العدد 5232 بتاريخ 02-01-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةمحليات
شارك:


بالفيديو ... بطمأنينة... «العمالة السائبة» تفترش الطرقات...والمرخصون: تلتهم 80 % من مبيعاتنا للخضراوات والفواكه

المنامة، عالي، بوري، سوق واقف - محمد العلوي

مشهد متناقض، ذاك الذي رصدته «الوسط»، وهي تتابع أحوال البحرينيين والآسيويين من باعة الخضراوات والفواكه.

آسيويون من فئة العمالة السائبة، وفقاً لتأكيدات رئيس مجلس بلدي الشمالية محمد بوحمود، يفترشون في اطمئنان تام الطرقات والشوارع العامة، ليعرضوا بضاعتهم من الفواكه والخضراوات، في قبال بحرينيين وآسيويين (من أصحاب المحلات المرخصة)، يشكون التداعيات الوليدة.

بموازاة ذلك، كان الجانب البلدي يظهر تناقضاته عبر تشدده في إزالة فرشات لبحرينيين غير مرخصين، كما حصل مؤخراً للباعة في مدينة عيسى.

ومن المنامة كانت البداية، هناك حيث يتمركز عشرات الآسيويين في منتصف المنامة، يفترشون طرقاتها لبيع مختلف أصناف الفواكه والخضراوات، في مشهد كان أبرز غائبيه، أمانة العاصمة.

وإلى عالي، القرية التي كان مشهد شارعها العام، يوم السبت الماضي (17 ديسمبر/ كانون الأول 2016)، آسيويّاً بامتياز.

عشرات الآسيويين وأكثر، يفترشون جانباً من الشارع العام، وليتخذوا من كل إجازة رسمية، فرصة لبيع الفواكه والخضراوات والأسماك.

مشهد غابت عنه بلدية الشمالية، وحضرته «الوسط»، فيما الواقع يتحدث: الآسيويون في ازدياد، ولا إجراءات.

وإلى جارة عالي، كان الحديث مع البائع الحاج حسن في محله الموجود في قرية بوري منذ نحو 25 عاماً.

يقول شاكياً «الضرر كبير جدّاً علينا نحن أصحاب المحلات، إلى درجة انخفاض المبيعات بمستوى حاد جدّاً»، مضيفاً «لك أن تتصور أن الساعة الآن تشير إلى العاشرة صباحاً، وهذه مبيعاتنا (يفتح الصندوق ليشير إلى دنانير معدودة)»، وتساءل: «وفق هذا الوضع المزري، كيف لنا أن نغطي مصروفاتنا الشهرية من رواتب عمال وإيجار؟».

وتابع «نحن أمام ظاهرة تزداد ولا تتراجع، وهو الأمر الذي يحصل حتى مع مبادرتي الشخصية بالتواصل مع بلدية الشمالية في كل من عالي وكرزكان، دون الخروج بأية نتيجة».

وتفسيراً لظاهرة تفشي ممارسة العمالة السائبة لبيع الخضراوات والفواكه، قال الحاج حسن: «ما يحصل أنَّ بعض أصحاب المزارع، يقومون بتأجير زاوية من مزارعهم لعمال آسيويين ليبيعوا فيها مختلف الأصناف مقابل إيجار شهري مقداره 100 دينار، بحجَّة أن المعروض هو من نتاج المزرعة (الخضراوات) فيما الواقع يقول خلاف ذلك (مختلف أنواع الفواكه)، بل ويمتد البيع ليشمل مواد غذائية كالزيوت في ظل غياب تام للرقابة سواء من البلدية أو من وزارة الصحة».

