في ذمة الله... الحاج عبدالله أحمد شمطوط

زائر 1 | 2:50 ص الله يرحمك يا عمي رد على تعليق

زائر 2 | 3:06 ص لم بحرص على الدنيا وحرص على خدمة أهل البيت ع وكان بركة على المنطقة وأهلها وقد رحل بسلام الى الرفيق الأعلى رجياً شفاعة محمد وآل محمد عليهم الصلاة والسلام. ولمثل هذا فليعمل العاملون. رحم الله من قرأ سورة الفاتحة رد على تعليق

زائر 3 | 4:22 ص الله يرحمه برحمته الواسعة ويرزقنا حسن الخاتمة
كفى بالموت واعظا
اليوم وغدا نحن رد على تعليق

زائر 4 | 4:22 ص الى رحمة الله ايها المتواضع القانع الذي يكافح لاعالة اسرته كان قانعا برزقه ويعمل في السوق لتحميل البضائع وعاش عيشة بسيطة راضيه رد على تعليق

زائر 5 | 4:32 ص لم نسمعه أو نره قد اغتاب فردًا ، ولم يتشاجر أو يحقد على أحدٍ، عاش فقيرًا ومات غنيًا بأعماله الحسنة، لم يملك حتى سيارةً في حياته، ولكن الجنة مثواه بإذن الله،، رحمه الله وتغمده بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته رد على تعليق

زائر 6 | 6:51 ص الله يرحمه ويحسن إليه ويحشره مع محمد والآل الكرام
ويصبر أحبته على فراقه رد على تعليق