العدد 5257 بتاريخ 27-01-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


احترام الكبير والعطف على الصغير... هل هي آدابٌ قائمةٌ مع الجيل الجديد؟

الوسط - محرر الشئون المحلية

من كلام الناس... حثّنا ديننا الحنيف على احترام الكبير والعطف على الصغير، ولكن مع تقدم الزمن يشير الكثير من الناس إلى أن من يقوم بذلك هم قلّة قليلة، بعكس الاحترام والتقدير الذي كان يتلقاه آباؤنا سابقاً.

ويترتب هذا الأمر على واقع الحياة في المجتمع بشكل عام، وبشكل خاص في الأسرة والمجالس والمساجد وغيرها.

هل ترى أن احترام وتوقير الكبير والعطف على الصغير، آدابٌ آخذةٌ في الاندثار في الجيل الجديد؟ هل يقوم الآباء على تعليم أبنائهم على هذه الأخلاق أم أن الموضوع يعتبر عادياً؟



أضف تعليق



التعليقات 34
زائر 1 | 10:01 م احترام الكبير الحمدلله فيه
اما عطف على الصغير صعبة
ضرب ومضارب
خاصة بين الاولاد الذكور رد على تعليق
زائر 3 | 10:36 م في هاي الزمن مع الاسف مافي احترام حق الشخص الكبير
زائر 2 | 10:13 م للاسف نادراً اذا لقينا هالصنف الحين من الواحد قال لهم كلمه إلا صرخو عليه ويمدون يدهم بعد لا يحترمون ام ولا ابو ولا خال ولاعم والي يشجعهم على هالشي الاهل لما يشوفون الطفل يسوي هالشي يضحكون فياخذ الطفل هالشي مزح وتصير عاده سيئه في شخصيته رد على تعليق
زائر 4 | 10:43 م المشكلة في الكبار وأساليب تفاهمهم أحيانا كثيرة من إتناقشهم يستحرقون ويتعصبون ويستعرضون عضلاتهم في النقاش ويصيرون الرجل الأخضر.إذا جادل الطفل الحليم الرجل الأخضر فإن الرجل الأخضر سيغلب في الجدال.يسوون زلزال وما تقدر إتكمل كلامك ويختفي الصدق لأنهم يهدرون واجد. رد على تعليق
زائر 5 | 10:47 م بعض الكبار يجيبون الحچي حق روحهم بسبب سوء نيتهم.من الطبيعي أن من تكون نيته سيئة فمن الطبيعي أن ينسى نفسه ويتفوه بكلمات ويقوم بأفعال يندم عليها و تؤدي لتضايق الناس منه وكلامهم عنه.الإمام علي (ع):‏من حسُنت سريرته,حسُنت علانيته رد على تعليق
زائر 6 | 10:52 م الاحترام اصبح من الماضي و الدليل
ان احترام المعلم صفر
احترام المعلمة صفر
احترام الإخوان ل بعض صفر
احترام الزوج ل زوجته صفر
احترام الزوجة ل زوجها صفر
احترام القراء ل بعضهم أثناء كتابة التعليقات صفر و زيروووو ....♡♡ رد على تعليق
زائر 10 | صباحيات 11:33 م صحيح الإخوان في الوسط لم يفرضوا علينا بتعليق أو مشاركه واحده فقط ؛ بل أيضا يجب علينا إحترام القراء ولا نشارك بقصص كليله ودمنه الممله وأيضا لا نعمل على أحزاب أو مجموعات تهاجم فيها مجموعات أخرى ( الفحام واللحام والبسام وباقي القروب ) #نطالب_بإحترام_القراء
زائر 16 | 1:15 ص قاتل الله الجهل .
زائر 17 | 1:17 ص ماهو الفرق بين الصفر و الزيرو ؟
غباء مركب فعلا .
زائر 22 | 2:04 ص هذي شكلها شيخه الكتاب..
زائر 7 | لا. والله لا 11:19 م كلام عفا عليه الزمن .. ألا ليته يعود ! رد على تعليق
زائر 8 | 11:20 م صح هازمن قل الأحترام من. الى الكبير. لا يحترمون الوالدين وله المدرسين. ماكول الكل. قله في هازمن الايحترم الكبير زمن الاول مانرفع راسنه الى الكبير
زائر 24 | 2:23 ص بالعكس قبل ما في قبل العلاقه مبنيه على القوه نخاف من الكبير الحين مبنيه على احترام
زائر 9 | 11:31 م لا يوجد احترام الكبير عملي كمعلم ولد لدي قناعة بهذا .. اقول منذ مدة المجتمع يعاني من ازمة اخلاقية كبيرة في السلوك ومع الاسف فان المجتمع هو من شجع نمو هذه الظاهرة وعوامل كثيرة اخرى يقول الفنان محمد صبحي الغرب لديه قاعدة اذا اردت ان تدمر المجتمع فدمر القدوة اولا ومنها الاب و المعلم وهذا هو الحاصل اليوم لو عاتب الكبير الصغير على فعله الخاطئ لنهره الاب وكذلك لو فعل المعلم هذا لنهره الاب ايضا فلذلك خراب القيم هو من صنع انفسنا رد على تعليق
