العدد 5239 بتاريخ 09-01-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


ازيدية فرت من "داعش": باعوني بـ 100جنية استرليني إلى 40 رجلا تناوبوا على اغتصابي

الوسط - محرر منوعات

لمياء حاجي بشار فتاة ازيدية نشر موقع "العربية.نت" قصتها بعد فرارها من "داعش"، إذ تعرضت لأقسى صنوف التعذيب ومنها الاغتصاب من قبل 40 داعشي.

وقفت لمياء بكل شجاعة في قفص الاتهام، كان الدم ينزف من فمها وأنفها، في حين تغطي جسمَها كدماتٌ، نتيجة الضرب الوحشي الذي تعرضت له من قبل الخاطفين في تنظيم داعش، الذين استخدموا كل الوسائل للبطش بها من الكابلات والأسلحة، بالإضافة إلى قبضات الأيادي والقدمين.

وكانت لمياء تحاول الفرار من معذبيها ثانية، لكنهم قبضوا عليها مرة أخرى، تلك المراهقة الإيزيدية التي عاشت مأساة حقيقية.

فيما كان ما يسمى بالقاضي في المحكمة الشرعية بالموصل يحدق في وجهها، بعد أن علم أنها حاولت الهروب، وهذه المرة ليست وحدها، إذ بصحبتها العديد من الفتيات، تم القبض عليهن جميعاً بواسطة الجماعة الإرهابية وقدمن للمحكمة.

وتعيد لمياء تذكر تلك الوقائع عندما قال القاضي المذكور عنها، إما أن تقتل أو تقطع إحدى قدميها لكي لا تهرب مرة أخرى.

وأجابت على هذه الجملة المرعبة: "قلتُ له إذا قطعتم إحدى قدمي سأهرب بالأخرى.

وأخبرته أنني لن أشعر باليأس. وأجابوا بأنهم سوف يستمرون في تعذيبي إذا حاولت الهروب".

وأبدت شجاعة غير منقطعة النظير لنموذج نادر من الفتيات.

وفي نهاية المطاف فإن حياتها قد أنقذت وسلمت قدمها من القطع، بواسطة أحد كبار قادة داعش، الذي جادل بأن يتم بيعها لمالك جديد.

وكانت لمياء واحدة من آلاف الإيزيديات اللائي تعرضن للعنف والعبودية من قبل داعش، بل تم التعامل معهن مثل الحيوانات، وتعرضن للظلم والقهر البربري الغريب.

ومرّ عام آخر من الخوف والعذاب، وهي أسيرة لدى طبيب جراح قاسي القلب، يعمل في التجارة بالنساء المختطفات وكذا الأطفال، الذين يكونون معافي الجسد.

 

بداية التراجيديا

الآن لمياء حرة، حتى لو أن هروبها الأخير كان محفوفاً بالتراجيديا والألم، وبعد أن تعرضت للإصابة في انفجار هائل شوّه وجهها مع ندوب نفسية عميقة.

ويقول الصحافي مراسل "ديلي ميل" البريطانية IAN BIRRELL والذي أجرى مقابلة معها، في فندق هادئ في ألمانيا، حيث قصت له حكايتها، وهي عبودية تتجاوز حدود أضغاث الأحلام وكوابيس الليل.

في البدء سمعت صوت الرصاص يقضي على حياة والدها وإخوتها، ومن ثم تم استرقاقها بواسطة القاتلين الذين أخذوها لعامين وهي مقيدة وتعرضت للضرب والاغتصاب بواسطة سلسلة من الرجال كبار السن.

وخلال تواجدها في مواقع المتطرفين في منطقة حدودية بين سوريا والعراق، رأت لمياء كيف يباع الأطفال ويستغلون جنسياً، وقد تم إجبارها خلال تلك الفترة على المساعدة في عمل القنابل التفجيرية.

وألقيت في غرفة وقام أربعون باغتصابها متعاقبين ولم تستلم أبداً.

وتقول عنهم: "هؤلاء الرجال أكثر من وحوش. وبقيت قوية لأنني كنت أرغب في تحدي الحياة التي فرضوها علي".

وبدأت تحكي بوضوح عما حدث معها، في خطوة غير معتادة، أن تتحدث عن ما تعرضت له من أهوال، وهي الآن في سن الـ18 وقد لا يصدق ذلك أن شجاعتها ليست بقدر عمرها.

