العدد 5217 بتاريخ 18-12-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


صدام: الأميركيون همجيون جهلة دمروا العراق

الوسط – المحرر السياسي

الوسط – المحرر السياسي

كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، بعض المشاهد من أول استجواب للرئيس العراقي المخلوع، صدام حسين، حيث نشرت، أمس الأول (السبت)، هذه التفاصيل، من كتاب العميل السابق في المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إي)، جون نيكسون، بعنوان: "استجواب صدام حسين"، الذي ينشر نهاية العام الجاري، حسبما قالت صحيفة "القبس".

وفي 13 ديسمبر 2003، فوجئ نيكسون، بعد أن أبلغه رجاله أنهم استطاعوا القبض على صدام، الرجل الأول المطلوب في العالم، بعد أن كان متواجداً في العراق لثمانية أسابيع، كمحلل مع المخابرات المركزية الأميركية.

واستدعي نيكسون من جانب المدير التنفيذي للاستخبارات المركزية، بازي كرونغارد، بعد أن كان مضى على محاولات إسقاط النظام تسعة شهور.

 

علامات فارقة

وكان عدد من كبار الضباط يسألون نيكسون في مكتب كرونغراد، كيف نتأكد أنه صدام؟ فأجابهم: "وشوم قبلية على يد ورسغ صدام اليمين، وندبة رصاصة على ساقه اليسرى، وميل في شفته السفلى" استطاع تعرّفها من خلال دراسة الأشرطة.

وقاطعه كرونغراد: "نريد أن نتأكد أنه صدام، وليس أحدا آخر"، في ظل "أسطورة" وجود أشباه لصدام، وانتشارها في الوسط الاستخباري الأميركي، فقرر نيكسون "الصمت"، بدلا عن ذلك، وإعداد أسئلة لا يستطيع سوى "الديكتاتور" الإجابة عنها.

وأخذت الطائرة صدام إلى مطار بغداد في تلك الليلة، وقررت التحقق هناك، بحسب مقتطفات الكتاب الذي نقلته "ديلي ميل".

 

اللقاء الأول

ووجد نيكسون نفسه أمام صدام، بعد أن انتقل إليه، وكان جالسا على كرسي حديدي، ويرتدي عباءة بيضاء، وسترة مبطنة زرقاء. وقال: "لا يوجد شك أن هذا الرجل لديه كاريزما، فقد كان ضخما وشديد البنية، وحتى وهو سجين ينتظر الإعدام، فقد كان يحمل هيئة مهمة". ثم أضاف: "عندما قلت له: لدي بعض الأسئلة التي ستجيب عنها بصدق، هل تفهم ذلك؟"، فأجابني: "متى كانت آخر مرة رأيت فيها أبناءك أحياء؟". وتابع بقوله: توقعت من صدام أن يكون شديدا، لكنني صدمت من حجم عنفه، عندما سألني: «من أنتم؟ هل أنتم المخابرات العسكرية؟ المخابرات؟ أجيبوني. حددوا أنفسكم!».

وعندها، لاحظ نيكسون الوشوم القبلية، وكانت شفة صدام متدلية، وكان يريد أن يرى ندبة الرصاصة، مؤكدا: «هناك الكثير لنعرفه: كيف هرب من بغداد؟ من ساعده؟ لكنه لم يقل، وأجاب عن الأسئلة التي يريدها فقط».

كما رد صدام على نيكسون: «لماذا لا تسألني عن سياستكم؟ يمكن أن تتعلموا الكثير مني»، وكان حادا حول التعامل القاسي الذي تلقاه من الجنود الذين جلبوه، وعاملوه بقسوة وعنف.

 

"كنت شكّاكاً"

وأوضح نيكسون: "كنت مصابا بالشكّ، فهذا الرجل لم يكن يفكر مرتين قبل قتل رجاله، عندما يعترضون على أتفه الأمور، ورفع العباءة ليريني الضرر بساقه اليسرى، فرأيت الندبة القديمة، وسألته عنها، فأكد لي غاضبا".

