يجرح مشاعر الآخرين... ويتعذَّر: طبعي صريح
الوسط - محرر الشئون المحلية
من كلام الناس... هناك أشخاص أطباعهم قاسية على البعض، إذ يخونهم التعبير في إسداء النصيحة أو إلقاء اللوم، وحتى أثناء حديثهم، إذ لا يبالون في مشاعر الآخرين.
وفي ذلك، يقول أحد الأشخاص: "في بعض الأحيان أكره أن أدخل في نقاش مع أحدهم، وأتجنب الذهاب لمكان تواجدهم، فطبعهم غير اللائق في الكلام، يجرح مشاعري".
فهل هذا الأسلوب يُعد صراحة؟ وكيف واجهت "صراحة" هؤلاء الأشخاص؟