في "عيد الحب"... أيهما أهم عندك: الكلمة الجميلة أم الهدية الثمينة؟
الحب ليس له مناسبة للاحتفال ولا يوم واحد للعيد، لكن العالم تعارف على يوم 14 فبراير/ شباط من كل عام، ليكون عيداً للحب، وعلى رغم الشك في الرواية الحقيقية لأصل هذا العيد، والاختلاف حول الاحتفال به سواءً من الجانب الديني والعقائدي، أو في طريقة الاحتفال من مجتمع لآخر، يبقي يوم 14 فبراير من كل عام، يوماً يجمع العشاق صغاراً كانوا أو كباراً، متزيّنين باللون الأحمر للإحتفال بالحب الذي يجمعهما.
بعيداً عن الخلافات حول الاحتفال بهذه المناسبة أو لا، يرى بعض الأخصائيين النفسيين أن هذه المناسبة أفقدت الحب معناه الحقيقي، فالحب والسعادة المنشودة منه لا تُشترى بالماديات، ولكن اهتمام الناس بالمادة جعل من الحب سلعةً رخيصةً تشترى. فما رأيك بصراحة؟ وأيهما أهم لديك- المرأة والرجل على السواء-: الكلمة الجميلة أم الهدية الثمينة؟