ونتذكر أنها تسلمت من الاتحاد الأوروبي في أكتوبر الماضي جائزة سخاروف لحرية الفكر، ومعها رفيقتها الإيزدية الأخرى نادية مراد التي عاشت المآسي نفسها.

 

لمياء تروي عذاباتها لصحافي بريطاني

وتُذكِر قصة لمياء ونادية، بالمزيد من القصص للنساء والفتيات الإيزيديات اللاتي تعلقن بظروف مروعة نتاج المتعصبين، الذين ينظرون إليهن باعتبارهن من زمرة الكفار لاختلاف المعتقد الديني؛ وحيث يتعرض ما يقارب 400 ألف من المجتمع الإيزيدي، للاضطهاد بسبب معتقدهم من قبل المتشددين.

 

ذكريات كوتشو الأليمة

تنحدر لمياء من قرية كوتشو، التي تقع في شمال العراق والقريبة من سنجار، حيث أجبر حوالي 1800 من السكان على اعتناق الإسلام من قبل متطرفي داعش، أو يتم قتلهم.

وحتى تلك الأيام في 2014 كانت الصبية تعيش في غاية السعادة، في مزرعة العائلة الثرية، وكانت تذهب للمدرسة وتعمل بجد وهي تأمل أن تكون معلمة.

وبعد أن هوجمت القرية فقد تم تقسيم النساء إلى المتزوجات والصبيات الصغيرات الأصغر سناً، وأرسلت الكبار إلى تلعفر وأخذت المراهقات إلى الموصل.

وعندما كان داعش قد اجتاح الموصل، ثاني أكبر مدن العراق، الواقعة 80 ميلا غرب قرية كوتشو، كان الناس يتوقعون محاصرتهم نتيجة الصراع، ولم يتوقعوا أن يتطور الأمر إلى استهداف المدنيين.

وفي أوائل شهر أغسطس عام 2014، بعد الاستيلاء على مدينة سنجار القريبة من القرية، كانت سيارتان ممتلئتين بمقاتلي داعش قد وصلتا كوتشو.

وتقول لمياء: "لقد طلبوا من الناس تغيير ديانتهم ولا ضرر ولا ضرار".

وفي 15 أغسطس/ آب كانت قوة كبيرة من الرجال الذين يلبسون الأسود قد أغاروا على القرية، وقد تعرف الناس على بعضهم الذين كانوا من قرى مجاورة.

وأمروا الجميع بالتجمع في المدرسة وجردوهم من كل ممتلكاتهم، وأخذت الإناث إلى الطابق الأول من المبنى.

وأخبر الداعشيون النساء أن رجالهن قد أرسلوا إلى جبل سنجار، في حين أنهن الآن تحت الأسر، ولم تمضِ سوى عشر دقائق إلا وسمع صوت الرصاص، بل تم ذبح الرجال على الطرقات.

بعدها تمت القسمة؛ المتزوجات لتلعفر والصغيرات للموصل والمتقدمات في السن كثيرا أعدمن في اليوم الثاني.

وكانت لمياء وثلاث من أخواتها في انتظار مصيرهن القدري.

 

في سوق النخاسة بالموصل

في الموصل تم حشر الفتيات في مبنى كبير مليء بالمئات من الإيزيديات المماثلات لعمر لمياء، واتضح أن ذلك ليس إلا سوقا للمتشددين يبعن فيه الفتيات لتجارة الجنس.

وكان الرجال يأتون في كل الأوقات لاختيار الفتيات، وإذا ما امتنعت أي واحدة عن الذهاب مع الرجل، يتم ضربها بواسطة الكابلات السلكية.

وتروى لمياء: "من المؤلم أن ترى هؤلاء الوحوش يهجمون على البنات الصغيرات، بما في ذلك من هن في عمر تسع وعشر سنوات، كن يبكين ويتسولن كي لا يتم النيل منهن، ولا يمكنني أن أصور فظاعة ذلك".

 

الطريق إلى الرقة

وقام رجل عربي في الأربعينيات من العمر بشراء لمياء وإحدى أخواتها، وأخذهما إلى مدينة الرقة السورية، حيث معقل داعش الرئيسي وتركهما مكبلات الأيدي معظم الوقت.

وقالت عنه: "كان شخصاً رديئاً.. وظل يضربنا لثلاثة أيام قضيناها معه".

وأضافت: "في إحدى المرات حاول أن يقتلني بخنقي من عنقي، لأنني رفضت أن أستجيب لطلبه".