وأضاف «في ظل فرجة الجهات الرسمية المعنية، فقد غزت العمالة الآسيوية، تحديداً من البنغال، السوق المحلي، ولك أن تمر مرور الكرام على شارع النخيل لتجد في كل شبر عاملاً آسيويّاً يقف خلف «فرشته» من الخضراوات والفواكه، والذريعة التي تتكرر أن «الفرشة» تتبع مزرعة ونحن نعلم ما يتاح لكل صاحب مزرعة من فرصة للحصول على عدد من التأشيرات (الفيزا) لاستقدام وتوظيف العمالة الوافدة، ومحصلة الضرر تقع على رؤوسنا نحن أصحاب المحلات المرخصة».

وتابع «بفضل ذلك، باتت الشوارع (مشحونة) من الفرشات غير المرخصة، والمتحررة من التكاليف التي ندفعها، لهيئة التأمينات وهيئة تنظيم سوق العمل، والإيجار ورواتب العمال وسكنهم وفاتورة الكهرباء، بما أقدره بالنسبة لمحلي هنا في بوري فقط بنحو 1400 دينار شهريّاً»، وأردف «إذا خصمنا التكاليف فما يتبقى محدود جدّاً لعائلتي».

وبفعل المنافسة غير الشريفة من قبل العمالة السائبة، يؤكد أصحاب المحلات، اضطرارهم إلى اللحاق بهم في الشوارع والطرقات، «بحثاً عن الزبون، قبل أن ينفرد العامل الآسيوي به».

يقول الشاب جعفر حسن «قبل 3 أشهر، اضطررنا إلى الخروج من محلنا وافتراش الشارع العام جنباً إلى جنب العمالة السائبة، وفي حال استمر الحال على ما هو عليه فلا يبدو أن المحلات وأصحابها سيصمدون»، لافتاً إلى أن الأضرار جراء ذلك طالت نحو 80 في المئة من المبيعات فـ»بعد أن كنا نبيع يوميّاً بنحو 350 ديناراً (في الحد الأدنى)، أصبحنا بالكاد نصل إلى 130 ديناراً يوميّاً، وإذا خصمنا منها المصروفات الشهرية (رواتب 5 عمال وموظفين، والإيجار، والسيارة، ...)، ننتهي إلى خسارة مؤكدة».

جعفر الذي ظل يتساءل عن دور الجانب الرسمي، لم يغفل إلقاء المسئولية في ملعب الجانب الأهلي، وهو يشير إلى حرص الأهالي على الشراء من فرشات العمالة السائبة اعتقاداً منهم برخص الأسعار، وعقّب أن «هذا الاعتقاد خاطئ، غير أن الصورة النمطية تفعل فعلتها».

ولا تقتصر الأضرار على البحرينيين، فالعامل الآسيوي (حنيفة)، يشكو هو الآخر أضرار بني جلدته. يقول بلكنته الهندية «مشكل واجد، لأن نفر فري ويزا ما يدفع (LMRA)، وما يدفع تأمين، وإيجار ما في وبلدية ما في، لكن إحنا كل شيء يدفع، أنا سنة واحد يدفع للصحة 100 دينار، وللسجل 50 ديناراً، وكهرباء ومعاش نفرين، وسيارة، يعني شهر واحد يدفع 700 دينار».

ويؤكد حنيفة استحالة المنافسة مع «فرشات» العمالة السائبة، في ظل اعتماد هذه الأخيرة على البضاعة شبه التالفة أو غير الطازجة، ومتدنية الجودة، وهو ما يؤثر في النهاية على فارق الأسعار.

وعن الحل المقترح، قال: «الحل لازم قانون يمشي عليهم، وأنا ما يشوف مفتشين يجون هني، وإذا جوا ما يعطون مخالفة، بس يقولون للعامل لا تقعد في الشارع، وبس يمشون مني العامل يرجع من صوب ثاني».

وبالقرب من مستشفى الأمل، باتت أعداد الفرشات في تزايد، ظاهرة تستشري دون تدخل من الجهات البلدية.

