العدد 5221 بتاريخ 22-12-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


"داعش" يحرق جنديين تركيين حتى الموت

إسطنبول - د ب أ

أصدر تنظيم "داعش" مقطع فيديو أمس الخميس (22 ديسمبر/ كانون الأول 2016) يظهر فيه مسلحوه وهم يحرقون جنديين تركيين حتى الموت، وذلك فيما تنخرط قوات أنقرة ومعارضين سوريين في قتال شرس ضد التنظيم حول مدينة الباب في شمالي سورية.

وبعد ظهور مقطع الفيديو، تم حجب بعض وسائل التواصل الاجتماعي في تركيا. وغالبا ما تقيد السلطات مواقع مثل "تويتر" و "فيسبوك" و "يوتيوب" أثناء أوقات الاضطراب أو لمنع انتشار محتوى ما.

وتم تداول مقطع الفيديو الذي يظهر فيه الجنديان مقيدان بسلاسل ويتحدثان ويكشفان عن اسميهما، عبر عدة قنوات للتواصل الاجتماعي، لكن لم يتسن التأكد منه بشكل مستقل.

وأكدت تركيا الشهر الماضي أنها فقدت التواصل مع جنديين يقاتلان في سورية، على رغم أنه لم يتضح على الفور ما إذا كان هذان الجنديان هما من ظهر في مقطع الفيديو.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن 24 مدنياً في منطقة الباب الخاضعة لسيطرة "داعش" قتلوا في ضربات جوية تركية في الآونة الأخيرة.

وشنت أنقرة عمليات عبر الحدود في شمالي سورية في أغسطس/ آب الماضي. ومنذ ذلك الحين سقط لها 37 جنديا من بينهم 16 قتلوا يوم الأربعاء، بحسب الحكومة. وتهدف أنقرة حاليا إلى السيطرة على مدينة الباب شرقي حلب.

وتقول تركيا إنها قامت بـ "تحييد" أكثر من ألف مقاتل من "داعش" في سورية خلال الأشهر الأربعة الماضية. ولم يرد على الفور تعليق من جانب الحكومة التركية على مقطع الفيديو.



