العدد 5310 بتاريخ 21-03-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


"الدلاعة" الزائدة للأولاد... تحقيق رغبات أم تربية ممزوجة بالرفاهية

 الوسط - محرر الشئون المحلية

من كلام الناس... هناك الكثير من الآباء والأمهات يدلّلون أبناءهم أو بناتهم بطريقة مفرطة؛ ما ينعكس هذا الدلال على تصرفات الأولاد مع من حولهم.

برأيك... هل "الدلاعة" الزائدة للأولاد تحقيقٌ لرغبات الأبناء أم هي تربية ممزوجة بالرفاهية؟



أضف تعليق



التعليقات 29
زائر 1 | 11:35 م تشوف الطفل يمشي وهو الآمر الناهي ... بس بدمعة مصطنعة منه أموره تنحل وطلباته تنفذ
حتى لو كانت على حساب ظلم الناس .. واالوالدين مرتاحين لأنه شخصيته قوية .. أقول هذا والله بترد عليكم أضعاف اذا كبرتون
وقلة الأدب ونكران المعروف بتشوفنه في المستقبل ... هذا بعيدا أن الطفل بيكون ما عنده أي قدرة على تحمل المسئولية في أي شي بعدين
كله طلبات مجابة ... بيصير اعتمادي و دليع .. الحياة بعدين بتراوي الشغل العدل ... وإذا ما قدر يأمن عيشه بيروح للحرام رد على تعليق
زائر 20 | 2:59 ص بنات عمتي جدي قلة ادب وقلة احترام طبعا اني ماالعب وياهم اي شي يسوونه او يمسني سيدة طراق عجل جاهل ما كمل 5 سنوات يقول كلمات نابية والله اقول واشدخ ابه وامه الله يهديها قاعدة ما تهش ولا تنش الا جاهل المشكلة اطفالها كلهم قليلين ادب ويش تقول اشوة ابوهم رجال ما يقدرون يسوون شي صوبه لكن البلوة لين تجي بيت جدي هني يستقوون ويتفلسفون اولادي من نظرة خلاص يفهمون ان غلط وعيب تخيل حتى خالتهم يضربونهم وصلوا لهذي الدرجة ماادري شلون وشنو يعلمون اولادهم
زائر 2 | 11:47 م الاثنين معا...... رد على تعليق
زائر 3 | 12:02 ص الامام علي قال (لاتكرهوا اولادكم على اخلاقكم فهم ولدوا لزمن غير زمانكم) طبعا الاعتدال في كل شي هو الصح لكن من يتعظ رد على تعليق
زائر 5 | 12:32 ص هذا ليس بحديث و لايوجد له مصدر
زائر 10 | 12:52 ص ولد زويد
ممكن تعطينه مصدر الحديث عن إمام المتقين ويعسوب الدين أسد الله الغالب علي بن أبي طالب عليه أفضل الصلاة والسلام أم فقط سمعتها من أحد وكتبتها
زائر 17 | 2:07 ص وردت بأكثر من صيغة ومنها : لا تقسروا أولادكم على أخلاقكم فإنّهم ولدوا لزمان غير زمانكم (نهج البلاغة: قصار الحكم، ص 267)
زائر 4 | 12:17 ص إنما هي جهل من الآباء
الاعتدال حلو في كل شي. و غالبا الاطفال اللي ينشأةن بهذي الطريقة تكون شخصياتهم تفتقر الى الاعتماد على النفس و الاحساس بالمسؤلية. و الاهل كل ما كبر الطفل كلما زاد تعبهم وياه رد على تعليق
زائر 12 | 1:08 ص صحيح، أمثلة كثيرة امامي.. الكثير من الشباب والشابات اضاعوا البوصلة بسبب التربية والنظرة الخاطئة والتعامل الخاطئ من قبل الوالدين.. خاصةً وللأسف من يركزون على تفوق أبنائهم دون الأمور الأخرى وبحجة التفوق يقدم لهم ما يريدون من باب التشجيع وينسون أن يعلموا أبنائهم تحمل المسؤولية ولو البسيطة منها ويبتعدون عن زراعة الثقة في النفس في أبنائهم.. ليس الجميع ولكن الأغلبية ..
زائر 6 | 12:37 ص يمكن الدلاعة الزايده دليل تعويض نقص في حياه الطفل يمكن محروم من أسرة سعيده في ظل الام والاب مع الاولاد من غير تفكك الله يعوض كل محروم يا رب رد على تعليق
زائر 7 | 12:44 ص الدلاعة الزائدة للاولاد في بعض الاحيان تكون ردة فعل من الوالدين بسبب ما عانوه من حرمان و حياة قاسية من الجيل السابق رحمهم الله واطال الله في اعمار الباقين رد على تعليق
زائر 8 | 12:49 ص لا دلاعة ولا قسوة بل الاعتدال رد على تعليق
زائر 9 | 12:51 ص كل شي يزيد عن حده ينقلب ضده رد على تعليق
زائر 11 | 12:55 ص كل شي لازم يكون وسط .. البي له رغباته لكن كل شي بالمعقول .. مايصير اشد مع الطفل دايما وارخي دايم .. بكره الطفل يكبر ويتعود ع الدلع الزايد .. ويبي كل شي ويعتقد ان كل شي يبيه لازم يتحقق وهذا اكيد مايعجب لا الام ولا الاب رد على تعليق
