العدد 5259 بتاريخ 29-01-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


هل تتفهم التحولات النفسية لابنك المراهق أم تعتبرها مرحلة عمرية عابرة لا تستدعي الاهتمام؟

 الوسط - محرر الشئون المحلية

 من كلام الناس.... مرحلة المراهقة من أخطر المراحل التي يمر بها الأبناء، وهذه المرحلة ترافقها تحولات نفسية وجسدية لها تأثير كبير على سلوكيات الأبناء تكون محل دهشة واستغراب الوالدين. وهناك من يتفهم هذه السلوكيات ويعالجها معالجة صحيحة، ويكون المساعد والناصح الأول لابنه المراهق من أجل أن يعبر هذه المرحلة بكل نجاح ودون تعقيدات، وهناك من يعتبرها مرحلة عابرة لا تحتاج حتى إلى التفكير بها.

برأيك... هل من المهم تفهم التحولات النفسية والجسدية لابنك المراهق أم تعتبرها مرحلة عمرية عابرة لا تستدعي الاهتمام؟



أضف تعليق



التعليقات 24
زائر 1 | 10:23 م تونا شباب ما عندنا اولاد في هالعمر رد على تعليق
زائر 2 | 10:54 م بالتأكيد يجب تفهم هذه المرحلة العمرية والإلتفات لها وعدم تجاهل التغيرات الطارئة عليها لأنها مرحلة تأسيسية لما بعدها وفيها تنضج و تتكون اللبنات الأولى للشخصية الإنسانية.. رد على تعليق
زائر 3 | 11:44 م شدراهم الابوة كله عبالهم بينحرفون و الله ويش
و لا عاد الين ابوك مطوع
شوي ويقلبها موضوع ديني
تلوع جبدي و اقفل الحجي
يالمشرف انش الحجي بلا تقفيل علينا رد على تعليق
زائر 24 | 6:24 ص يبي مصلحتكك
زائر 4 | 11:48 م هي مرحلة تصبح من أروع المراحل لو عرف الوالدان كيفية التعامل معها ، المراهق ليس شريرا و إن بدا كذلك و ليس قليل أدب و إن بدا كذلك و بل هي مرحلة يمر بها و يجب أن نفهمها و نجيد التعامل معها و لا نلقي اللوم علی الأبناء بأنهم مزعجون و منهبونبل يجب علی الآباء القراءة الاطلاع في كيفية التعامل مع المراهق و ما هي صفاته و أرجو من الجميع أن لا يتأذی من فعل المراهق و ينعته بأبشع الأوصاف بل يجب أن نحتويهم قبل أن يحتويهم غيرنا.
تحياتي : عزابي ينتظر الزواج لتطبيق النظريات خخخ رد على تعليق
زائر 5 | 11:52 م المفروض الاب والأم يرعون اولادهم في هذه المرحلة ويهتمون فيهم زيادة ولكن فيه بعض الآباءيصفون الاولاد في هذه لمرحلة بأنهم يتدلعون نفس زوجي لما وصلوا اولادي إلى سن المراهقة قال ليهم انا ماحب الدلاعة بدل مايرعايهم رد على تعليق
زائر 6 | ابو علي 12:14 ص انا اعتبرها شي عابر
وشي شخصي للولد
وفي اعتاقدي الفطرة تأخد مجراها في تحمل وتحول هذة الغرائز للخمول بسبب التربية و البيئة الصحية في المجتمع رد على تعليق
زائر 7 | 12:36 ص يجب التقرب للابناء و مصاحبتهم في هذه المرحلة الخطيرة و الحرجة و الصعبة و المعقدة و المرهقة و المتعبة حتى تخطيها بسلام و امان لان ترسباتها تبقى ملازمة للفرد طوال حياته ..... ام محمود رد على تعليق
زائر 8 | 12:54 ص هذي مرحله ضد النصح يعني خاويه لا تقول له صح وغلط بعاند بس صير صديقة اطلع مع ربعه سو نفسك منهم بتشوفه انسان غير هذي سياسه اتبعتها ولله الحمد تمر بسلام الله يهديهم رد على تعليق
زائر 9 | 1:21 ص أشكركم على طرح الموضوع .. فكثير من الأباء والأمهات لا يعطون لهذه المرحله حقها من اهتمام ومراعاة .. ويتعاملون مع المراهق وكأنه طفل صغير لا يفقه شيئا.. مثل الأوامر والصراخ وأحيانا الضرب .. لا وجود للحوار.. أفضل طريقه في المعامله وانا استخدمها مع ابنائي هي لغة الحوار والنقاش والتفاهم.. النقاش معهم متعب ولكن أحصل في نهاية الحوار على نتيجة مرضية لهم ولي بدون صراخ أو مشاكل .. رد على تعليق
زائر 10 | 1:27 ص اني ما يعجبني اُسلوب ابويي في التعامل مع اخواني المراهقين ... احس انه لازم يتعامل وياهم بذكاء اكبر و يتصادق وياهم بدل سووا چديه و لا تسوون چديه ... المراهقين ما ينفع اياهم النصائح و الأوامر ... لازم الواحد يتحاور وياهم و يأخذهم وياه في الأماكن اللي يروحها حتى يضمن انهم ما يروحون مع ناس منحرفين... المشكلة ان بعض الابوة يرمي المسؤولية كاملة على الام و لما يرجع البيت يبغي يسمع كلمة كل شي زين و كل شي تمام و اذا ما صار نظام البيت مثل ما يبغي قام يحمل الام المسؤولية كما لو كانت السبب في انحراف الأبناء رد على تعليق