فرشات لا يتوقف إقبال المواطنين عليها، على رغم إقرارهم بمخالفتها للقوانين، وهو ما يراه المواطن (ج. م)، الذي قال لحظة تواجده للشراء من إحدى الفرشات «المرجح أن هذه الفرشات غير قانونية، لكن للأمانة ما تبيعه أرخص والوصول لها أسهل»، واستدرك «أقول ذلك وانا أقر بالأضرار التي يتكبدها البحرينيون من أصحاب المحلات جراء ذلك، والحل في تفعيل التفتيش والمراقبة».

وإلى سوق واقف، تحديداً في الشارع الفاصل بين منطقة السوق ومنطقة اللوزي، يفضل عدد من الآسيويين، اتخاذ الموقع الحيوي والجديد مكاناً لعرض بضاعتهم.

3 «فرشات» على خط واحد، كان أصحابها على استعداد للبيع بأقل الأسعار، وحين السؤال عن الترخيص كان التوجس والجواب من أحدهم «انا في دكان قريب، لكن ما في كستمر، وعشان جدي أنا يجي هنا»، في إشارة من العامل الآسيوي إلى اضطراره هو الآخر إلى اللحاق بركب العمالة السائبة والبيع في الطرقات عوضاً عن محله القريب من نفس المنطقة.

وفي السوق المركزي في سوق واقف، كانت الوقفة مع البحريني علي منصور، صاحب إحدى «الفرشات» والذي بدأ حديثه عن «فرشات» العمالة الآسيوية بالقول: «100 في المئة هذه العمالة مخالفة».

وأضاف «البلدية لا تمنح تراخيص إلا للبحريني، شريطة البيع في موقع واحد فقط، وهذا يعني أن البائع مادام غير بحريني فهو مخالف، لكن ما يحصل، في بعض الحالات التي رأيناها بالعين أن البحريني يجلس بمعية العامل الآسيوي، دون وجود علاقة عمل بينهما، إلا لحصول البحريني على مبلغ وقدره 5 دنانير يوميّاً مقابل توفير الغطاء القانوني الوهمي للعامل الآسيوي».

وعقَّب «هذا لون من ألوان النصب، ويمكن كشفه بسهولة عن طريق فحص البطاقة الشخصية للعامل الآسيوي».

وتابع «في نهاية الأمر فإن الضرر يقع علينا نحن أصحاب المحلات والفرشات المرخصة».

وخلص للقول: «قبل يومين كان مفتشو البلدية يلاحقون بعض المخالفين، ونأمل أن يأتي الدور على البقية منهم، ونحن نرى أن الإجراءات يجب أن تكون مشددة بحيث تصل إلى حبس العامل وتغريم صاحب العمل بمبالغ كبيرة».

في التعليق على كل ذلك، هاتفت «الوسط» رئيس مجلس بلدي الشمالية محمد بوحمود، الذي أكد عدم قبول المجلس بظاهرة انتشار الباعة من العمالة السائبة في الطرقات، وقال: «لا وجود لتراخيص لفرشات منذ العام 2012، ونحن في المجلس البلدي بالتأكيد مع المواطنين من أصحاب المحلات الذين يعملون بصورة قانونية ويلتزمون بدفع التكاليف أو المصروفات الشهرية، خلافاً لفرشات العمالة السائبة».

وعقَّب بوحمود على مطالبات أصحاب المحلات، بتنفيذ جولات تفتيش من قبل موظفي البلدية واتخاذ الإجراءات الصارمة حيال المخالفين، فقال: «قناعتنا هي في توفير البديل، بدل تطبيق نصف الحل، وقد كانت لنا محاولات لإيجاد مواقع لاحتضان الباعة البحرينيين الجائلين، لكننا واجهنا عقبة الموقع».

