الأمطار... يتمناها البعض ويهرب منها الآخر... من يتقاسم المشكلة؟
هطلت أمطار الخير فجر اليوم (الأحد)، على البحرين واتّجه البحرينيون للدعاء والأمل يحدوهم بتحقيق كل ما يحبونه، إذ عُرف وقت المطر من أوقات استجابة الدعاء وهو الوقت الذي تنتظره المَزارع.
وتلفت العين الأخرى في هطول المطر على البحرين؛ برؤية معاناة أسر بحرينية تعيش مع كل قطرة مطر تنزل على المنازل الآيلة للسقوط والتي لا تجد من يعيلها ويلتفت لمعاناتها من الجهات الأهلية أو الرسمية.
برأيك، هل مشكلة الأسر المتعففة في البحرين تتقاسمها الجهات الأهلية والرسمية؟ أم إنها على جهة أخرى؟