بالفيديو... ذكريات البيت العود
الوسط – حوراء مرهون
تفتح الحاجة عبدة حسين من سكنة كرزكان أبواب ذاكرتها لـ "الوسط"، وتتحدث عن الأيام الجميلة التي مضت بتفاصيلها.
الوسط – حوراء مرهون
تفتح الحاجة عبدة حسين من سكنة كرزكان أبواب ذاكرتها لـ "الوسط"، وتتحدث عن الأيام الجميلة التي مضت بتفاصيلها.
زائر 1 | 11:42 م رح زمن الطيبين رد على تعليق
زائر 3 | 1:08 ص ياحليلها الحاجية
زائر 2 | 12:37 ص الحمدلله رب العالمين البيت العود مازال عند ناس وايد كل يوم مو بس يوم الجمعه قعده وسوالف وضحك رد على تعليق
زائر 4 | 1:09 ص الله يطول عمرش ويعطيش العافية... زمان كانت البساطة وبياض القلب من اهم سمات ناسه .. زمان الطيبين رد على تعليق
زائر 5 | 1:14 ص حلاوتهم ... تجنن .. زمان الاول تحول
زائر 6 | 1:16 ص يعطيش العاافية أم جاسم
ونعم المرأة ونعم الجارة مكافحة ووطيبة وطيبتها لكل زمان مو بس الأول رد على تعليق
زائر 7 | فديتش ... هذا ضناش 1:46 ص الامهات هالزمن قاسيه قلوبهم.. ومايحبون يشوفون ابنيه تدلل على ولدهم.. وبالخصوص لو كانت احلى واعقل منها تقعد تقارن بينها وبين زوجة الولد رد على تعليق
زائر 8 | 3:32 ص اه ع ايام زمان الحرمه تجيب درزن جهال وتربيهم. ابروحه لاخدامات وله غيرها وكلهم فيه بيت واحد نسوان الولد ولخوان. ولعموم لاهواش بينهم ياكلون ع سفره. وحده هازمن لايبون اجيبون اولاد ولا يبون عمات اياهم وله نسوان اولاد راح زمن الطيبين
زائر 10 | 4:18 ص حياة الأول أبسط وأحلى من اللحين .. والقلوب على بعض .. اللحين الناس سوت العيشة صعبة .. وكل من يطالع الثاني .. والقلوب اتغيرت .. الله يا زمن اول .. تحياتي الى الحاجية رد على تعليق
زائر 11 | 5:16 ص اشتقنا اشتقنا لذيك الأيام اشتقنا حتى لهاللهجة الحلوة يا ريت ترجع رد على تعليق
زائر 12 | 6:17 ص فيديو روعة ...و الاجمل اختيار هالحاجة الميمونة اللي كلامها درر...و التصوير و الموسيقى والاخراج رائع..بوركتم ...متى نشوف قناتكم على التلفاز رد على تعليق
زائر 13 | 6:17 ص يتهاوشون بس الحياة تمشي ههههه
زائر 14 | 6:21 ص الله يحفظها حلاوة الأوليين وطيبتهم أصالتهم لا مثيل لها رد على تعليق
زائر 15 | 6:37 ص احييي ام جاسم على كلامها وشكرا لحوراء مرهون رد على تعليق
زائر 16 | 9:50 ص الله الله ع ذاك الزمن رد على تعليق
زائر 17 | 4:53 م الله يرحم زمن الطيبين رد على تعليق
زائر 18 | 3:12 ص وين اقدر احصل الفيديو كامل رد على تعليق
زائر 19 | 5:59 ص احييك ام جاسم بس الوضع اختلف واجد اليوم مع المسؤوليات رد على تعليق