وكان اعتقال صدام أمرا ممتازا، لكن علينا أن نأخذ منه الحقيقة بشأن النظام، وخصوصا بشأن أسلحة الدمار الشامل التي كانت ذريعة الاحتلال، فكان جوابه هو السخرية منا ببساطة. وأجاب: "وجدتم خائنا دلكم على صدام حسين، أليس هناك خائن آخر يستطيع أن يقول لكم أين هي أسلحة الدمار الشامل؟" ورفع الوتيرة، قائلا إن "الأميركيين كانوا مجموعة من الهمجيين الجهلة الذين لم يفهموا العراق وأصروا على تدميره"، بحسب ما نقل الكتاب.

وتابع: "العراق ليس دولة إرهابية، وليس لنا علاقة بـ (زعيم تنظيم القاعدة السابق) أسامة بن لادن، وليس لنا أسلحة دمار شامل، ولسنا تهديدا للمنطقة، لكن الرئيس الأميركي جورج بوش قال إن العراق يريد مهاجمة والده، وكان يملك أسلحة دمار شامل".

وعند سؤاله، إن كان قد فكر باستخدام أسلحة دمار شامل استباقيا ضد الجنود الأميركيين في السعودية، فأجاب: "لم نفكر باستخدام هذه الأسلحة، ولم تناقش أساسا"، مضيفا بسخرية: "نستخدم أسلحة كيماوية ضد العالم؟ هل هناك أي شخص بقدرات كاملة قد يفعل ذلك؟"

 

لم يكن ما توقعناه

 وقال نيكسون حينها: "لم يكن هذا ما توقعنا سماعه، فأين يمكن أن نكون قد أخطأنا؟" وقال صدام: "لم يكن هناك رغبة بالاستماع والفهم، ولا أستثني نفسي من ذلك"، باعتراف نادر، كان يمكن أن يخلق صورة أفضل لنوايا العراق.

وتساءل نيكسون: "هل كان يتلاعب بنا؟ بقلب الحقيقة لمصلحته؟". وعندما سأل نيكسون صدام عن استخدامه السلاح الكيماوي في مدينة حلبجة الكردية، خلال الحرب الإيرانية – العراقية، غضب، وقال: "أنا لست خائفا منك أو من رئيسك، وسأقوم بما ينبغي لحماية بلدي!"، ثم استدار لي، وقال: "لكنني لم أقم بهذا القرار".

وعندما أغلقت الجلسة، استدار صدام وحدّق بنيكسون بنظرة، قال عنها: "لقد أزعجت الكثير في حياتي، لكن لم يرد علي أحد بنظرة مخيفة كهذه".

 

مفاجآت

 وأشار نيكسون إلى أنه استشعر بعض الحقيقة في ما يقوله صدام، رغم أنه كان ساخطا حول حلبجة، ليس لأن الضباط استخدموا أسلحة كيميائية، بل لأن هذا أعطى إيران الكثير من الدعاية».

في المقابل، كانت المعلومات حول صدام أنه كان يتعرض للضرب من قبل زوج أمه، لكنه قلب كل هذه التوقعات، قائلا: «زوج أمي كان ألطف رجل عرفته: إبراهيم حسن، باركه الله، وقد كنت أمين سره، وأقرب إليه من ابنه أدهم».

وحين سأله نيكسون حول اعتقاد المخابرات بأن ظهره يؤلمه، ولم يعد يأكل اللحم الأحمر أو يدخن، أجاب: «لا أعلم من أين تحصلون على معلوماتكم، لكنها خاطئة، فأنا أدخن أربع سيجارات كوبية»، مشيرا إلى أنه كان لائقا في شكل لافت.

وكان الملف حول صدام، في المخابرات، هو أنه كاذب محترف، إلا أن صراحته كانت مفاجئة، وحتى التوقعات بأن حكمه كان بقبضة من حديد، بدت خاطئة، فخلال السنوات الأخيرة، بحسب نيكسون، لم يكن صدام يعلم شيئا عما يجري في العراق، ولم يكن حريصا على ما تفعله حكومته، ولا يملك خطة دفاعية حقيقية.

 

11 سبتمبر

 وتعجل صدام بنفي أي تورط له في الحادي عشر من سبتمبر، قائلا: «انظروا من المتورط، وما البلدان التي جاؤوا منها؟ متسائلا: «لماذا تظنون أنني كنت مشاركا؟».