وذكر «نحن الآن في طور تجربة جديدة من المقرر تعميمها حال ثبت نجاحها، وتتمثل في تشييد كبائن في حديقة الروضة في دوار (9) في مدينة حمد مقابل إيجار رمزي، على ان تفتتح بداية العام المقبل لتعمم التجربة لاحقاً في الحدائق والمماشي في المحافظة الشمالية وتقتصر على البحرينيين المتقاعدين، أما العمالة الآسيوية فموضوعها مختلف على اعتبار أن من يمارس منها بيع الخضراوات والفواكه هو من فئة العمالة السائبة».


عمالة سائبة تبيع الخضراوات في المنامة - تصوير : محمد المخرق


أضف تعليق



التعليقات 51
زائر 1 | 9:01 م دعو الخلق للخالق رد على تعليق
زائر 5 | 10:37 م كلامك صحيح. .بس إنت تدفع أجار و رسوم إلى الحكومه و غيرك بدون يدفع فلس واحد هذا عدل و هل أحد أذى الخلق علشان تقول دعوا الخلق للخالق
زائر 4 | البيوت 10:05 م هذا البيت في النعيم جميع اصناف الخضروات والفواكة هذة الجماعة تقوم بابراز وتوجيه وهناك عربيات لوضع عليها هذة الخضروات والفواكةعلي امتداد من تقاطع اشارة القلعة وحتي مدخل النعيم وينكم عنهم رد على تعليق
زائر 6 | 10:47 م حرام تقطعون رزق الفقاره المساكين رد على تعليق
زائر 7 | 10:49 م هل هذا التقرير دعوه لإزالة هذه الفرشات التي يسترزق منها الفقراء!!!!!! عجبي. رد على تعليق
زائر 8 | 10:54 م اااقولهااا
المواطن محارب على اللقمة الي بيخليها في حلقه
والاجنبي متنعم بخيرات الوطن ويصادر اموالها الى الخارج
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم رد على تعليق
زائر 9 | 10:59 م لازم يشوفون ليهم حل لان اكثرهم مخالفين حتى لقانون الاقامة
وتحصلهم بعد هاربين من كفيلهم رد على تعليق
زائر 10 | 11:04 م اه عليك يابلادي ... رد على تعليق
زائر 11 | 11:10 م اذا حاول المواطن ان يشغل روحه بعمل ما لكسب الرزق, يحصل له مشاكل من كل حدب وصوب, ترخيص, بلدية, مرور, الجيران...الخ.
أما الأجنبي فلا سلطان عليه بعدة تبريرات, ما في مراقبين كفاية, ما شفناهم, مسكين فقير خل يترزق الله..الخ
انقلاب الموازين في البلد
يعني صدق خيرها لغيرها. رد على تعليق
زائر 12 | 11:15 م حلها بسيط لاتشترون من عندهم نشتري من عالي منا وفينا رد على تعليق
زائر 53 | ابرد قلبك 7:22 ص ذلين ارخص من البحريني بواجد شيك سعرهم وسعر عالي.
زائر 13 | 11:15 م وين البلدية من وصخة البنغالية يبيعون خضروات غير صالحة للاكل والاستهلاك الادمي في الكويت يتم عمل شن حملات مفاجئة من وزارة الداخلية على البائعين بدون رخصة وخاصة العمالة الاسيوية الى تبيع في الشوارع والفرجان .. ويتم مصادرة الخضروات الغير طازجة ويتم تسفير المخالفين الاسيويين الى بلدهم .. رد على تعليق
زائر 14 | 11:20 م الآسيويين الي يتكلمون عنهم هم نفسهم الي استقدموهم إخوانهم وولاد عمهم وجيرانهم علشان يترزقون من الفيزا الي يعطونها اياه فالصياح على شي يعرفون منهو مصدره حتى لو باركته الحكومة الصراحة قمة في الغباء. يا ناس اعتمدو على روحكم وخلو عنكم الاتكالية مابقى شي وياكلون قشوركم. رد على تعليق