ولكي يتم تليين البنتين فقد أخذهما إلى أحد الرجال الخسيسين الذي قام برميهما في غرفة، وحيث بدأ أربعون من المقاتلين يتعرضون لهما.

وتقول: "لا يمكن تخيل ذلك. بنتان صغيرتان تحت قبضة أيادي الوحوش وهن يتعرضن للفظائع".

فيما بعد تم بيع البنتين لمقاتلين اثنين مختلفين، بسعر 100 جنيه إسترليني لكل واحدة، وانتهت لمياء مع رجل أكثر وحشية في الموصل.

 

ورحلة في بيت آخر!

هذه المرة أخذها رجل أبيض الشعر، كان يعيش في الموصل، مع زوجته وابنه.

وتقول لمياء لقد أخبرته بأنه لا يمكن أن يأخذني إلى بيته كمسترقة، وقلت له: "من فضلك لا تفعل معي أي شيء هناك". لكنه قام باغتصابي".

تضيف: "قمت بالرجاء من زوجته وأمه أن ينقذاني من اعتدائه عليّ واغتصابي المتكرر، وكان ردهما أن ذلك يحق له لأنني كافرة".

وظللت مع هذا الرجل شهرين. وقد اكتشفت لاحقاً أن له زوجة أخرى، شقراء صغيرة السن، زرقاء العينين، وكانت تتحدث الألمانية، تقول عنها لمياء: "كانت رائعة جدا ولم أصدق أنها قبلت هذا الرجل".

مع صانع القنابل هذه المرة ومن ثم كانت محاولة أخرى من الهرب قد انتهت بها هذه المرة للبيع لأحد أمراء داعش.

وهنا تقول: "أي رجل منهم يبدو أكثر فظاعة من السابقين له".

وتضيف: "كلهم كانوا يقولون إنني صعبة المراس، لهذا كانوا يضربونني من البداية ويمارسون كافة صنوف الأذى".

هذا الزعيم الجديد كان خبيراً في صناعة القنابل، وكان لديه قبو كبير في الموصل معبأ بالسيارات والمتفجرات السائلة والمعدات الكهربائية.

وهنا كان على لمياء أن تعمل مع الرجال في صناعة الأحزمة الناسفة، بعد أن تم تعليمها كيفية توصيل الأسلاك، وكانوا يصنعون حوالي 50 منها في اليوم.

وأثناء عملها في القبو كانت تسمع أصوات الغارات الجوية والصواريخ وهي تنفجر في منطقة قريبة.

 

تحريض الفتيات... والمحاكمة

في يوم ما عندما تم شراء وإحضار فتيات إيزيديات إلى القبو نفسه، قامت لمياء بتحريضهن على التفكير بحريتهن ومن ثم الهروب.

وأدى ذلك إلى مزيد من القسوة عليها ومن ثم تم القرار بأخذها، حيث اعتقلت وأخذت إلى المحكمة الشرعية في المدينة.

 

مع الطبيب الجراح

لاحقاً احتجزت مع الطبيب الجراح الذي اشتراها وقد كلفها بالقيام ببعض المهام الإدارية البسيطة في المستشفى التابع له.

وفي النهاية قدم لها هاتفاً نقالاً لكي يستدعيها متى شاء أثناء العمل، لكن لمياء استغلته في الاتصال بعم لها في كردستان.

في تلك المرحلة كانت محتجزة في نقطة قريبة من الجبهة الكردية، وقام عمها بتوظيف مهرب، دفع له مبلغ 7500 دولار أميركي، لكي يقوم بتهريبها.

 

الهروب الأخير ومواجهة الموت

خلال الليل كانت قد أخذت من قبل المهرب مع فتاة أخرى من قريتها تدعى كاثرين، وطفلة في التاسعة تدعى الماس.

ولكن في حدود الرابعة فجراً فقد وطئت كاثرين من دون قصد لغماً أرضياً انفجر فيها فقتلها والطفلة الأخرى، في حين نجت لمياء بجروح خطيرة.

وبعد الحادثة كانت ذاكرتها قد ضعفت، وقد حدث ذلك قبل تسعة أشهر.

وقام الجنود الأكراد بحملها إلى المستشفى حيث أجبر الأطباء على إزالة إحدى عينيها، ومعالجة الجروح إلى أن وصل عمها.