زائر 15 | 3:23 ص على ما تزوج واجيب اعيال ويوصلون هالسن ان شاء الله
بتنسى كل هالنظريات لان في هالزمن التربية صعبة وخصوصا مع وجود هالتقنيات
زائر 11 | 1:54 ص المراهقة مرحلة تفتح الزهر وإثماره فإما أن تكون الثمرة حلوة المذاق جميلة المنظر زكية الرائحة أو تكون الثمرة مرَّة المذاق كريهة المنظر نتنة الرائحة ، وهنا دورنا نحن الذين تجب عليهم مسؤولية تثمير الزهر المتفتح في ربيع الشباب. البيت ثم المدرسة ثم المؤسسة الاجتماعية من مساجد ونوادٍ ومناسبات وطنية ودينية.هذه الثلاثية هي المسؤولة عن تثمير الشباب ، فإذا نجحت في تطبيق الخطط التي تضعها الدولة عبر مراكز التخطيط الاجتماعي والثقافي فسوف نحصل على ما نأمل ونرجو ، وإن لم فلن. رد على تعليق
زائر 12 | 2:09 ص من باب تجربة كأب ارى انها مرحلة تحول مهمة للشاب المراهق و حتى يعيشها المراهق بأمان و مرونة يجب ان يكون هناك أخذ و عطاء بينه و بين الوالدين مثلا هناك بعض الاعمال يقبل عليها الشاب و هو لا يعرف مصلحته و هنا دور الوالدين للتدخل بالتي هي احسن وبالاقناع حتى لا يفلت الشاب و ينحرف رد على تعليق
زائر 13 | 2:25 ص موضوع رائع نتمنى الاكثار منهم
المواضيع المفيدة الاقبال عليها ضعيف
لو كان الموضوع عن النسوان لوصلت التعليقات مئتين
لكن الموضوع عن التربية فلا يكون هناك اهتمام
هل يدل هذا على تدني مستوى وعي شعب البحرين رد على تعليق
زائر 17 | صبح ومسه 4:03 ص ويستمر مسلسل القصص ،،،، قصص طويلة متسلسلة .
زائر 14 | 2:41 ص مع الأسف أغلب الآباء والامهات لايعرفونها
وانا من تجربتي الشخصية كنت سأضيع في هذه المرحلة لولا أني كنت أذهب للمأتم وهناك تعلمت أمور كثيرة ماكان أبي ليخبرني بها رد على تعليق
زائر 16 | 3:34 ص المراهقة من وجهة نظري مرحلة متسلسلة في بناء الشخصية واثبات الذات وهي مرحلة نضوج وتأثر على المراحل الآخرى لذلك ينبغي للاباء ان يطبقوا حديث الرسول في طريقة التربية عندما قال على حسب مفهومي لاعبوهم سبعا اي استعمال طرق اللعب لتربية الابناء من عمر السنة الى سبع سنوات وادبوهم سبعا اي استعمال التأديب والعقاب وليس بالضرب العنيف لتعليم وتربية الابناء من بعد عمر السابعة الى الرابعة عشر وصاحبوهم سبعا اي مصاحبتهم والحصول على ثقتهم من بعد السن الرابعة عشر الى الواحد والعشرين وهو سن النضج رد على تعليق
زائر 18 | 4:20 ص اذكر كان فيه رعب لنا يرتبط باسم المراهقة
وكانه كل البنات تضيع اخلاقهم من غير ارادة
والله اذكر اني نذرت اذا عدت مرحلة المراهقة اللي يقولون فيها على خير
ساقرأ ختمة قرانية
وهذا كنت في ثاني اعدادي
عقب اقول خلصت المراهقة ولا لحين؟
ويش اللي صار؟
اي حركة تسويها البنت حتى لو كانت عادية او بسيطة او تعبير لارائها كونها كبرت وفهمت يعتبرونها مراهقة
وكانها اهانة
طبعا الحمدلله بيتنا مافيهم هالحركات بس من المحيط الي حولي رد على تعليق
زائر 19 | 4:24 ص اني ام لمراهق ومراهقة
الحمدلله على نعمه التي لا تحصى
من اصعب مراحل تربيتهم في هذا العمر ..المراهقة..
أقرأ وأحاول اكون حكيمة في التعامل معاهم بس هالزمن والتكنلوجيا الي يسيئون استخدامها ما جعلت للأبويين طريق
بس الي في إيدي أصادقهم وأحاول أكون جزء من حياتهم ومشاكلهم رد على تعليق
زائر 21 | 4:46 ص أتفق مع التعليق في الجزء الأول والثاني لا
الإقبال لا بد أن يكون أكبر من هذا لأنه موضوع مهم جدا وخطير رد على تعليق
زائر 23 | 22 6:06 ص 22 = الساعه لمباركه !
زائر 22 | 5:15 ص ام محمود الاصلية في اجازة اليوم عن الكتابة يا ذكي ..♡♡
زائر 25 | 6:27 ص ولادي المراهقين حاقرتنهم ..باح حسي من الصراخ والمهاوش...جيل منتهي الصلاحية على قولتهم رد على تعليق