العدد 5286 بتاريخ 25-02-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


برأيك... التركيز على "الظواهر الشاذة" في المجتمع درامياً يعالجها أم يجعل المتلقي يألفها فيزداد انتشارها؟

"نحن نحمل رسالة نبيلة"، أو "للفن رسالة نبيلة وهادفة"... هذه هي الجملة التي يكرّرها جميع من يعمل في المجال الفني عندما تجرى معهم لقاءات صحافية... ونحن كمشاهدين نعي جيداً أن كل عمل فني يحمل في طياته رسائل سواء مباشرة أو غير مباشرة.

خلاف المشاهدين والنقاد حول "الرسائل الفنية" ينقسم إلى قسمين، فالبعض يرى أن على الفن تسليط الضوء على بعض الظواهر "الشاذة" والقضايا الساخنة والجريئة، وذلك بهدف المساعدة في معالجتها، فيما القسم الآخر يرى أن الأعمال الدرامية وصلت إلى مرحلة "الإساءة للمجتمع"، فهي تطرح القضايا في صور مبتذلة، كما أنها تحمل رسائل سلبية تعزّز تلك الظواهر وتساهم في انتشارها، دون الوقوف عند علاجها.

فبرأيك، هل التركيز على "الظواهر الشاذة" في المجتمع درامياً يعالجها أم يوسّع انتشارها، بأن تجعل المتلقي يألفها، فتصبح أموراً طبيعية عادية؟



أضف تعليق



التعليقات 15
زائر 1 | 12:38 ص بصراحة اغلب المسلسلات تقدم الرسالة عشان الشهرة والفلوس والربح ويدرون ان المشاهد المبتذلة ومثل هالقصص بتحرك سوقهم وبتزيد فلوسهم رد على تعليق
زائر 2 | 12:57 ص أن تكون (المعالجة الدرامية للظواهر الشاذة )قادرة على إظهار نتائجها الحتمية الخطيرة على الفرد والمجتمع(...)لا أن تجمّلها وتجعلها وسيلة جاذبة تدفع للتعاطي معها كواقع جميل !!؟؟.. رد على تعليق
زائر 3 | 1:06 ص اذا تم تسليط الضوء عليها دون معالجتها ويش الفايده! وهذا الي حاصل.. مشاهد مبتذله دون اللجوء لحل رد على تعليق
زائر 4 | 1:14 ص للاسف الدراما تطرق لمثل هذه الظواهر على انهم مظلومين والناس تتعاطف وياهم ولكنها ما توجد ليها حلول رد على تعليق
زائر 5 | 1:15 ص مسلسلاتنا الخليجية اتقول احنا نطرح مواضيع جريئة... لا حبايب انتون اتبرزون للناس قضايا المفروض تخمد مو اتجملونها للناس رد على تعليق
زائر 6 | 1:16 ص لا رسالة ولا اهداف من وراء المسلسلات الخالية غير تدمير مجتمعاتنا واخراجه من فئة خير امة اخرجت للناس رد على تعليق
زائر 7 | 1:18 ص في الاساسي تسليط الضوء على اي شي او اي ظاهرة يحعلها منها من المسلمات والاعراف داخل المجتمع وليست منبوذة... اذا الرقاصات حولوهم لشريفات والبنت الي اتصيع عادي ترجع واتكون افضل من الكل رد على تعليق
زائر 8 | 1:22 ص انا من مويدي طرح المشاكل الاجتماعية ولكن للاسف ما لدينا هو ظهور اعلامي من اجل التكسب فلا تجد الناشر يهتم بجميع النواحي غير الناحية الربحية والاثارة للاسف .
مثلا احد المسلسلات الكويتية تطرق الى المبتعثين بالخارج وبدل ان ينشر همومهم واوجاعهم ذهب للحب والغرام وهذه والمشاهد الخلابة فقط .
او حينما يتطرق الى المعاق فقط يجعله ك الميت الحي ، او ان الله لايعرف الا فقط اذا صابنا الهم رد على تعليق
زائر 9 | 1:25 ص تسليط الضوء عليها تساهم بحد كبير بمعرفة الناس عنها ولكن يعتمد على نوع التسليط اذا ما يوضح الاثار السلبية وذم تلك الظواهر اما السكوت عنها فيكون بمثابة التسليم فيها وقبولها رد على تعليق
زائر 10 | 1:28 ص يألفها المجتمع ويتعود على وجودها رد على تعليق
زائر 11 | 1:54 ص بصراحة ظاهرة البويات انتشرت يوم تسلط الضوء عليها رد على تعليق
زائر 13 | 4:22 ص اييييييي،،،
الله يرحم المسلسلات والبرامج القديمة، كانت معظمها هادفة وتربوية ومافيها من البصاقة الحالية مافيها.
من زود ما أن المسلسلات الحالية كثيرة البصاقة والمياعة، الواحد يستحي يشاهدها من زود قلة الأدب اللي فيها.
الله يستر علينا ويحفظ أولادنا والأجيال اللي بتجي من هالأمور المدمرة للحياء، والقيم، والنفس.
الله المستعان... رد على تعليق
زائر 14 | 4:24 ص يألفها ويتعود عليها رد على تعليق
زائر 15 | 4:32 ص يعتمد علي طريقه الطرح ، اذا الطرح علي أساس انا شي موجود بكثره و عادي او انه شي شاذ و محقر رد على تعليق
زائر 16 | 5:17 ص متعوده دايما رد على تعليق