زائر 11 | 11:40 م نعم ولا .....
من كان قد تربى على المبادئ الحميدة لم يتركها طبيعي سيورثها الى أبنائه والعكس صحيح إلا مارحم ربي . رد على تعليق
زائر 12 | احترام الكبير 11:42 م قال : "ليس منا من لا يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا" رواه أبو داود والترمذي. اي انه ليس من اخلاقنا ومبادئنا ان لانعطي الكبير حقه من الاحترام والتقدير مهما در منه وتوقير الصغير ومراعاة صغر سنه بالحسنى والقول الحسن والرسول الكريم قد اهتم كثيرا بهذا الجانب وكان اساسه في التعامل مع اصحابه ليعلمنا اسمى القيم واجلها فكان عليه الصلاة والسلام المثل الاعلى في تعاملاته ..... رد على تعليق
زائر 13 | 12:25 ص الزمن تغير ... قبل كان الاحترام و الخجل من الشخص الكبير صفة محمودة ... اللحين الناس تعتبرها ضعف ... في القروبات الناس تتطاول على بعضها بعض و تفتخر بالتقليل من احترام الآخرين و في المدارس يشجعون اولادهم على تقليل الاحترام بحجة لا تخلي احد يأكل حقك و حتى في المجتمع دائما يرددون عبارة لا تخليه يدوس عليك ... صرنا عايشين في مجتمع من الصبح لليل عايش في حرب مع اللي حواليه .. الأخ ما يتقبل من اخوه كلمة و الزوجة ما تتحمل زوجها و هكذا بالنسبة للعلاقات الثانية رد على تعليق
زائر 27 | 2:47 ص هذه العبارة يجب ان تكون على مر الزمن
زائر 14 | 12:40 ص يجب أن يعلم و يدرك القراء ان كتابة التعليقات حرية شخصية و حرية تعبير و رأي سواء كان التعليق سطرين او معلقة الذبياني من 1000 حرف لازم ما تتدخلون و اللي كل يوم يكتب لي حماقة و قاتل الله الجهل و قبح الله الجهلاء كيف اسامحه يا ناس ...♡♡
زائر 15 | 1:02 ص الحمد لله تغيرت مواضيعكم مو كل عن النسوان رد على تعليق
زائر 19 | 1:42 ص في احد الايام الدراسية كان عندي حصة و عندما توجهت ل الصف اخبروني ان في محاضرة في الصالة عن ((الاحترام)) و يجب التوجه إلى هناك مع الطالبات و التي تلقي المحاضرة شخصية كبيرة في الوزارة .. جلست استمع ل الكلام المؤثر و ان الاحترام يشمل حتى الجماد و ليس الإنسان و بالاضافة ل احترام الوالدين و الاخوان و الاخوات و المعلمين و الزميلات و الصديقات حتى العاملة في المنزل يجب احترامها لانها بشر و تقوم على خدمتنا و يجب أن نحترم القرآن الكريم و لا نهمله و نضعه في مكان في البيت حتى يغطيه الغبار .. و نحترم الشارع من خلال قوانين الطريق خاصة الذين يقودون السيارات عليهم بمراعاة القواعد مثل عدم كسر الاشارة الضوئية الاحمر قف و الاخضر انطلق و احترام الآخرين اذا كنا في مكان عام مثل المجمعات و الاسواق و احترام الكتاب و عدم تمزيقه او كتابة الشخابيط عليه و احترام كبار السن و احترام الأقارب و حتى أثناء استخدام مواقع التواصل و الهاتف يجب الاحترام و في الأخلاق يأتي الاحترام بالدرجة الأولى ... ♡♡ رد على تعليق
زائر 20 | 2:03 ص أحترمي القراء وكفاية هرار و كتابة قصص غير واقعية .
زائر 21 | 2:04 ص من يتشاجر معك كثيرا يحبك كثيرا
زائر 23 | 2:10 ص مشكلة هذا ايام لا كبير يحترم سنه ولا صغير يحترم صغر سنه رد على تعليق
زائر 25 | 2:30 ص نعم مازال موجود احترام الكبير والعطف على الصغير ولكن بأقل ما كان عليه في السابق، إلا أن صغير اليوم المدلل منهم والمدلع بات أيضاً يعتمد على الحياة التكنولوجية التي أصبحت ﻻ تفارقه وﻻ يفارقها وعلى بعض الجوانب اﻻجتماعية المحدودة ما جعلته يتمرد على الواقع الطبيعي لذا:
●عدم التربية الحسنة الدقيقة. (التي ينبغي أن تكون من بدايات حياة الفرد من قبل اﻻسرة السوية).
●الجلوس مع أشخاص غير صالحين.
●استخدام التكنولوجيا الحديثة في تغذية مشوشة تؤدي إلى عدم احترام الصغير للكبير.

