعميم مرفوض فلا يمكن لوم جميع المعلمين بسبب هفوة معلم؛ والانتقاد من أجل الانتقاد هي سمة تميز الشارع البحريني الذي أصبح يفتي في الدين والطب والسياسة والرياضة والاقتصاد ووو دون علم لمجرد أنه يريد أن يتكلم دون مراعاة لما قد يتركه كلامه من أثر على الآخرين، فرب كلمة هدمت ثقة الشخص في نفسه وأخرى حرمته من وظيفته؛ قبل الانتقاد اذهب واسأل وتحرى عن حيثيات الموضوع ولا تقف في صف شخص دون الآخر لأسباب عاطفية أو طائفية. رد على تعليق
زائر 19 | 6:10 ص من علمني حرفاً صيّرني عبداً،
طبعاً هذا البيت لا ينطبق على بعض المعلمين الغير مخلصين والذين يحتاجون لإعادة توجيه ولفت نظر بسبب سلوكياتهم السيئة؛ ولكن الأغلب من المعلمين هم من يشهد لهم بالفضل في تخريج كفاءات خدمت البحرين في مختلف المجالات؛ فالمدرسة هي اللبنة الأولى لبناء أي مجتمع وهي القاعدة والأساس؛ ولكن ..
الغيرة والحسد من البعض خصوصاً من حاولوا الوصول ولكن لم يتمكنوا جعلت منهم يصطادون الأخطاء ويتحينون الفرص للتحريض على من مثل لهم دور الأبوة يوماً ما عندما كان يجلس على كرسي الدراسة. رد على تعليق
زائر 20 | 6:16 ص المعلمين مو ملائكة ممنوع انتقادهم والكلام عليهم ولكن بالتي هي حسنى ويكون هدف الكلام التصحيح والتطوير مو شي ثاني، لكن في ناس ينطبق عليهم (اللي ما يطال العنب حامض عنه يقول) فاشل في حياته ويقتات على تسقيط الآخرين والتحريض عليهم لعل وعسى يبعدونهم من وظايفهم وهو يحل مكانهم لأنه لا علم ولا ذكاء ولا معرفة، وفي ناس عطالية بطالية لا شغلة ولا مشغلة غير أنهم ماسكين تلفوناتهم وينتقدون ويتهجمون على فلان وعلان بدون سبب ومن غير تفكير في أثر كلامهم على الناس وويش ممكن تكون عواقب الأمور. قل خيراً أو اصمت..! رد على تعليق
زائر 21 | 6:19 ص من يهن يسهل الهوان عليه ما بجرح بميت إيلامُ
المدرس قبل من الوزارة ان تسلبه معظم حقوقه و اصبح لا يملك ما يدافع به عن حقوقه فالتوظيف بالواسطة و الترقي بالمحسوبية و سير العمل بالتحسين و الجودة و الإشراف التربوي و الطلاب بنظام تقويم لا يرسب فيه احد بل بنِسَب إتقان مرتفعة لمن لا يعرف الألف من الباء و لائحة انضباط تخلو من العقوبات
لذلك من الطبيعي و المعلم بهذه الوضعية ان يهاجم من الذي يسوى و الذي لا يسوى رد على تعليق
زائر 22 | 6:34 ص الاثنين حسد و تعويض عن الفشل رد على تعليق
زائر 23 | 6:36 ص انتقام للفشل في الدراسة فراتب المعلم في البحرين هو الأدنى مقارنة بمجمل الرواتب رد على تعليق
زائر 24 | 6:43 ص ليس حسد بقدر ما هو قلة أدب وقلة ذات خصوصا من بعض أولياء الأمور ناكرين المعروف! أعرف الحين راح تهجم علي فئة (لا يكون مفكرهم يعلمون أولادنا ببلاش) ... أي أدري يشتغلون بفلوس ... لكن تعال شوف معاناة المدرسين ... تخيل مدرس يعلم 30 طالب في الفصل من مختلف الطبقات الإجتماعية والمستويات (ولد المليونير و ولد الدكتور و ولد الفراش و اللي أمه وأبو مطلقين و اللي أبوه ميت) و كل واحد شخصية ونكهة، واحد عبقري و واحد غبي، واحد مؤدب و واحد قيل أدب ... هذا المدرس يجب أن يترك أولادهم يشاغبون و يخربون حتى يرضون عنه! رد على تعليق
زائر 26 | 7:38 ص في بلدنا لايوجد معلمين بل ......أنا عندما كنت في المدرسة كل مامشيت خطوتين ألقى امامي واحد حامل هوز أو غصن شجرة لجلد الطلاب به !! وفوق هذا كلها دائماً يمثلون دور إنهم مضطهدين ويعانون من عدم الأنصاف رد على تعليق
زائر 27 | 7:40 ص هو عدم إنصاف للمعلمين ولما يعانونه من مشقة في عملهم ويكفي أن الوزارة وضعت لائحة انضباط جديدة للطلاب جعلت الطالب هو السيد والمعلم عبد عنده رد على تعليق
زائر 33 | 7:57 ص صدقت. فعلا مهنة ما تسوى. مشقة وتعب وراتب متدني.