وكان صدام يعتقد أن الهجمات قد تقرب أميركا من العراق، لأن واشنطن كانت تحتاج حكومة علمانية لتحارب الأصولية، لكن «كم كان مخطئا»، بحسب نيكسون.

 

«ستفشلون»

وقال صدام للمحققيين الأميركيين، بحسب ما نقل العميل السابق في الاستخبارات الأميركية: «ستفشلون، ولن تجدوا أنه من السهل حكم العراق».

وأثار هذا التوقع فضول نيكسون، وحين سأله مجددا، قال: «لأنكم لا تعرفون اللغة، والتاريخ، والعقلية العربية، ومن الصعب أن تعرفوا الشعب العراقي من دون معرفة الطقس والتاريخ»، فالفرق بيّن بين الليل والنهار، والشتاء والصيف، ولذلك يقال إن العراقيين عنيدون. وتابع: «الصيف القادم، عندما تشتد الحرارة، قد يثورون ضدكم، فأخبروا ذلك للرئيس بوش».

وقال نيكسون إن بوش استدعاه عام 2007، ليعطي توضيحا مفصلا، في المكتب البيضاوي، حول شخصية صدام، فوصفه: «كان رجلا ساخرا وحادا وساديا».

 

الموضوع الذي أبكاه

 وقال نيكسون إن الموضوع الوحيد الذي دفع صدام للبكاء كان عندما ناقش موضوع بنتيه: رنا ورغد، حيث ترقرقت عيناه بالدمع، وتوقف صوته، قائلا: «أفتقدهما بشدة، وكانت علاقتنا عظيمة، وأحببنا بعضنا جدا».

وقال صدام إنه كان فخورا بولديه: عدي وقصي، لكنه كان واقعيا تجاههما، ما دفعه الى معاقبتهما أحيانا، خصوصا عدي، الذي أصابه بالصدمة عندما علم أنه كان يملك أسطولا من السيارات الفارهة، التي يحميها جنود الحرس الجمهوري، قائلا: «أي نوع من الرسائل نرسل للشعب حول من يجب أن يعاني من العقوبات ومن لا؟».



أضف تعليق



التعليقات 44
زائر 1 | 8:15 م الشاه الإيراني افضل الطاغية صدام ..الشاه ترك إيران وقال خل الملالي يقبضون الحكم ولا تحترق إيران..أما الدكتاتور المقبور هدام ..حرق العراق و حرق الشعب العراقي بأسم القومية و الدين ..سود الله وجهه و وجه من يؤيد الانحطاط والجهل الصدامي رد على تعليق
زائر 3 | 9:28 م يذكرني تشبيهك بالأرعن الأحمق بشار، حرق سورية ليبقى رئيسا.
زائر 4 | 9:29 م صرت أترحم على صدام بالرغم من كل أخطائه بعد ما شفت الدمار الذي تسبب فيه من استلم الحكم بعده ... أقزام جاؤوا على ظهور الدبابات الأمريكية و نشروا بالعراق الطائفية و الإرهاب. رد على تعليق
زائر 7 | 10:16 م هل تترحم على ديكتاتور زرع الرعب والمشانق الى شعبه والطائفية بالعراق وغيرها لها مصدر واحد تعرفه ونعرفه جيدا
زائر 9 | 10:19 م هل تعلم كم شهيد وكم يتيم وكم مفقود وكم سجين وكم قلب ام تفطر بسببه وكم من بلد تظرر منه كايران والكويت
زائر 33 | 12:54 ص الله يحشرك معاه

