العدد 5293 بتاريخ 04-03-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


ماجد المهندس برفقة وليد الشامي يحييان أولى حفلات ربيع الثقافة الغنائية في البحرين

المنامة- مجلس التنمية الاقتصادية

يحيي أمير الغناء العربي الفنان ماجد المهندس برفقة الفنان القدير وليد الشامي أولى الحفلات الغنائية ضمن فعاليات الأسبوع الثالث من مهرجان ربيع الثقافة السنوي وذلك في تمام الساعة 8:30 مساءً يوم الجمعة المقبل الموافق 10 مارس/ آذار 2017 على خشبة مسرح خليج البحرين.

ويتميز الفنان ماجد المهندس بمسيرة فنية حافلة تألقت فيها العديد من الأغنيات التي شكلت محطات مفصلية في مشوار ماجد المهندس الفني ومن بينها أغنية "واحشني موت" وأغنية "أذكريني"، كما تعاون مع الفنان كاظم الساهر (ضيف النسخة السابقة من ربيع الثقافة) في أغنية "نامي يا عيني".

وقد عمل المهندس مع العديد من الفنانين في مجال التلحين ومنهم فنان العرب محمد عبده، والفنان عبدالله رويشد، والفنان عمر عبد اللات، ومن بين الفنانات شيرين، أنغام ونوال الكويتية، وكذلك قام بتلحين مهرجان الجنادرية بالاشتراك مع الملحن ناصر الصالح. وعمل الفنان على تجديد العديد من الأغنيات لفنانين عمالقة، ومنها أغنية "الميجانا" للفنان سعدون جابر، و"قوم درجني" للفنان إبراهيم العبدالله، وكذلك قام المهندس بتجديد أغنية "يا عطاشى" للفنان السعودي سلامة عبدالله، وأغنيات لطلال مداح.

وجاء الفنان القدير وليد الشامي من خلفية فنية أصيلة وهو الذي درس في معهد الدراسات الموسيقية حيث تتلمذ على يد أكبر الأساتذة في العراق، وتمكّن من الإلمام بالمقامات العراقية، وأتقن العزف على آلة العود. وقد جاء توجه وليد الشامي إلى الغناء بتشجيع من الفنان راشد الماجد، الذي ضمه إلى شركته "فنون الجزيرة" والبداية كانت أغنية مشتركة مع صديقه الفنان فايز السعيد، وانطلق بعد ذلك في الإعداد لألبومه الأول "مصيبة" الذي أصدره في سنة 2008 لينطلق به في سماء الشهرة والنجومية.

وتقام هذه الفعالية بتنظيم من مجلس التنمية الاقتصادية في إطار دعمه لمهرجان ربيع الثقافة الذي يعزز من قطاع السياحة حيث يعتبر أحد القطاعات الرئيسية التي يركز عليها المجلس في خطة العمل التي تهدف الى استقطاب الاستثمارات للمساهمة في خلق فرص العمل في المملكة.



أضف تعليق



التعليقات 1
زائر 1 | 8:18 ص اخر حفل لفيروز كان نهاية ربيع الثقافة. اليوم صار غير منوع و محاولة لزج الأغاني الجديدة فيه لملئ الكراسي لكن ماهي الثقافة المقدمة؟ أين الفن الياباني الذي كان متواجد في البدايات.
أتمنى من أم خالد و فريقها مراجعة التوجه الحالي
المناعي رد على تعليق