زائر 13 | 1:24 ص نحب فلذات أكبادنا و نحاول قدر الآمكان إسعادهم و توفير كل متطلبات الحياة الرغدة اليهم و لكن لا يجب اهمال غلطاتهم.. فيوم أمس نالت إبنتي الصغرى علقة ساخنة بعد الشكوى التي أحرجتني و احرجت والدتها عندما أتت من مدرساتها حتى خلدت للنوم دون عشاء.. رد على تعليق
زائر 18 | 2:45 ص بسك هرار و فلسفة
زائر 14 | 1:32 ص الله يقدرنا على تربية أولادنا تربية صالحة
أولادي أوفر ليهم طلباتهم المعقولة وبعض الطلبات أأجلها أو اشرطها بشي يعني مكافئة لسلوكه مثلا او مناسبة معينة،، واحيانا احقر وحتى لو صاحوا اخرتها بيسكتون وبينسون.
مثلا ولدي عمره 5 سنوات كل ماطلع وياه مكان ابغي لعبة وابغي لعبة مايشبع كلش، بس اقوله عندك واجد في البيت او لين جت الاجازة واذا صاح اهدده ان مااطلعه ويايي مكان مرة ثانية او اخليه يصيح حتى لو قدام الناس ولا يهمني، طبعا الحنة لابد منها بس كل الجهال جدي اخرتها يكبرون ويفهمون. رد على تعليق
زائر 27 | 7:28 ص اختي .. مرة قريت احدى الافكار للاطفال اللي يشترون لعبة في كل طلعة ..
حطي له شرط ان اذا تبي لعبة جديدة لازم تستغني عن وحدة من ألعابك القديمة وتتبرع فيها ..
زائر 15 | 1:37 ص انا حتى لو منعتهم عن شي او ما رضيت اشتري ليهم اللي يبغونه من اشوف النظره الحزينه في عيونهم اضعف وأشتري ليهم اللي في خاطرهم وزياده بعد. رد على تعليق
زائر 16 | 1:49 ص الله يرحم الهوز رد على تعليق
زائر 19 | 2:50 ص انا لا ادلعهم ابدا ابدا بل اشد عليهم و صارمة معهم كي يتحملوا المسئولية ويصبحوا اقوياء خصوصا الاولاد فالدلع الزائد يخربهم و يميعهم ويجعلهم اتكاليين و الزمن القادم صعب ويجب ان يكونوا اقوياء ليتعايشوا معه ...... ام محمود رد على تعليق
زائر 23 | 5:18 ص الدلع الكل يطلبه صغير وكبير بناتي ادلعهم وماارضى عليهم وعمر ايدي مارفعتها عليهم والحمد لله مربيين احسن تربية والكل يشهد وين المشكل في الدلع والدلال اذا كنا عايشين بحدود وقوانين وكل شي له حد بالعكس تطلع مستقبلا ام حنونه مربيه مو معتاة اعد الحبل ولا اشد كل شي له وقته من نظرتي يعرفون قصدي الله يهديهم ويخليهم ولو يبون عيوني اعطيهم دام اقدر ليش لا كان الرسول عليه السلام يدلل الحسنين وهو قدوتنا اخرج رجال يشهد لهم التاريخ
زائر 24 | 5:38 ص اختي اذا انتين امهم مادلعتينهم من يدلعهم؟ لاتخلينهم يروحون يدورون الدلع والحنان مكان ثاني،، خير الامور الوسط،، اولادي اوقات واجد اشد وياهم واوقات احب اصير طفلة مثلهم واعطيهم جوهم في اللعب والدلع ،، بيكبرون بسرعة وعقب بنشتاق لهالايام
زائر 21 | 3:32 ص طبيعة الأطفال الصغار چدي من أطيح عيونهم على لعبة إلا تشتريها في نفس الوقت أو يقلع المكان صياح، المهم نربيهم للكبر على الاعتدال لا دلاعة ولا قسوة. رد على تعليق
زائر 22 | 4:26 ص متقاعد
الدلال الزائد = قلت احترام عند الآخرين رد على تعليق
زائر 25 | 5:43 ص انا اشد عليهم و أقسو عليهم من اجل مصلحتهم فالأولاد يجب أن يكونوا أقوياء اشداء وزماننا صعب و الزمان القادم اصعب لن يستطيع التعايش معه المدلل المائع الاتكالي ..... ام محمود
زائر 26 | 6:06 ص خلي يدلعونهم بعيد عن الاوادم مو يجيك جاهل يتفل ويعطيك كف وتبون نسكت عنه. والله بدحنه حتى لو جاهل رد على تعليق
زائر 28 | 8:11 ص انا بطبعي شديدة حتى مع الطالبات في المدرسة لاني تربيت تربية قاسية و شديدة و عنيفة و متعبة و كافحت انا و اخوتي و نحتنا في الصخر حتى نجحنا في الحياة فمنا الطبيب و المهندس و المعلمة و الموظفة ولا اريد اولادي ان يكونوا اقل شأنا
زائر 29 | 3:55 ص اكثر شباب الجيل مال السبعينات وبداية الثمانينات
عاشوا طفولة ومراهقة في شوي من التقشف او الكساد الاقتصادي
وكان اغلبهم يعملون وهم صغار
طبيعي لما درسوا وكبروا وتوظفوا وتغير الحال وتزوجوا
ما يبون اطفالهم يعيشون بنقص
فيعوضونهم باللي يقدرون عليه لان يتذكرون طفولتهم شنو كان خاطرهم فيه
وهالشي طبيعي والجيل الجديد طبق لابنائه اللي اهله طبقوا ليهم
ان يعطون الاطفال كل شي يبونه مو شرط هالشي صح بس هذا اللي صاير رد على تعليق