ما تراه على قنوات التلفزة من دمار في العراق كان كله بسبب أبو حفرة هدام وهناك دول إقليمية ومن خلفهم عدوة المسلمين أمريكا وبريطانيا وبعض الدول الغربية لا تريد أن يحكم الشيعة العراق
زائر 38 | 1:10 ص لا وهو قصر في سفك الدماء غازي الكويت
زائر 5 | 9:34 م صدام حسين ديكتاتور مقيت لن ينساه التاريخ.
دمر العراق و شعب العراق و جيران العراق.
اذهب انت و من دعمك الى جهنم و بئس المصير. رد على تعليق
زائر 6 | 9:37 م كان رجلاً في زمن قلت فيه الرجال رد على تعليق
زائر 11 | 10:20 م حشرك الله معه
زائر 8 | 10:18 م لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود.. رد على تعليق
زائر 10 | 10:20 م رحمه الله كان رجل قوة وذكاء وعزيمة ونفتقده كثبرا و لن تنجب العراق مثله ابدا اللهم ادخل هذا الشهيد فسيح جناتك رد على تعليق
زائر 37 | 1:09 ص جهنم وبئس المصير قتل الكويتيين الهيس
زائر 12 | 10:24 م رحمه الله تعالي عاش بطل وستشهد بطل رد على تعليق
زائر 25 | 12:22 ص قاتل الأطفال ابو الحفرة ....
زائر 32 | 12:43 ص قال بطل قال لا وشهيد بعد ! طلعوه من حفره مايجلس فيها كلب ضعيف خائف وكان بأمكانه الانتحار او الدفاع عن نفسه لاكنه اكثر من جبان قتل شعبه بدم بارد واحتل الكويت غير حربه مع ايران اي تاريخ عنده هذا المجرم لاكن مع الاسف ايتامه للآن بارحمون عليه الله يحشرهم معاه في نار جهنم.
زائر 13 | 10:27 م شكرا لك يا زائر 5 .. رد على تعليق
زائر 14 | 10:28 م نظام العراق وسوريا بعثيان يحكمان بالنار والحديد دمرا بلديهما شر تدمير الفرق ان امريكا تخلت عن صدام كما تخلت عن الشاه ولكن الشاه على اجرامه وجبروته طلع بسكات والثاني اخذته العزة بالأثم والثالث محسوب على روسيا ... ولكن يبقى الأفضل من قدم خدمة لوطنة وشعبه من بناء بنية تحتية و حرية واقتصاد ووو لا بناء تراسنة حربية من اموال الشعب ثم تدمر في ضربة واحدة.. لا ننسى أن الربيع الإسرائيلي هو المنتصر بتجزأة المجزأ من أوطننا العربية والأسلامية مع شعوب غبية تتوق للفتن والبقية سوف تأتي ..اللهم احفظ أوطننا رد على تعليق
زائر 16 | 10:39 م ....

\nاسئلوا اهل الكويت ماذا فعل بهم . اليست الكويت دولة خليجية ؟ الم يهلك الحرث والنسل فيها ؟

