العدد 5255 بتاريخ 25-01-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


رئيس المكسيك "يأسف ويرفض" خطة ترامب لبناء جدار على الحدود

مكسيكو سيتي - رويترز

قال الرئيس المكسيكي إنريكي بينا نيتو ليل أمس الأربعاء (25 يناير / كانون الثاني 2017) إنه "يأسف ويرفض" مساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بناء جدار جديد على طول الحدود الأمريكية-المكسيكية.

وأصدر الرئيس الأمريكي الجديد أمرا تنفيذيا في وقت سابق يهدف إلى الإسراع في تشييد الجدار.

ولم يقل الرئيس المكسيكي ما إذا كان سيحضر قمة مع ترامب في واشنطن قال البيت الأبيض إنها مقرره يوم الثلثاء.



أضف تعليق



التعليقات 10
زائر 1 | 10:32 م البلد بلدهم وكيفهم يسوي جدار لو يسوي سور لو يخليه مفتوح كيفهم
لكن كيف يسمحون لصهاينة يغتصبون الاراضي العربية ويبنون ويستوطنون وقتلون شعبها هي شي مو كيفهم ولازم تتوقف المهزلة رد على تعليق
زائر 4 | 12:17 م المشكله التكلفة علي حساب المكسيك
زائر 2 | 11:52 م أرجو أن يعذرني السيد إنريكي، لو كنت مكانه ستفعل ما سيفعله السيد ترامب وأشد من ذلك في الحقيقة والواقع
الرجل لم يرتكب خطأ مخالقا للدين ولا حتى القانون الدولي الوضعي.. الرجل يرد أن يحمي بلده من المتسللين الغير
قانونين والجريمة وتهريب البشر والمخدرات والسلاح .. أمريكا تعاني منذ مدة من عصابات تشكل خطرا على أمنها
الوطني وجزء كبير من هذه العصابات المجرمة هم من المكسيك فلا يمكن في أي حال من الأحوال السكوت و التهاون
على حساب أمن الدولة وأنت يا سيد إنريكي كرئيس دولة تعلم جيدا ماذا يعني أمن الدولة. رد على تعليق
زائر 6 | 12:39 م وليس الجدار على حساب المكسيك؟؟
زائر 3 | 12:07 ص أول ما بدأ ترامب. بدأ بالجيران ومع الوقت راح يزحف لبقية الدول. رد على تعليق
زائر 5 | 12:33 م على البلدين مراعاة حق الجيرة والله يحفظ العالم بأسره رد على تعليق
زائر 10 | 2:52 م يا حافظ يا حفيظ يا رب العالمين
زائر 8 | 2:13 م التكلفة علي امريكا لأنهم يريدون بناء سور الصين العظيم في المكسيك
زائر 9 | 2:39 م يا زائر 6
وليس الجرائم والعصابات المنظمة من سرقات، قتل ، مخدرات، تهريب بشر وسلاح وغير على حساب أمريكا؟
وصدق من قال: ما أحلاه علي ما أقبحه على جارتي رد على تعليق
زائر 11 | 3:37 م معلومة:
المكسيك لديها نفط وغاز طبيعي فضلًا عن تكرير وتوزيع المنتجات البترولية والبتروكيماويات وشركة وبيميكس تعتبر
من أكبر الشركات في العالم من حيث الإيرادات مع 86 مليار دولار مبيعات في السنة وتعد المكسيك سادس أكبر منتج
للنفط في العالم 3.7 مليون برميل يوميًا.
غريب بلد لديه كم هائل من نفط وغاز وسادس مرتبة في العالم بمدخول سنوي خيالي والشعب يعيش الفقر المدقع!
اين يذهب المال العام؟ لماذا لا يصرف على الشعب وهذا حقه بدل من هجرته إلى أمريكا؟
أم هذا المال ملك خاص فقط لجيوب المنتفذين والأغنياء رد على تعليق