لا يعلمون بـ "أمهم"... ويتفاخرون بعيدها
الوسط - محرر الشئون المحلية
من كلام الناس... يصادف اليوم مناسبة "عيد الأم"، وتزداد في مواقع التواصل الاجتماعي نشر صور لهدايا وأبيات شعر مهداة إلى "الأم"، ويتفاخر البعض في هذه المواقع بإحيائهم لهذا اليوم، فيما يعكس واقعهم خلاف ذلك.
ويتحدث البعض عن أشخاص عاقين لوالديهم، وقد وصل الأمر في بعض الحالات إلى الصراخ على والدتهم بل والتجرؤ على ضربها، في حين يندم آخرون حينما يغيّب الموت عنهم والدتهم.
هل أصبحت مناسبة "عيد الأم" للتفاخر أمام الناس؟ أم هي فرصة للتعبير عن محبتنا وعرفاننا بالجميل للأم؟ وما هي النصيحة التي توجّهها للمقصّرين أو العاقين؟