زائر 18 | 11:52 م ولد زويد
أتفق معاك % 100 في ما تفضلت بة فعلا البحريني من أجل المال القليل الذي سيجنية من وراء الفيزا هو من قام بتخريب الوطن حيث قام الآسيويين يشاركوننا حتى في مناطق السكنية فأن كان هناك عقوبات يجب أن تكون على البحرينين أنفسهم
زائر 15 | 11:23 م هذلين كفيل مالهم نفر كبير محد يكلمهم ، بس لأنه الناس تعودت على الذل والهوان صار كل شيء عندها عادي رد على تعليق
زائر 16 | 11:27 م من الذي يشتري من العمالة السائبة غيرنا؟ يجب ان يكون لدينا ثقافة العمل الجماعي بغض النظر عن موقف السلطة (التي لا يعول عليها كثيرا في مثل حالتنا)....كل منطقة على ابناءها ان يعملوا ويتكاتفوا ويشجعوا الشباب من اصحاب المشاريع الصغيرة ويتركوا بابو وراجو وشمس الاسلام وسنكون حينها بألف خير وعافية رد على تعليق
زائر 22 | 12:08 ص تراهم ما يحتاجونك اذا ثلثي الشعب اجانب انت من الاقلية اشتريت حلو ما اشتريت في غيرك
لازم اتخاف يقطعون عنك البيع اصلا
زائر 17 | 11:35 م المشكله في الي يطبق القانون يطبقه نن جها ومن جها يغض البصر وكانما العمال الاجانب المخالفين ...
زائر 19 | 11:56 م ليش الحسد اصلا انتم تكفلونهم وتشتكون عليهم جنه مو تابعين لكم علينا هل سوالف رد على تعليق
زائر 23 | 12:11 ص شوفو هذا ويش يقول ... حسد !! البحرينيين يشتكون الحال وهذا متفرغ يقول حسد !!
زائر 20 | 12:03 ص x رد على تعليق
زائر 21 | 12:04 ص اقتدوا بالسعودية عملت ثلاث اربع حملات في سنة وقلصت عدد العمال الغير مرخصين
هذول عبئ على المجتمع , المفروض تغريم الكفيل وحبسه اذا تكررت المخالفة وحبس وابعاد المكفول المخالف
البحرين دولة المؤسسات والقانون ولا كله كلام جرايد؟ رد على تعليق
زائر 24 | 12:19 ص هههههههههههههههه
انت وين عايش؟
ما تعرف القانون؟ رد على تعليق
زائر 25 | 12:36 ص البلدية عوره عن ذلين .. يبيلها ... تدق عليهم في كل مكان ياله ...ويشيلونهم عشان ينتعش السوق رد على تعليق
زائر 26 | 12:37 ص صدق مؤئذين هالعمالة السائبة، بنت عم خالة أم زوج ولد عمتي جيرانهم يشتكون من العمالة السائبة ولا احد مفتكر من الجهات الرسمية رد على تعليق
زائر 27 | 12:38 ص من يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب صفوا النيه
زائر 28 | 12:41 ص عن نفسي لا اشتري من الآسيوين المتجولين في الشارع
حتى وان كان سعره ارخص بكثير
المسألة مبدا
صاحب المحل الرسمي يكون مظلوم فهو يدفع جميع التكاليف والرسوم
اما الاجانب اراهم كثيرا يبيعون قرب الاشارات اين البلدية والشرطة عنهم ؟؟؟ رد على تعليق
زائر 29 | 12:41 ص العمالة السائبة على قولتكم من يجيبهم ؟ التجار البحرينين رد على تعليق
زائر 30 | 12:43 ص يؤكد أصحاب المحلات، اضطرارهم إلى اللحاق بهم في الشوارع والطرقات، «بحثاً عن الزبون، هههه ذكروني بهروب الثيران الي الشوارع و محاولة اصتيادها رد على تعليق