 

إلى ألمانيا للعلاج

فيما بعد نقلت إلى ألمانيا بواسطة Luftbrucke Irak (جسر العراق الجوي) وهي مؤسسة خيرية قامت بتمويل عمليتين لها لاستعادة بعض البصر في العين اليسرى، والعلاج بالليزر لتخفيف ندبات الوجه.

ومما لا يثير الدهشة أن لمياء لا تزال تعاني من الصدمات النفسية وكوابيس النوم.

 

المستقبل.. الدراسة والتوعية

تفكر لمياء الآن في العودة للمدرسة والذهاب للجامعة، وقد أعادت تذكير العالم بأن هناك حوالي 3600 إيزيدية ما زلن تحت براثن داعش.

وقالت: "هؤلاء الناس يريدون اجتثاث شعبنا وديانتنا، لكن سنقاوم، ومهمتي هي أن أخبر هؤلاء النساء والفتيات بأنهن لسن وحدهن، وأننا سنطالب بتنفيذ العدالة على هؤلاء الوحوش الذين أضروا بنا كثيرا".




أضف تعليق



التعليقات 30
زائر 1 | 8:03 م مجرد القراءه مرعبه .. وتحبس الانفاس!
الله يعين رد على تعليق
زائر 2 | 9:41 م اللهم العن في من تسبب ودعم كل هاده الارهاب هاولا لادين لهم هم يدعون الاسلام ولاكن الاسلام برايئ منهم ومن اعمالهم
زائر 4 | 9:54 م هؤلاء لا يمثلون الاسلام شوهوة بكل ما اوتيوا من قوة .. رد على تعليق
زائر 5 | 10:10 م أي دين يتبعون هؤلاء المجرمين !؟ رد على تعليق
زائر 6 | 10:30 م من يقول عن هؤلاء المجرمين القتله بانهم مجاهدين اما مختل عقليا او مريض نفسي. رد على تعليق
زائر 7 | 10:32 م زائر
أي إسلام وأي إنسانية هذه التي تعمل أعمالا تقشعر منها الجلود من قال إن هذا هو الإسلام
الإسلام دين محبه ورحمه لا دين اغتصاب وقتل
يقول الله تعالى في كتابه العزيز
لكم دينكم ولي دين
قاتل الله الدواعش ولعنه لعن عاد وثمود رد على تعليق
زائر 8 | 10:48 م طبعا الإسلام بريء من هذي الوحشية وهي كفر وليس اسلام .. بس الصحفي والمنظمة لي نقلت الضحية هدفهم تشويه الإسلام . ونفس الجهه لي مولت الإرهاب هي نفسها لي نقذة الضحية حتى تكون شاهد
مكر الشيطاني رد على تعليق
زائر 9 | 10:49 م هؤلاء زرعهم الغرب لتشويه الإسلام، حتى يقال للمجتمع الغربي هؤلاء المسلمين يقتلون كل من لم يكن مسلماً، ولكن لهم يوم بإذن الله رد على تعليق
زائر 10 | 11:04 م بماذا نعلق على هكذا وحوش رد على تعليق
زائر 11 | 11:20 م لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ويل لقاضي الارض من قاضـــي السمـاء رد على تعليق
زائر 12 | 11:23 م يا الله !!! لا حول ولا قوة إلا بالله ! اللعنة على هؤلاء الكفار الذين ينسبون للإسلام ما لا يقرب منه أنملة ! رد على تعليق
زائر 13 | 11:30 م هولاء لم يزرعهم الغرب بل زرعتهم الطائفية العمياء وسياسة الإقصاء .. التي غسلت عقولهم وحشت افكارهم بالتكفير والقتل والاستباحة لمن يخالفهم الرأي ولازالت الكثير من هذه الابواق تنبح في دولنا الاسلامية بأسم الإسلام وتمد وتدعم من الانظمة الرسمية ولا حياء .. بل في المقابل يتم تكميم أفواه المصلحين والمعتدلين والمتعقلين ونقول من الغرب ! رد على تعليق
زائر 14 | 11:33 م الشره مو عليهم على الي يدعمهم ويجمع لهم تحت مسميات انقدو ...الموصل انقدو حلب .. هذه هي افعالهم فكل من دفع فلس واحدا لدعمهم او تكلم مؤيدا او سكت وقلبهم راضيا بفعلهم ولم يستنكر عملهم شارك في عملهم ويوم القيامة هو معهم رد على تعليق
