"وعد": تخريب عدد من السيارات في مواقف الجمعية

زائر 2 | 2:51 م الفاعل معروف للجميع لكن .. رد على تعليق

زائر 18 | 11:19 م اذا عندك اي معلومات وتعرفهم روح قدم بلاغ فيهم مب قاعد اهني تهر وتقول معروفين !!! يلا بنجوف .

زائر 3 | 2:54 م عمل جبان رد على تعليق

زائر 4 | 3:01 م لا دواء لحاقد جاهل رد على تعليق

زائر 6 | 3:20 م هذيلا اشباح مثل الاشباح الي سرقو برادات جواد. رد على تعليق

زائر 7 | 3:24 م اللي حرضهم خائن ومنافق درجة اولى رد على تعليق

زائر 8 | كسر في ايدهم 3:24 م مايستحون ولا يهنى ليهم يشوفون الناس في استقرار رد على تعليق

زائر 9 | 3:54 م هل سيتم القبض على المجرمين المخربين المدعومين من القوى المعادية للوطن خلال 24 ساعة ونشر صورهم والتشهير بهم؟ رد على تعليق

زائر 15 | 10:53 م من أمن العقوبة اساء الادب

زائر 17 | 11:17 م وانت شدراك عنهم ؟؟؟ جفت احد بعينك ؟؟؟ يمكن اهم متعمدين يسون جذي ... وثاني ش جمعية وعد من ؟؟؟ عشان احد يهتم لهم او لوجودهم ..؟؟؟ اصحى من سباتك يالفلته الخطير .

زائر 12 | 8:03 م المكان كله كامرات انشاء الله يصيدونهم رد على تعليق

زائر 22 | 11:34 م حتى لو كان المكان مراقب بالكاميرات... دام انهم "مجهولين" بنظر الداخلية فلن يتم التعرف عليهم...

زائر 16 | 10:58 م نعلم والكل يعلم بأن لن يحصل لهم شيء فهم في مأمن من مايفعلون ولكن اين المفر من قصاص الله رد على تعليق

زائر 21 | 11:28 م معروفين وهم اشخاص اعداء الإصلاح وذلك لأن الإصلاح فيه ضرر على مصالحهم رد على تعليق

زائر 24 | 12:23 ص طبعا الجاني مجهول وسيبقى مجهول ...

زائر 25 | 12:25 ص شكلك واحد منهم

زائر 30 | 1:37 ص اي الكيمرات صورت في برادات جواد .... ولكن طلعوا مو من المغضوب عليهم ولا شفنه صورهم في الجريده .

زائر 27 | 1:08 ص احين مابصيدهم وراح تسجل ضد مجهول رد على تعليق

زائر 31 | 2:01 ص الأمن في البلد مسؤولية وزارة الداخلية بالدرجة الأولى
فكما يتم القبض و التعرف بلمح البصر على (من يقوم بحرق الإطارات و غلق الشوارع و حوادث المرور ووو ...)
فعلى الوزارة أن تقوم بواجبها في حماية جميع الفعاليات كي لا تتم مثل هذه الأعمال
عدا ذلك فإن الناس غير ملومة بتوجه اللوم على الوزارة
أمّا اتهام منتسبيها أو غيرهم فيحتاج لدليل
و لكن يبقى اللوم عليها بالدرجة الأولى لتقصيرها بالواجب رد على تعليق

زائر 32 | 2:13 ص كلامك يحتمل الصحة (يمكن هم) .. إثبت العكس بتصوير الكاميرات ...
)وعد .. من هم أصلا) .. هم جزء من الشعب
تعلموا ثقافة الإختلاف وتقبل النقد والآراء المختلفة