أضف تعليق



التعليقات 25
زائر 4 | 10:24 م فتح أردوقان مطاراته للإرهابيين والآن إبتلا بهم رد على تعليق
زائر 6 | 11:04 م كما تدين تدان... كل من شارك في صنع هذا الكيان المتوحش داعش سوف يبتلي به ويذوق من نفس الكأس الذي جرعه للآخرين.. ومن يزرع الشوك لن يجني الورود
زائر 5 | 10:52 م ردت تأكل عيالها ..
على قولة الشاعر:
أعلمه الرماية كل يوم ولما إشتد ساعده رماني
وكم علمته حسن القوافي. و لما قال قافية هجاني رد على تعليق
زائر 8 | 11:36 م لاعتقد ذلك صحيح هذه مجرد لعبة إعلامية تركية كإخراج دراما تركية لتغطية والهاء الناس وابراز تركيا تعاني من داعش ...فالقوة التي أحبطت الانقلاب في دقايق لايمكننا كشف الدواعش لديها؟؟؟ رد على تعليق
زائر 9 | 11:39 م تحليلك غلط يا حجي، الشعب احبط الانقلاب و شدخل الشعب التركي في داعش رد على تعليق
زائر 10 | 11:48 م الله يلعن داعش ومن يُفتي لهم ومن يستفيد من جرائمهم . رد على تعليق
زائر 11 | 12:18 ص الدواعش الذي دخلو سوريا من جميع اقطار العالم بترتيب من تركيا باعترافاتهم وهذه النتيجه رد على تعليق
زائر 13 | 1:01 ص وينهم الي ينطنزون على الجيش السوري ويشمتون فيه يوم انسحب تدمر أكو جيش أردوگان التركي هرب من الباب ومني بخسائر رد على تعليق
زائر 14 | 1:16 ص انقلب السحر على الساحر رد على تعليق
زائر 15 | 1:33 ص قالها الاسد الارهاب سيرتد عليكم رد على تعليق
زائر 16 | 1:39 ص انشاء الله من هذا والى اكثر لان تركيا سبب البلاوي فالدنيا من عهد العثمانيين والى اليوم رد على تعليق
زائر 33 | 7:12 ص لابارك الله فيك ولا في من تؤيد
زائر 17 | 2:08 ص الى زائر 16 يفعلها الاشقياء ويطيح فيها الابرياء رد على تعليق
زائر 18 | 2:10 ص والله حرام هاي شنه ذنبهم رد على تعليق
زائر 20 | 2:18 ص العثمانين إلى الأتراك الجدد وداعش وبريطانيا وأمريكا وفرنسا وغير بعضهم دخل سوريا للقتل ونحر شعبها وبعضهم
لتدميرها وبعضهم لنهب ثروات وخصوصا النفط والكتب والأثار فالأثار التي تم نهبها وتدميها من المساجد والكئائس
والمتاحف والقلاع الأثرية القدية وغير لا تقدر بثمن وهذا هو هدف المستعمر العثماني والبريطاني والفرنسي والإيطالي
وغير ... استعباد الشعوب ونهب ثرواتهم وتدمير بلدانهم ولا ننسى الأخطر من ذلك زرع الفتنة الطائفية بينهم رد على تعليق
زائر 21 | 3:06 ص الله يرحمهما برحمته. رد على تعليق
زائر 22 | 3:27 ص تركيا دعمت داعش واخواتها ومدتها بالسلاح والعتاد
ودربتهم في معسكراتها وأوتهم في تركيا
وجلبتهم من كل اصقاع العالم لتدمير سوريا
وسرقت مصانع ومعامل سوريا وساهمت بتدمير سوريا
وما راح اكون حزين لأي شي يحصل في تركيا
ومن سل سيف البغى قتل به
واكره ان اكون شامتا ولكن يعجبني الزمان حين يدور رد على تعليق
زائر 26 | 4:46 ص اردوغان يتالم ولكن بالع الموس وساكت.
زائر 23 | 3:28 ص الان هدف الجيش العربي السوري والتركي والروسي واحد الان سنرى تغير احداث المستقبل رد على تعليق
زائر 24 | 3:53 ص كلام السيد بالحرف الواحد يقول انهم يكفرونكم وسياتي يوم يحاربونكم فيه رد على تعليق
زائر 28 | 4:55 ص قبل مده كان يبمبع ويقول بشار لازم يترك سوريا ودخل كل مجرمين الارض الى سوريا ولكن الله يفعل مايريد وليس اردوغان. رد على تعليق
زائر 29 | 6:24 ص شعب التركي لما ينتشر المقطع بينهم لا احد يقبل يطرش ولده للمحرقه وبدون هدف. رد على تعليق
زائر 31 | 6:34 ص القتل واﻻقتتال إنما يقع في الحرب الشرعية وأما اﻷسير هو أسير يحرم اﻻساءة إليه فضلاً عن قتله ﻷنه صار مقيدا ومجردا مما كان فيه من قوة وسلاح وأما ما يعمله هؤلاء ...القتلة المجرمون لعنة الله عليهم الذي تأذى العالم منهم لعنة الله عليهم ولعنة الله عليهم إنما هو الرغبة في القتل واﻻستمتاع بالقتل والتعذيب وازهاق الروح أﻻ لعنة الله عليهم أﻻ لعنة الله عليهم وعلى من شاركهم ودعمهم وساندهم ومولهم وسهل لهم وأيدهم بكل طريقة

يجب ويجب على كل فرد وجماعة محاربتهم بشتى الوسائل ﻷنهم أصبحوا ورم خبيث في جسم العالم. رد على تعليق
زائر 37 | 8:12 ص ليش يبا خلك ديمقراطي
زائر 38 | 12:33 م وينهم الي كانو يطبلون الداعش في بعض المنتديات الطائفية رد على تعليق