زائر 32 | 12:44 ص يجب ازالة جميع الفرشات غير المرخصة خصوصا للاجانب وتسفيرهم رد على تعليق
زائر 33 | 12:46 ص انزين من وين اشتروا البضاعه مو من بحرينيين، من كافلهم مو بحرينيين،ويش دراكم عماله سائبه، بسكم ... رد على تعليق
زائر 34 | 12:50 ص القادم اعظم يا تجارنه الصغار .. اذا كل هالمصاريف ما تقدرون عليها فما بالك بالقوانيين الجديدة اللي راح تصيحكم صياح ... اولهم زيادة ضريبة السجل التجاري ((تحت مسمى رسوم السجل التجاري)) ابتداء من شهر 9 ... 2.السماح لعمال لفير فيزا العمل بشكل علني حيث انه سوق العمل هي اللي راح تبيع لفير فيزا (( تحت مسمى الفيزا المرنه او الفيزا الخضراء ))
الله يصبركم ويستر عليكم يا تجارنه الصغار رد على تعليق
زائر 35 | 1:19 ص انا شفت مفتش البلديه الا في مدينة حمد الدوار الثامن فوق شال الفرشه و صادر كل البضاعه ومشى .
انزين وبعدين ما انتهى الموضوع نفس العامل فتح له في منطقه قريبه .
المفروض يعتقل العامل ويحاسب واذا يبي يقعد يفتح محل ويمشي على القانو ن رد على تعليق
زائر 36 | 1:24 ص في منطقه عالي وبتحديد عن جامع عالي الكبير هناك تسيب كبير من الأجانب وعند مدخل المنطقه تتكاثر الزحمه بسبب الاجانب رد على تعليق
زائر 37 | 1:24 ص هذولا ما يقدرون عليهم. بس يقدرون على أولاد الملحة في قطع ارزاقهم وتتبعهم في كل مكان.
اصحاب الفرشات واصحاب الباصات الأجانب يلعبون والمواطنون مطاردون .
القوانين تشرّع وتنفذ ضد المواطنين وتشلّ وتجمد على الاجانب رد على تعليق
زائر 38 | 1:25 ص هذا الكلام قلناه مرار ندفع رسوم وغيرنا ببلاش ليس الخضار والفاكه وانما جميع الاعمال من صيانه .. او قفت سجلي بعد ست سنوات اعمل للخساره من العماله السائبه
زائر 40 | 1:33 ص اللي يبغي يبيع في الشارع خلوه يبيع ، أرخص للمواطن بس الأجانب اللي معاشاتهم ١٠ الاف دينار هم المشكله ، هذا معاشه عن ١٠٠ عامل فقير رد على تعليق
زائر 41 | 1:41 ص يجب مقاطعة الاسيويين الغير مهتمين الى نظافة الخضروات الطازجة وشن حملات على البائع الجائلين المخالفين لقانون الاقامة .. حتى بائعي الاسماك الغير صالح للاستهلاك الادمي .. رد على تعليق
زائر 42 | 2:09 ص بالمنامة عند الكنيسة شكثرهم البغاليه يبيعون سمك وخضروات فاسدة وما في رقابة عليهم ايام الجمعة من الصبح الى المغرب وين المفتشين والبلدية والداخلية عنهم يجب شن حملات وفرض القانون واكيد مخالفين لقانون الاقامة ... بعد رد على تعليق
زائر 44 | 3:14 ص الرقابه و التفتيش صفر غير مفعل في بادية الشماليه كان ﻻ يوجد عندهم مفتشبن. رد على تعليق
زائر 45 | 3:18 ص يجب عمل حملة تفتيشية سوق العمل والبلدية والشرطة والقبض على العمالة السائبة المنتشرة في جميع مناطق بحرين رد على تعليق
زائر 46 | 3:24 ص مو اهني المشكلة
المشكلة انه الكفيل حق البائع المفتش نفس
ما اقول لله كريم ولله ياخد الحق منهماخوك من الشمالية رد على تعليق