\nام نسيتم . رد على تعليق
زائر 20 | 11:24 م اصبحة العراق مزبلة من بعده رحمه الله رد على تعليق
زائر 21 | 12:02 ص لم تكن العراق احسن من السابق يا اخى .. راحو اهل العراق .. وستبقر العراق مشرذمه للفاسدين فقط.
زائر 28 | 12:23 ص قاتل الأطفال ابو الحفرة لعنة الله عليه وعلى من يترحم عليه
زائر 45 | 2:03 ص على الأقل بشار ما دخل خروب مجنونة أضعفته وتمكن من الصمود ٥ سنوات قبل التدخل الروسي، في حين أن صدام لم يصمد ٢٠ يوم أمام أمريكا.
زائر 46 | 2:13 ص هيهي ضحكتني بشار بعد اغتيال الحريري قال بوي خله انسحب من لبنان ولا أسوي بلوى مثل صدام.. وترك لبنان سالم غانم لا دمر لبنان ولا دمر سورية.
زائر 23 | هدام في رقبته دماء حرام سفكت ومن يريد مشاركته فليترحم عليه . فالراضي شريكه في العمل 12:09 ص جرائم صدام لو اردنا ان نحصيها لما كفانا مجلدات فهذا دمر البشر والحجر في العراق وما زال اتباعه وايتامه مستمرون على خطه الشيطاني . رد على تعليق
زائر 24 | 12:13 ص كلهم مجرمين ما احد احسن من احد دمروا بلداننا العربية واصبح يطلق علينا دول العالم الثالث رد على تعليق
زائر 30 | 12:36 ص لعنة الله عليه، قاتل عديم انسانية رد على تعليق
زائر 34 | 12:57 ص شوي بيعور افادي
وتذكرت جرايمه في الدجيل ومجازر الجماعية وحرب الكويت
والابادات للقرى باكملها والسجون تحت الارض والهلاك اللي صاد الشعب العراقي المسكين
ناهيك عن الاعدامات لطوائف معينة والمشايخ ومنع الزيارة و و و
ها خوتي ها
ها خوتي ها رد على تعليق
زائر 35 | 1:03 ص وأنت يا صدام ليش تشعل الحروب بس ماخلصت من حربك مع إيران غزيت جارتك العربية دولة الكويت وشردت شعبها لولا ستر الله لكانت الكويت فلسطين الثانية وكلفت غزوتك المجنونة والطائشة دول الخليج 650 مليار دولار يلي ماكو أغباء وأجهل منك ياصدام الإجرام. رد على تعليق
زائر 41 | 1:41 ص هذا ما دمره تهور صدام دمر العراق والعرب واليوم ندفع الثمن. ومن أول يوم أعدم رفاقه البعثيين في مجزرة الخلد، وأحبط الوحدة مع سوريا. صدام حاول زراعة كراهية إيران في العراقيين لكنه لم يفلح، بينما فساد حكام العراق اليوم جعل العراقيين يمتلئون حقداً وغيظاً على إيران، أي ما عجز عنه صدام حققوه.
زائر 39 | 1:22 ص اسد من اسود الله .الله يرحمه رد على تعليق
زائر 40 | 1:35 ص ضدهم
كان أداة بيد أمريكا وعندما اكتفى عضها وعندما عضها ازالته رد على تعليق
زائر 47 | 2:18 ص صدام مستخدم لأنظمة اغرته بالمال بأسم القومية والعروبة وراح ضحية هالجرائم من اسياده لعنه الله ولعنهم جميعا قاتلين الاطفال والعلماء رد على تعليق
زائر 61 | 4:53 ص أبو حفرة حرف حزب البعث عن مساره واستخدمه لتحقيق غاياته الشخصية ومغامرات ومقامرات غير محسوبة، لو كان فيه خير لحارب الأمريكان في بغداد مو ينخش في حفرة في تكريت. ويطلع الجهلة يترحمون عليه وأنا لا أمجد فساد حكام العراق ولا اﻷفعى إيران.
زائر 56 | 3:08 ص شاه و صدام هم عبید امریکا لعنته الله علیهم من اولهم و آخرهم رد على تعليق
زائر 57 | 3:20 ص يحبون بشار ويكرهون صدام !!
يحبون الحشد الشعبي ويكرهون داعش !! رد على تعليق
زائر 66 | 5:56 ص طبعا اخي هذا العقل الباطن الطائفي
زائر 58 | 4:05 ص أول ضحايا صدام هم رفاقه البعثيين قبل الدعوجية والشيوعيين رد على تعليق
زائر 60 | 4:33 ص هذا يمكن ان نطلق عليه بطل الحفر العميقة رد على تعليق
زائر 62 | 5:01 ص ذهب لمزبلة التاريخ رد على تعليق
زائر 63 | 5:04 ص جهنم وبئس المصير والى كل من أيده رد على تعليق
زائر 64 | 5:38 ص عجباً ! كيف اتخذناكَ صديقاً ؟****وحَسبناك أخاً بَراً شقيقا ؟
وأخذناك إلى أضلاعنا ****وسَقيناك مِن الحُبِّ رحِيقا
واقتسمنا كِسْرةَ الخُبز معاً****وكتبنا بالدِّما عهداً وثيقا
وزرعناكَ على أجفانِنا*****ونشرنا فوقكَ الهُدْبَ الورِيقا
وزَعَمْنَاك - ولم تَبْرقْ - سناً ***وكسوناك - ولم تلمع - برِيقا
سَيفنا كنت تأملْ سيفنا*****كيف أهدى قلبنا الجُرح العميقا
دِرعنا كنت وهذا دِرعنا****حَربة في ظهرنا شبت حريقا
جيشنا كنتَ أجبْ يا جيشنا**** كيفَ ضَيَّعْتَ إلى القدس الطريقا ؟! رد على تعليق
زائر 65 | 5:45 ص عمى البصر والبصيرة عندما نترحم على القتلة والطغاة ، الهذا الحد الأمور غير واضحة إلى الان؟! ماذا ستقولون لربكم يوم الحساب؟ ؟ ؟ رد على تعليق
زائر 67 | 6:28 ص سبحان الله ما هذه الطائفية يترحمون على قتلا روسيا الملحدين ويلعنون شهداء المسلمين؟ رد على تعليق