العدد 5299 بتاريخ 10-03-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


إيران تتسلم ثاني طائرة ركاب تشتريها بعد تخفيف العقوبات عليها

دبي - رويترز

وصلت طائرة إيرباص إيه330 إلى طهران اليوم السبت (11 مارس/ آذار 2017) لتكون بذلك ثاني طائرة ركاب مصنوعة في الغرب من نحو 200 طائرة طلبت شركة إيران للطيران شراءها في أعقاب تخفيف العقوبات على الجمهورية الإسلامية العام الماضي.

وذكرت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء أن طائرة الرحلات الطويلة التي كانت تحمل على متنها رئيس شركة إيران للطيران فرهاد برورش ومسؤولين آخرين هبطت في مطار مهر اباد بطهران.

وتم تسليم الطائرة في مدينة تولوز الفرنسية أمس الجمعة وتنضم إلى طائرة أصغر طراز إيه321 تسلمتها إيران العام الحالي.

واشترت إيران مئة طائرة من شركة إيرباص الأوروبية لتصنيع الطائرات و80 طائرة من بوينج وتجري محادثات لوضع اللمسات الأخيرة على صفقة لشراء 20 طائرة ذات محرك توربيني من شركة (إيه.تي.آر) التي تملكها إيرباص وليوناردو فنميكانيكا الإيطالية.

ولم تشتر إيران بشكل مباشر طائرة مصنوعة في الغرب منذ قرابة 40 عاما باستثناء طائرة إيرباص لتحل محل أخرى أسقطتها البحرية الأمريكية عام 1988.

ومن المتوقع أن تستخدم الطائرة الإيه330 الجديدة أولا في رحلات أوروبية ورحلات جوية لبكين وكوالالمبور.

ولا يزال الغموض يخيم على توقيت باقي الطلبيات إذ تعزف البنوك عن التعامل مع إيران خشية عودة العقوبات الدولية أو خوفا من غرامات تفرضها الولايات المتحدة إن هي اعتبرتها تخرق عقوبات لا تزال قائمة.



أضف تعليق



التعليقات 9
زائر 1 | 3:28 ص ويش ليش يا ايران تشترين طائرات عجزانه عن صنعها وانتين واصلة تخصيب اليورانيوم وصنع صواريخ؟ رد على تعليق
زائر 3 | 3:56 ص موعجزانه ! بس كيفهم
زائر 7 | 4:59 ص صناعة الطائرات المتوسطة والطائرات عريضة البدن العابرة للقارات يحتاج لتكنولوجيات ضخمة وكبيرة لا تتوفر إلا لدول محدودة جدا وليس بالأمر اليسير .
زائر 11 | 6:48 ص هههههه والله مصدقهم انت, يا حبيبي الصواريخ اللي يصنعونها كلها مبنية على صاروح الاسكود السوفيتي, وتخصيب اليورانيوم مو شي كبير.
الظاهر عمرك مارحت ايران انت عشان تجوف شلون منتجاتهم رديئة.
زائر 2 | 3:50 ص ألصناعات المدنية خطيرة وتحتاج إلى وقت أكثر من العسكرية، لان العسكرية لن يكون ضررها على المدنيين مباشرة وإنما لأغراض بحثية وغيرها، وعادةً ما يكون الاتجاه إلى الصناعات المدنية بعد التمكن من العسكرية. لا تخاف انتظر وبتشوف ايران من ضمن المصنعين، علماً بأن الصين أو روسيا على عظمتهما لحد الآن لم تنافس في سوق صناعة الطائرات. رد على تعليق
زائر 4 | 3:57 ص مجنون ألي يعتقد ان ايران توصلت الى ما زلت امريكا و اسرائيل و اليبان وكوريا روح اقراء الاعجاز العلمي عندهم بعدين تكلم عن تخصيب روسي في ايران وتطوير صواريخ روسيه الصنع رد على تعليق
زائر 6 | 4:13 ص التكنلوجيا في الغرب للطيران المدني او الحربي جدا متقدم وإيران رغم تقدمها في عدة مجالات تكنولوجيا الا انها بسبب الحظر الظالم ظلت محرومة من دراسة هذه التكنلوجيا المتطورة في مجال الطيران. ومع رفع العقوبات ودخولها مرحلة جديدة بالتأكيد بتكون موجودة وحاضرة دراسات للتطوير الذاتي رد على تعليق
زائر 8 | 5:35 ص مبروك للشعب الايراني ، بعد صبر طويل ومعاناة كبيرة أصبح اليوم بامكانه الحصول علي فرصة السفر بالطائرات
وهي طائرات حديثة حتي وان كانت مستعملة (سكند هاند ) وبها كراسي اسفنج مو خشب أو بلاستك وبها مراحيض ومكيفات هواء وشاشات فيديو، يستاهل الشعب الصبور رد على تعليق
زائر 10 | 6:25 ص يا أحمق صناعة الطائرات الصغيرة ليس صعبا، و لكن الطائرات الكبيرة تعتمد على دراسات في ديناميكا الطيران، و دراسات في صناعة المحركات النفاثة و استهلاك الوقود و أنظمة السلامةميات رد على تعليق