العدد 5210 بتاريخ 11-12-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


انفوجرافيك... «داعش» تعيد السيطرة على تدمر



أضف تعليق



التعليقات 9
زائر 1 | 5:08 ص هذه فضيحة للأسف الإعلام لا يعطيها أي اهتمام. أتذكر جيدا في مارس-آذار الماضي كان اعلام الممانعجية يتفاخر بسيطرة الروس على تدمر، و كان الروس يتحدثون صباحا مساءا عن هذا الإنتصار التاريخي العظيم، و جاءت فرق الأوركسترا من روسيا و عزفت الموسيقى، حتى قال أحد السفهاء سنحارب داعش بالموسيقى! .. و قيل ما قيل في بوتين من المناقب الخ .. الآن فجأة يخسر النظام تدمرفي أقل من 4 أيام! نظام مدعوم بفيتو روسيا و طائراتها و صواريخ كاليبر و حاملات طائراتها و براميلها المتفجرة خسر تدمر، و لا أحد يتكلم، كيف ذلك و لماذا! رد على تعليق
زائر 2 | 5:14 ص سقطت تدمر و الطيران الروسي يحميها؟ إذا نحن أمام احتمالات:
1) روسيا و النظام ليسوا بالقوة التي يراد تصويرها، و الحرب لم تحسم بعد، و ما ربحوه اليوم قد يخسروه غدا.
2) نظرية المؤامرة: روسيا و النظام سلموا تدمر لداعش تسليم و استلام، لأنها لا تعني لهم شيء، و بقاء داعش من مصلحتهم، لابتزاز العالم و تخييره بين داعش و بشار.
3) خلافات ايرانية-روسية، سمحت بثغرات استغلتها داعش و أعادت السيطرة على تدمر.
المهم نحن أمام استنتاج، روسيا أمامها مشوار طويل في سورية، و سورية لن تكون أوكرانيا بل أفغانستان. رد على تعليق
زائر 3 | 5:18 ص بالأمس كتبت تعليق ردا على تضارب الأخبار بين سيطرة الروس و داعش على تدمر، قلت إذا كانت الروايتين متضادتين، صدقوا رواية داعش فروسيا لم نعهد منها إلا الكذب، فاتهموني بالدعشنة!
الحين من الصادق روسيا و لا داعش؟ طبعا اكتشفنا أخيرا أن داعش هي الصادقة و روسيا هي الكاذبة. رد على تعليق
زائر 5 | 6:02 ص ترى اغلب الناس في التعليقات متخدرين
زائر 4 | 5:51 ص الى زائر 3 لا تفرح روحك بابا الدواعش الى زوال ان شاءالله وقربت نهايتهم رد على تعليق
زائر 6 | 6:14 ص بعيداً عن التحليل او الشماته تدمر تحيط بها صحراء واسعة و داعش تتمركز فيها و من السهولة اعادة تنظيم الصفوف و الهجوم مجدداً سقوط تدمر ثانياً ليس فضيحة و لا يحزنون فسوريا تعيش حرب في مختلف الجبهات و تقدم هنا و تراجع هناك و الامور بخواتيمها و لا اعتقد ان هناك جيشاً عربياً يمكنه مواجهة ما واجهه الجيش السوري الذي يقاتل منذ 6 سنوات على كل جغرافيا سوريا الكبيرة رد على تعليق
زائر 7 | 7:18 ص الموضوع جداً عادي لايفرح الدواعش كثيراً اللي واضح من السالفة ان قوة قوامها خمسة الآف او اكثر باغتت القوات السورية الحامية لتدمر ودخلت المدينة وتم تطهير المدينة من نجاستها ولله الحمد وعقبال الرقة و باقي المدن خصوصاً بعد حسم ملف حلب واغلاقه نهائياً قريباً ان شاء الله رد على تعليق
زائر 9 | 9:46 ص عموما داعش تلفض انفاسها الاخيرة وقريبا سوريا ستحرر بالكامل رد على تعليق
زائر 10 | 10:17 ص ههههههههههههههههههههههه الحرب خدعة واعتقد ان داعش تجيد الخداع رد على تعليق