احترام الكبير والعطف على الصغير... هل هي آدابٌ قائمةٌ مع الجيل الجديد؟
الوسط - محرر الشئون المحلية
من كلام الناس... حثّنا ديننا الحنيف على احترام الكبير والعطف على الصغير، ولكن مع تقدم الزمن يشير الكثير من الناس إلى أن من يقوم بذلك هم قلّة قليلة، بعكس الاحترام والتقدير الذي كان يتلقاه آباؤنا سابقاً.
ويترتب هذا الأمر على واقع الحياة في المجتمع بشكل عام، وبشكل خاص في الأسرة والمجالس والمساجد وغيرها.
هل ترى أن احترام وتوقير الكبير والعطف على الصغير، آدابٌ آخذةٌ في الاندثار في الجيل الجديد؟ هل يقوم الآباء على تعليم أبنائهم على هذه الأخلاق أم أن الموضوع يعتبر عادياً؟