زائر 28 | 7:41 ص حسد و بغض بسبب فشلهم في الوصول لمستوى المعلم رد على تعليق
زائر 29 | 7:45 ص جهل رد على تعليق
زائر 30 | 7:46 ص مهنة التعليم اشرف المهن والوظائف .. ولكن للأسف أصبحت تهان من بعض أولياء اولا ومن أبنائهم ثانيا، وكوني معلما أو إداريا الاحظ أن المشكلة في عدم وجود القدوة من الآباء الذين يعتبرون أكثر الأحيان أن ابنهم لا يرتكب الأخطاء، وعليه فالقصة ليست حسدا لأن هناك مهن والقصد عدم الاستخفاف بها تنافس التدريس وبدون هذا الجهد والتعب. وانا اتفق بأنه أغلب الأحيان بسبب ضعف الجانب التربوي الأكاديمي لدى بعض الآباء. فهو يريد أن ينتقم تارة أو يسعى لتعويض النقص لديه ويلقي الأخطاء على المدرسة.نحتاج أن نعطي المعلم مكانته. رد على تعليق
زائر 36 | 8:04 ص بالعكس بعض المدرسات لا تتحمل مهنة التدريس فليس لديها صبر ومزاجها الناعم يسيطر على ادائها
زائر 31 | 7:48 ص عدم إنصاف للمعلم ونكران للجميل ..
نعم قد يكون بعض المعلمين مقصر ولكن لت يحب التعميم رد على تعليق
زائر 32 | 7:55 ص حقد لفشله رد على تعليق
زائر 35 | 8:04 ص مهنة الهم والتعب و الأمراض ضغط و قلب و سكر وفوق هذا كله بعد مو عاجبين وكأن المعلم هو المسؤول الوحيد عن فشل من يعيبون و ينتقدون فقط لمجرد السخرية و الاستهزاء رد على تعليق
زائر 37 | 8:05 ص حسد وحقد نابع من جهل
لأن راتب المعلم مقارنة مع بقية الرواتب ومقارنة مع مايبذله من جهد لا يستدعي حسد بل رأفة ورفق
من يحسد المعلم هو أبعد مايكون عن واقع المعلم
أشفق على المعلمين رد على تعليق
زائر 38 | 8:06 ص جميع المعلقين مدرسين ههه رد على تعليق
زائر 40 | 8:27 ص المعلمون هم سادة قومهم فهم يتحملون من اعباء التربية و التعليم وكم هائل من المهام الاضافية التي تعجز الجبال الرواسي عن حملها . المشكلة تكمن في ضعف التربية الاسرية وقلة المتابعة او من المبالغة في شأنهم اي اولادهم . المعلمون مطالبون باتباع طرق تدريس مفروضة عليهم ومناهج مبالغة فيها من الحشو وطلاب لا هم لهم الا افشال الحصص الدراسية نتيجة الاخفاقات التي يعيشها بسبب الاوضاع الاسرية . فسلام عليكن ايها المعلم يوم ولدت ويوم تطحن في اروقة المدارس ويوم تدفن حيا .ابو سيد حسين رد على تعليق
زائر 41 | 8:50 ص في كل أمور الحياة لا يصح علينا التعميم
فهناك معلمين حملو رسالة النبوة بالتربية والتعليم
وهناك من دخل ميدان التعليم وهو لا يستحقها
وكذلك بالنسبة لاولياء الامور اذا اخطا المعلم في حق التلميذ عليه ان يعالج الموضوع بحكمه وليس الذم في جميع المعلمين رد على تعليق
زائر 43 | 9:27 ص بعضهم ينحطون على الراس وللحين نذكرهم بالخير وبعضهم من تجيب طاريه ينسب رد على تعليق
زائر 44 | 3:12 م الحمد لله تركت هذه المهنه ، المعلمين يتعبون و بدون حمد و لا شكر لا من الإدارات و لا الوزاره و لا الطلاب و لا أولياء الامور رد على تعليق
زائر 46 | 2:46 ص صراحة بعض الناس فعلا حسد
وخصوصا على الاجازة ويبين هالشي من الردود والتعليقات
يعني ما يتمنى ليهم الخير وان يحصل نفسهم
لا
يتمنى بس النعمة تزول من عندهم
وهذا قمة الحسد
ولو طلب الله يعطيه نفسهم الله بيرزقه لكن سوء النية والحسد رد على تعليق