العدد 5279 بتاريخ 18-02-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


شاهد الفيديو ثم أجب: هل "المواعين" بالنسبة للمرأة "خط أحمر"؟

كتبت إحدى الفتيات ذات يوم موضوعاً في أحد المنتديات النسائية الإلكترونية، عنونته بـ"علاقة أمي بمواعينها مو مثل علاقتها ببناوينها (أبناء زوجها)"، واسترسلت تقول: ربما تجدون عنواني غريباً بعض الشيء لكنه واقع، فقبل زواجي كنت أتضايق من حرص أمي على المطالبة بأوانيها، بل إنني كنت أحرج عندما تطلب مني أن أذهب لبيت الجيران لأطالبهم بأن يرجعوا أطباقها..! لم أكن أفهم ما هذا السر، حتى أنني كنت أتهمها بالبخل، إلا أنها في كل مرة تبتسم وتقول: "عندما تكبرين ستعرفين... فعلاقة أمي بمواعينها مو مثل علاقتها ببناوينها (أبناء زوجها) يا أبنتي".

كبرت وتزوجت وأصبح لي منزل، وبت أتبع الطقوس نفسها التي كانت تبديها أمي حرصاً على أوانيها، ولكنني لم أعرف الإجابة ولم أفهم العلاقة، بل إنني تخطيت مرحلة أن أرسل أبنائي لجمع أطباقي، حيث ساعدتني التكنولوجيا بأن أكتفي بإرسال رسالة صوتية للجيران والأقارب أطالبهم بأن يعيدوا لي الأواني!

أجزم بأن أمي وأنا لسنا الوحيدتين بين ربات البيوت، ولكننا نموذج يتكرّر في كل بيت، وربما قل نظيره هذه الأيام مع وجود العلب والأطباق البلاستيكية، ولكنه مازال موجوداً لم ينقرض.

هذه القصة ذكّرتني بمقطع فيديو انتشر مؤخراً للشاب البحريني أحمد شريف، بعنوان "وأخيراً صالحناهم"، شاهد الفيديو:

 

. واخيرا صالحناهم . ‏@6ar8o تصوير ‏@dvlzgame

A post shared by Ahmed Sharif (@a.sharif92) on

 الآن أجبنا بصراحة: كيف ترى تعلّق النساء بأوانيهن، وهل هناك فرق في العلاقة بين جيل الطيبين وجيل التكنولوجيا؟



