العدد 5261 بتاريخ 31-01-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


مع أكثر من 35 ألف زائر... مدينة المهرجان تسجل رقماً قياسياً في أسبوعها الأول

المنامة - هيئة البحرين للسياحة والمعارض

حصدت مدينة المهرجان في خليج البحرين، والمقامة ضمن النسخة الثالثة من مهرجان البحرين للتسوق "البحرين تتسوق"، أكثر من 35 الف زائر مند انطلاقها يوم الخميس الماضي.

وقد استضافت مدينة المهرجان في أجوائها الاحتفالية المرحة الكثير من الزوار والعوائل القادمين من الدول المجاورة، للمشاركة في الفعاليات والأنشطة الترفيهية العديدة، والحصول على فرصة الالتقاء بمشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، والذين تستضيفهم البحرين خلال عطلة نهاية الأسبوع ضمن أضخم مهرجاناتها في قطاعي السياحة والتجزئة.

وتشتمل مدينة المهرجان على مجموعة حماسية من الفعاليات وأنشطة الترفيه العائلي لمختلف الأعمار، وتتضمن ألعاب الكرنفال والجوائز التذكارية، إلى جانب السوق الخارجي، بالإضافة إلى السينما الخارجية وعروض الأداء الحية والعروض المسرحية والفرق الموسيقية.

وتعليقاً على الإقبال الذي حصدته مدينة المهرجان قال مدير مهرجان "البحرين تتسوق"، يوسف الخان: "لقد فاق الإقبال الجماهيري الذي حصدته مدينة المهرجان جميع التوقعات، حيث شهدت تفاعلاً إيجابياً منقطع النظير، ونتوقع أن تستمر في استقطاب المزيد من الزوار في الأيام المقبلة".

وأضاف: "تمثل مدينة المهرجان جانباً واحداً من فعاليات مهرجان "البحرين تتسوق"، الحافل بالتسوق والترفيه للجميع، حيث تنتظر المتسوقين تجربة مميزة حافلة بالأنشطة والجوائز القيمة داخل المجمعات التجارية المشاركة".

وستستمر فعاليات مدينة المهرجان لغاية 4 فبراير/ شباط الجاري، ويبلغ سعر تذكرة الدخول دينارين فقط شاملة المشاركة في ألعاب الكرنفال والدخول في السحوبات على الجوائز، كما أن الدخول مجاني لمن تبلغ أعمارهم 6 سنوات أو أقل، وتفتح مدينة المهرجان أبوابها خلال أيام الأسبوع من الساعة 4 مساء وحتى 10 مساء و حتى 12 عند منتصف الليل أيام عطلة نهاية الأسبوع.

ومن المقرر أن تستمر النسخة الثالثة من مهرجان البحرين للتسوق "البحرين تتسوق" على مدى ثلاثين يوما لغاية 18 فبراير الجاري. وتسعى هذه النسخة من المهرجان إلى تنشيط قطاعي السياحة والتجزئة من خلال حشد مجموعة متنوعة من الأنشطة والفعاليات والجوائز من بينها 25 ألف جائزة فورية بالإضافة إلى تذاكر السفر، والسحوبات الأسبوعية التي تشمل 12 سيارة.



أضف تعليق