"يمه الحب يمه"... "هوسة" العراقي حيدر دعدوعه جعلت له "ونه" تبلسم القلوب وتنشر الفرح، فما رأيك؟

"شمااي... يمه الحب يمه... ولو نوح لو ونه، إلك ونه"، هي كلمات باللهجة العراقية شاعت بين الناس في الفترة الأخيرة، وهي ليست لشاعر عراقي كبير ولا مقطع من "هوسة عراقية"، إنما هي كلمات حيدر دعدوعة، وهو شاب عراقي من ذوي الاحتياجات الخاصة، ذاع صيته على مستوى الوطن العربي، والخليج خصوصاً، بسبب بعض الكلمات التي يعدها "أشعاراً"، وقد تناقل مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع الفيديو الخاصة به.
رغم بساطة الكلمات إلا أن غالبية متابعيه كباراً وصغاراً، يردّدونها دون ملل، بل أصبح وجبة يومية لمن يبحث عن السعادة والضحك وسط ما يعيشه الناس من هموم في هذه الحياة، فما رأيك، هل تجد في "هوسة" حيدر دعدوعه "ونّه" تبلسم القلوب وتنشر الفرح؟