أضف تعليق



التعليقات 39
زائر 1 | 12:11 ص امي جدي عندها مواعين جدد بس تبي القديم عادات رد على تعليق
زائر 29 | 5:03 ص امي الله يرحمها استبدلت صندوق امبوت سعره اربعين دينار مقابل خمسة صحون
زائر 2 | 12:21 ص ايه والله احنا بعد ما نعرف السر رد على تعليق
زائر 3 | 12:21 ص عجبني المثل رد على تعليق
زائر 4 | 12:22 ص لا
بالنهاية كله ماعون لا يقدم ولا يأخر
مع العلم احب المواعي جداااااااااا وماخذ الا الغالي والكواليتي الزينة رد على تعليق
زائر 5 | 12:28 ص اني وحدة مااهتم لمواعين ولاشي ولا أوزع اكل على احد لان مااعرف اطبخ عدل وأكره الطباخ وبالعكس زوجي هو الي يطالب بالمواعين ههههه وهو يطبخ اكثر مني رد على تعليق
زائر 7 | 1:24 ص الشي مبالغ فيه ان الواحد يكون اهتمامه في مواعين ......شقد مواعين عندي مارجعوا لو تكسروا ...دفعة بلااا رد على تعليق
زائر 8 | 1:43 ص مسكينه امي ناخذ مواعينها ولا انرجعهم ولا مرة شفتها طالبت احد عن مواعينها رد على تعليق
زائر 9 | 1:45 ص المرأة سابقا مو الحين ! الحين مافي وحده تحب تدخل المطبخ ! رد على تعليق
زائر 28 | 4:34 ص بالعكس في بنات واجد يحبون و فنانات يبدعون في الطبخ
زائر 10 | 1:52 ص اعتقد السبب ان الواحد اذا قاعد يطبخ يحتاج الشي المعين و يتضايق اذا ماحصله. معقولة يعني بطلع اشتري غضاره بس عشان انجب الغدا .. ثانيا بعض المواعين حتى لو ما كانت غالية تعتبر نادرة و تعبت عشان تحصلها وهي من الامور الي تسهل الطبخ او احد عزيز عطاها اياه. او طقم ماتحب تخربه رد على تعليق
زائر 11 | 1:54 ص هذي السالفة كانت أًول يمكن موجودة الحين المواعين ثمنها رخيص ومتوفرة بكثرة ، يعني مو خسارة او انكسر جم ماعون تقدر تاخذ خمسين بداله رد على تعليق
زائر 12 | 2:25 ص كله خرطي وهم مايطبخون الا بماعون واحد ومو من خذ مواعين ويمع على من طبخ وفنن بالطباخ ويقولك الطباخ لو اتييبله قوطي نيدو بيرم لك الاكل رم فيه .. جحا رد على تعليق
زائر 13 | 2:25 ص هناك علاقة حب تربطني بكل ماعون من أول نظرة فعندما اذهب للتسوق اذا رايت أي نوع يناسب المتوفر لدي اشتريه ما أحب ينقص صحن من الطقم لان ما بقدر استخدمه اذا جاء الضيوف مو عدلة تقديم الطعام في اطباق مختلفة الاجناس والالوان ، يجب أن يكون هناك تناسق عند التقديم حتى لإفراد الاسرة لفتح الشهية وتغيير الروتين ، لكن اذا انكسر اي ماعون ما اصارخ ولا أزعل أعتبره دفعة بله على قولتنا. رد على تعليق
زائر 14 | 2:35 ص هالموضوع خاص بالنصف اللطيف من بني آدم .. ودام خليتونه وتمبو تعرفون راي لرجال فيه فلا باس .
المرة اظل مرة ولو تخصصت في الفيزياء النووية .اويش حتى لو متخصصة في برمجة الأنظمة المعلوماتية المتقدمة.. هي هيه مرة .. نفس الطبع ونفس الهم ونفس الحنة والرنة ، ما تغير من طبعها . طبعا انا اتكلم عن المرة الفطرية مو المرة المعقدة بمسلسلات وتفاهات الإعلام الخرطي. وأغلى شيء عليها صحون الصيني لمزخرفة البيضان اللي تلمع .. يمكن السالفة ماخدينها احنا لرجال بشيء من اللامبالاة بس هيه عندها تحوش جانب نفسي .. يمكن! رد على تعليق
زائر 15 | هناك البديل 2:35 ص لاحظت النساء اللاتي تقدس الاواني بشكل غريب فعلا لدرجة الزعل و الخصام لو انكسر صحنها ، الان توجد مثل هالفئة لدرجة تفضل تقدم للجيران او المعارف او الاصداق او الاهل في اكبر مثال بشهر رمضان يقدم لهم في اواني بلاستيكية خوفا على الاواني من الكسر او عدم ترجيعها رد على تعليق
زائر 16 | 3:01 ص اي عليش يا نبع الحنان... الاول تتحمل بمواعينها واطالب ابهم الحين ترغي علينا بس رد على تعليق
زائر 17 | 3:02 ص أهم شي مواعيني خصوصا لقدور ما احب اطرش لأحد اكل في القدور مالي . جم مرة اطرش لناس ولا يرجعون قدوري واستحي اسألهم. وما احب احد يغسل مواعيني وقدوري الا اني رد على تعليق
