شارك:
الوسط - علي الموسوي
أصبح المجتمع البحريني، رغم حجمه الصغير، مليئاً بالظواهر والمشكلات المتكررة، التي تواجه أفراده في الأماكن العامة، وتختلف المواقف وردود الأفعال من فرد إلى آخر.
و"الوسط" عبر "فلاش" تضيء جانباً من هذه الظواهر وتنقلها إلى جميع أفراد المجتمع.
زائر 1 | 2:35 ص يوجد الحل ومعي عدد من المتطوعين ولكن نطلب الدعم لتنفيد المقترح????وسيكون من افضل الانجازات في الساحل المطلوب تفيد المقترح فيها . محتاج مخطط المقترح التواصل على الخاص وشكرا. رد على تعليق
زائر 2 | 3:25 ص مصيبة....... رد على تعليق
زائر 3 | 3:32 ص المشكلةحتى لو وضعت حلول وثقافة ووعي الناس كما هو ما الفائدة كأنك تتنفخ في جربة مبطوطة
زائر 4 | 4:56 ص الحل في البشر الوصخين .... معاقبتهم و غرامه . معه الاسف مافي نظام رد على تعليق
زائر 5 | 6:39 ص دفع غرامة والمعاقبة
يجب وضع كاميرات رد على تعليق
زائر 6 | 9:16 ص الحل
لا هو غرامات
و لا زيادة عمال
الحل في التثقيف
ترسيخ العادات الحميدة
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم رد على تعليق
زائر 8 | 1:27 م اذا كان حس المسؤلية مفقود فكيف سوف ترى المكان نظيف وإذا لم يمنع الكبار صغارهم عن فعل ذلك فسوف ينشئ جيل مستتر رد على تعليق
زائر 9 | 9:20 م اولا نظافة الشخص خارج بيته يعكس نظافته داخله ، ثانيا من السهل لم الاوساخ في كيس و وضعه في سلة المهملات عند مغادرة المكان ، لا نحسن التصرف في الامور و نتذمر اذا ما تم وضع عقوبة او غرامة . رد على تعليق
زائر 10 | 11:46 م في اعتقادي الحل يكون في وضع براميل للقمامة في الاماكن المقصودة , ويكون مكتوب عبارات توعية عليها , كمثلا : "رجاءا ارموا جميع مخلفاتكم فيها , لترو البحرين جميلة " رد على تعليق
زائر 11 | 2:07 ص الحل يكمن في التوعية أولا وتوفير عمال بحرينين في وقت أرتياد العوائل لنظافة وخاصة الحمامات عمل تكريم من خلال توثيق المحافظين على النظافة. حاويات القمامة غير كافية وغير جذابة لمرتادي الساحل. رد على تعليق
زائر 12 | 11:18 م النظافة من الايمان فأين يكون الايمان عندما يفعل المسلم هذا العمل المقرف. الحل في يد الجميع وهو يتعلم الناس سلوك وثقافة النظافة في منازلهم وأحيائهم وينقلونها للمرافق العامة. شكرا للوسط رد على تعليق