زائر 15 | 11:35 م سحقا لهؤلاء المنحطين القذرين والاسلام منهم برئ رد على تعليق
زائر 16 | 11:36 م لعن الله تلك الوحوش الضارية البهائم النكرة..... رد على تعليق
زائر 19 | 11:57 م حرام من يعتقد بأن لهم صلة بالإسلام!! مثل ماقال زائر ٧ الاسلام دين المحبة والسلام رد على تعليق
زائر 32 | 1:34 ص عيل جنود داعش من وين مو من دول عربيه واسلاميه يازعم ،، لا تخلينا إنبط البرمه
زائر 21 | 12:18 ص حسبي الله ونم الوكيل , وينهم من عذاب الله رد على تعليق
زائر 23 | 12:34 ص صراحه القصة جدآ مؤلمة.... اللهم العن الدواعش ومن يساندهم رد على تعليق
زائر 24 | 12:43 ص قاتل الله الدواعش و من يساندهم مصيرهم النار و بأس المصير و الإسلام بريئ منهم و من ما يفعلون رد على تعليق
زائر 27 | 1:13 ص هذه هي نتيجة من يقول ان النبي نشر الاسلام بالسيف واجبر الناس لدخول الاسلام او القتل وان الرق والسبي مشروع في الاسلام
من يعتقد بهذه المعتقدات التي لا تمت للاسلام الحقيقي فهو لا يختلف عن تفكير داعش رد على تعليق
زائر 29 | 1:17 ص الدواعش.... من يدعمهم ومن يجمع لهم تحت مسميات انقدو ...الموصل انقدو حلب .. هذه هي افعالهم .... اللهم شتتهم تشتيتا وفرقهم تفريقا.... الأحداث جداً مؤلمة فما بالك بمن عاش الأحداث.... لعن اللع تلك الوحوش الضارية. رد على تعليق
زائر 33 | 1:59 ص حسبي الله ونعم الوكيل في خوارج العصر
المصيبة أن كل هذا يحدث باسم الاسلام...كيف يمكن أن تقنع مثل هذه الفتاة أو من سمع بقصتها بأن الاسلام دين حق؟ كيف تستطيع أن تشرح لها أن هؤلاء المسوخ ليسو مسلمين بل أحفاد الخوارج ومن قتلوب أهل بيت النبي وأن الاسلام المحمدي يختلف تماما عن هذأ؟؟ هل ستصدق؟؟ رد على تعليق
زائر 34 | 2:18 ص حسبي الله ونعم الوكيل وينهم الي يصفقون ليهم في الموصل وغيره هادي فعايلهم واحين بعد ترير الموصل بتطلع الهوايل مساكين والله حرام يسوون جدي شلون يفكرون وحوش
شلت يمينهم الكلاب حسبي الله على كل من ساندهم ولو بكلمة رد على تعليق
زائر 35 | 3:00 ص للاسف معضمهم جاين من دول خليجيه رد على تعليق
زائر 36 | 3:24 ص لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
بأي دين اتوا الدواعش ماانزلة الله ولا اتى به رسول الله
المسلم الحقيقي من تألم قلبه وعتصرا الم لهذه الفتاة ولغيرها بما اصابهم من دواعش ابليس
واي دين في العالم اللي حلل اغتصاب الفتيات باربعين داعشي لايستحقون حتى كلمة رجل.والمصيبة الامهات والزوجات يؤيدوهم
واي دين هذا اللى يقطع الرقاب الطفل والمرأة والمسن والشاب واي ذنب هذا من حل لهم سفك الدماء
واي دين هذا من يغتصب المناطق ويهجر اهلها ويقتل من قتل ويغتصب بيوتها واراضيها
الاسلام برئ منهم ومن افعالهم رد على تعليق
زائر 38 | 4:21 ص لعن الله داعش ومؤيديها والمطبلين لها رد على تعليق
زائر 39 | 5:41 ص ويطلع لك احد يتحجج علو ظهور قوات الحشد الشعبي .. هزلت اللهم العن داعش ومن ناصرهم ومن ايدهم ظاهرا وباطنا رد على تعليق
زائر 40 | 7:50 ص ظلم كبير وقع عليهم .. حسبهم الله ونعم الوكيل رد على تعليق
زائر 41 | 12:07 ص هاؤلاء بلاء على الاسلام شوهو اسم الاسلام رد على تعليق