زائر 18 | 3:02 ص المواعين حليوين... الحين مو الجيران ما يرجعون الصحون الاولاد ما يرجعونهم والام هواش وياهم لانهم ياخدون ومت يرجعون بعدين بيتها بيفضى بدون مواعين رد على تعليق
زائر 19 | 3:02 ص المثل قتلني من الضحك... هذا الي كاتبنه امه حريصه حدها رد على تعليق
زائر 20 | 3:03 ص الفيديو يدبح... صدق النسوان مخوخها فاضية يفكرون في الصحون رد على تعليق
زائر 21 | 3:52 ص كنت افكر ان بس الوالدة وربعها اللى يخافون على المواعين .. تزوجت وصارت زوجتي تخاف على المواعين اكثر من ذهبها رد على تعليق
زائر 22 | 3:59 ص احس المعنية امي رد على تعليق
زائر 23 | 3:59 ص ماسمعتون الي تقول اكسر راسي ولا تكسر مواعيني رد على تعليق
زائر 24 | 3:59 ص ما في ناس تهتم بالمواعين اذا ضاعوا واتكسوا نفس اول رد على تعليق
زائر 25 | 4:01 ص يا دافع البلا هذا مرض الي بيخاف على مواعينه الاولى غالين المواعين الحين في واجد ورخيص وقوي ومواعين البلاستيك والبارسلات ما اتقول لاااا رد على تعليق
زائر 26 | 4:02 ص اني احب المواعين... ومن حرصي عليهم لازم اشتري ليي بارسلات وعلب بلاستيك علشان لو احد اشتهى حاجة من البيت اعطيهم فيه مو في صحوني وتالي ما يرجعونه وينقص من عندي صحن رد على تعليق
زائر 27 | 4:02 ص و مهرش اربعة الاف على شنو ؟؟؟؟؟!!!!! رد على تعليق
زائر 36 | 8:52 ص من يدفع اربعة الاف... ما اعتقد بحريني... او يمكن بحريني بس عقب بخليها اترجع اضعافهم... لانها بيتمسكن ليها اتساعده في بناء الشقة والتأثيث وووو... وهوه الي بيصرفها مو هيه
زائر 30 | 5:58 ص اصلا هالظاهرة تندثر تدريجيا حب المواعين
اني واغلب النسوان اللي اعرفهم ما يهتمون بالمواعين رد على تعليق
زائر 35 | 8:49 ص ليش تندثر هذي علاقة فطرية
زائر 31 | بعض المواعين عملية 6:09 ص ما طالب الا بالمواعين العزيزة علي.. مثل الي يكون حجمها وشكلها عملي ومناسب لي.. فاستخدمها بكثرة .. فاذا راحت يتعطل شغلي .. اما باقي المواعين ماتهمني.. رد على تعليق
زائر 32 | 6:24 ص حالتش صعبة أقول رد على تعليق
زائر 33 | 6:38 ص هو مو بخل او حرص عليهم مثل ما تقولون هذي تكون هدية او كانو ناس مر ياكلون ويشربون وياك فيها وفجأة تفقدهم واحد ورا واحد وذكرياتك تروح وياهم لكن حتى لو ما بتاكل فيهم اكو موجودين وتشوفوهم وتذكر ديك اللمة الحلوة ويا الاهل والاحباب .. الحين من كثر البلاستيك .. ياكلون وينسون السوالف والطبخة بعد .. المشتكى لله على التكنلوجيا الي فرقت لاحباب وبعد شغلة ثانية الناس على قد حالها تشري على قد فلوسها الطقم 12 دينار 20 قطعة ل 6 اشخاص .. تشوفونها عدل تحط 4 صحون مثل و 2 غيري ويش بفكرون الناس نقصر بهم .. مو عدله رد على تعليق
زائر 34 | 8:48 ص الرجال ما يهمون هذي العلاقة رد على تعليق
زائر 37 | 8:55 ص تهاوشنا مره انا ومرت حميي على صحن عزيز عليي من عند ابويي الله يرحمه... عاد مشكينه ظلت تتأسف واخر شي اتصلحنا... الحين ما عود احاسب لمواعيني بس احب المهم قبل لا اطلع في المكان بس لين ما رجعوهم ما اسأل بس مر ثانية لين رحت بيتهم ادور مواعيني خخخه رد على تعليق
زائر 38 | 9:06 ص و ما تشوفون نسوان يمثلون دورهم عن هاللحي لويش؟ ههههههه رد على تعليق
زائر 39 | 9:26 ص اني وحده احب المواعين وحبهم نغس الشي بس ماطالب ابهم. ادا وديت لأحد ومارجععوهم.
زائر 40 | 3:55 م المواعين و غير المواعين .. الواحد أغراضه عزيزة عليه لو عساه قلم .. اني ما احب اسولف احد حاجة و ما يرجعها .. كلش حركة تقهرني .. و المواعين أو أي عرض مشتريات ببيزات و الواحد لازم يحافظ على حلاله .. المال عديل الروح رد على تعليق