مع خالص تحياتي
العبد رد على تعليق
زائر 26 | 2:46 ص احترم نفسك اولا و القصص التي اكتبها جميعها حقيقية و واقعية ..
زائر 30 | 2:59 ص أعتقد هذه قصص من نسج الخيال نتاج الفراغ القاتل و الفكر الخاوي .
زائر 31 | 3:54 ص هههههه ضحكتني والله
زائر 34 | 5:20 ص مو كل كبير يستحق الاحترام، واحيانا الكبير لازم يحترم نفسه، خصوصا اذا تزاحم الامر بين الاحترام وبين الاخلاق، يعني في بعض المجالس هناك من يحضر مبكرا بنصف ساعة، وبعد ذلك يأتي الكبير متاخرا جدا ويتوقع من الصغير المبادرة باعطائه مكانه.
وحتى الصغار بعضهم فيه من الوقاحة مالا يحتمل
.
الأخلاق تأتي أولا ثم الاعراف، من المشين ان يتم استغلال الاعراف على حساب الاخلاق رد على تعليق
زائر 36 | 5:47 ص ب اختصار شديد الإنسان اللي ما عنده احترام ل الآخرين لا يستحق كلمة انسان و مكانه الصحيح مع الحيوانات و الوحوش في الغابة ... لان الله سبحانه و تعالى كرم بني ادم و رفعهم عن باقي المخلوقات بالعلم و الأخلاق و لكن البعض يتمادى في الانحطاط ...♡♡ رد على تعليق
زائر 38 | 7:06 ص الحمد لله احنا في وسط يحترم فيه الكبير والصغير ينال العناية والرعاية والمحبة ...نعلم اطفالنا الآداب الاجتماعية بأفعالنا نريهم كيف هي القدوة ...الخلق هو تعامل وردات فعل ...لانلقيها كخطب والفعل خاوي ...الحمد لله رد على تعليق
زائر 40 | 7:39 ص أنا في وسط الصغار أنانيين و ويس تسوي ليهم أنا ظالمنهم يطالبونك بالعطف و الاحترام و هم لا احترام و لا عطف و المشكلة الأكبر يفرض عليك الوضع تتحمل. رد على تعليق
زائر 42 | 8:34 ص لايوجد احترام والدليل تهجم البعض على الآخرين في هذا الموضوع رد على تعليق
زائر 44 | 5:45 ص لم تكن موجودة داك الزمن حتى توجد الحين، لكن بعض الضحايا تعلموا وصاروا ناس احسن ففي بارقة امل رد على تعليق