زائر 48 | 4:06 ص تبون مدخول يدخل على البلدية
يجب شن حملات تفتيشية منظمة من قبل البلدية والداخلية وتوظيف بحرينين قلبهم على البلد لشن حملات قوية وتنظيف الديرة من الامراض الاجانب الى لعبين لعبة بديرة يجب تنظيف البلد من مخالفي قانون الاقامة والباعة الجائلين رد على تعليق
زائر 49 | 4:20 ص الظاهرة منتشرة في جميع المناطق والسبب الإهمال والتقصير من عدة جهات وهم من يتحمل المسؤولية كاملة.
وزارة الداخلية
البلدية
وزارة العمل
هذه الوزارات لديها أقسام مخصص للتفتيش وضبط العمالة السائبة والبيع المخالف، لذا من هذا المنبر الحر وبشكل
عاجل نطالب المسؤولين في دولة محاسبة كل المراقبين والمفتيش المقصرين خصوصا الذين لهم صلة بهذه المناطق
التي يتواجد بها هؤلاء المخالفين وغير مستبعد تفشي الرشوة، ليس هذا فحسب بل ويجب تغير مناصبهم وأماكن عملهم
وذلك بسسب الإهمال والتقصير في تأدية واجبهم. رد على تعليق
زائر 50 | 4:35 ص زائر 45 | يجب عمل حملة تفتيشية سوق العمل والبلدية والشرطة والقبض على العمالة السائبة المنتشرة في جميع
مناطق بحرين
---------
أخوي لا سوق عمل لا بلدية ولا الشرطة مهتمين جذاب وستين جذاب الي يقول ما ندري عنهم ومو بعيدة بعض
موظفي سوق العمل والبلدية والشرطة يطلع بينهم كفيل وإذا مو كفيل يشتري منهم وأولهم الشرطة خصوصا
الشرطة الهنود والباكستانية واليمانية والبحريني وغير ..مرات نجوفهم بدريسهم (بدلة الداخلية) طالعين من
الزام يشترون من عندهم أقول ما دام العلة من بطنك اشلون تصير صاحي رد على تعليق
زائر 51 | 4:46 ص ناس وناس يا حكومة رد على تعليق
زائر 52 | 5:00 ص صارت خراطة الديرة لاسجل لا أجر لايدفعون كهرباء لا ماي كل الي عليه يفرش في الشارع يا يفتر بالعربانة يا يبيع
فواكه يا سمج وغير إلي منتشرين في كل مكان خصوصا عند الإشارة الضوئية يا يبيع ورد يا فراولة يا كنار ودوريات
المرور والشرطة كل دقيقة وكل ثانية يمرون عليهم سواء مع الضباط وبدون الضباط غير المسؤولين مال البلدية
ويطالعونهم عيني عينك ويسون روحهم ما يجفونهم قولو هذا تقصير واهمال منهم في تأدية الواجب لو أنا غلطان؟ رد على تعليق
زائر 54 | 7:53 ص في بحريني يبيع فواكه قرب شارع جدعلي نشروا ليه صور في تلفزيون البحرين انه يوه البحرين ومنظر ما حضاري وقالوا ليه غير مسموح ليك تبيع لو نجيب ليك الامن رد على تعليق
زائر 55 | 8:25 ص في سلماباد عند مسجد عبدالله بن عباس (وسط المنطقة الصناعية) خل البلدية تروح لهم يوم الجمعة أسوأ من المساكين البحرينيين في السوق الشعبي رد على تعليق
زائر 57 | 8:05 م اشترى منهم الفاكهة بخمس ربيات الكيلو وهى نفس الفاكهة في ...هايبر ب 1.900 اشوفها ومااقدر علي ثمنها رد على تعليق
زائر 58 | 2:20 ص عندما يفترش الأجانب الشوارع للبيع يصبح منظر حضاري و البحريني إذا أفتـرش للبيع أصبح منظر غير حضاري كفى مهازل على المواطن البسيط